لواط في محل الملابس الرياضية امتعني من اجل كرة

اسمي رفيف عمري الان 23  سنة  ساحكي لكم كيف مارست احلى لواط اول مرة  قبل سنوات عندما كان عمري 17 كنت اتمنى ان يكون لي كرة قدم وملابس رياضيه وكنت دائما امر امام محل لبيع التجهيزات الرياضيه وانظر الى الملابس والكرات وكنت ادخل اسال عن الاسعار ولكوني كنت جميل الوجه وامتلك جسم جميل وشفايف يقال عنها انها كشفايف بنت سالني صاحب المحل عن تكرار سوال عن الاسعار قلت اريد ان ادخر من مصروفي لشراء الملابس والكرة نظر الي و قال يمكن ان تدفع غير المال قلت وكيف ذلك قال ابيع لك الكرو والتجهيزات مقابل 1000 بوسه من خدك الجميل فكرت في الامر ان بوس الخد امر عادي وكم من اناس كانوا يقبلون خدي وقلت له موافق قال كل يوم مئة قبله الى ان تنتهي الالف في البدايه كانت قبلاته علة خدي قبلات عادية وانا احسب المئة واتمنى ان تنتهي واكمل المئة دون ان شيء اخر وقال تعال غدا نكمل المئة الثانيه كان الامر في غاية البساطه في اليوم الثاني جئت لكي يقبلني المئة الثانية اخد العشرة الاولى ثم اقترح على ان يبدل هذا التقيبيل بقبله تعادل الواحده منها 10 قبلات قلت كيف قال من فمك قلت في نفسى ماذا سيكون عشرة افضل من مئة اخد شفتي بين شفايفه واخد يمصها بقوة والتصق جسمه بجسمي الحقيقة احسست بنتصاب عيره  و شعرت بلذة لواط رهيبة ولكن قلت في نفسي الكرة والتجهيزات وانهى العشرة قبلات وقال تعال غدا نكمل الباقي وجاء الغد وكان قد خطط للامر في خباثه اكمل القبلات العشر وقال تسنطيع ان تعطيني قبلات يوم غدا واخد يمص شفتي احسست ببلل في بنطلونه وسالته قال هذا من شدة محبتي لك وبداء التقبيل واخد يمد يده بعد ان اغلق المحل وكان الوقت الظهيرة سالني ماذا يضر لو فعل شيء يعدل مئة قبل قلت ماذا تريد قال ان اجل عير على جسدك وعلى فردات طيزك رفضت ولكن قال ابدلها لك بمئتين بل احسبها بثرث مئة قبلة قلت افعل و هنا بداء في نزع ملابسي وابقاني في الفانيلا واللباس الداخلي وهو كذلك تظرت اليه وقد اخرج عيره وكان كبيرا بعض الشي ء و هنا هاجت نفسي الى لواط ساخن قال لا نتظر اليه واخذ يقبلني من شفتي وبيدة اليسرى يمرر قضيبه على جسدي الرقيق

قال الان نم قلت ماذا تريد ان تفعل قال امر ر عيري مثل الفرشاة على طيزك نمت واذا به يمر قضيبه على طيزي الطري الحلو وبلل قضيبه وبداء يحك في فتحتي تلك التي كانت لا تعرف ما هو النيك  ومعنى ممارسة لواط مع الرجال  وبداء يحك ووضع كريم النفيا بالقرب من فتحتي واخد يمرر عيره على الفتحة واذا بي احس بشي غريب بنشوة لم احسها من قبل وبداء يدفه عيره بهدوء تالمت صرخت قال لي لا تخف ان المء يكون عند الدخول فقط وسوف ترتاح وبدات تاحمل الالم رغبة في الكرة والتجهيزات واذا به بدخا الراس واحسس ان طيزي قد تمزق من دخول هذا الشيء الغريب بي ولكن النشوة ندفتني ان اطلب منه ان يدفع فقلت له ادفع ادفع وبقوه بل انا كنت ممن يلصق طيزه به وبعدها دخل كله في طيزي وبدا يرهز ماهي الا لحظات حتى قذف في داخلي احسست بحرارة المني يداعب داخلي مما زاد في النشوة انني قذفت كذلك وكانت موافقه لقذفه مما جعل التقلصات تزداد وكذلك النشوة وبعدها نام على ظهري قال الان اكملت ثمان مئة قبل بقي في ذمتك مئتان تعال غدا لكي تعطني القبلات ولك انت تختار الطريقة التي توفي بها دينك قلت له نفعل ما فعلنا اليوم وفعلا اكمل معي لواط ساخن جدا  لمرتين واعطاني الكرة والتهيزات ولكن ترك في نفسي حب هذه الاشياء الى هذا الوقت وكلما اصبحت تحت احد الرجال ممن احبهم تذكرت سعيد صاحب التجهيزات الرياضيه الذي جعلني اسلك طريق لواط على يده والان انا امارس هذه الهوايه فقط عندما اجد من يشبه سعيد واحس بقلبي يريد ان يفعل بي ما فعل سعيد