لواط مع الرجل الغريب الذي ناكني بطريقة قوية بزبه – الجزء 2

اواصل سرد قصة لواط مع الرجل الغريب الذي رضعت زبه و اعجبت به و بجسمه القوي و كنت على موعد مع زبه الاسمر كي ينيك طيزي و اتذوقه باحلى متعة ممكنة لاني لم اعد اصبر على زبه  و في المساء وقبل الموعد بقليل اتجهت الى حيث محطة القطار و مع اقترابي منها كانت ضربات قلبي تزداد خوفاً من المجهول وسعادةً من القادم. دخلت باحة المحطة وكان القطار للتو واقفاً والمسافرين يتهيؤون لركوبه. وما هي الا لحظات حتى انفض الجميع وصارت المحطة محطة اشباح. سمعت صوت الباب يفتح من الممر الطويل المؤدي للباحة ليظهر صاحبي وهو يشير لي… اتجهت الى الممر وقلبي يزداد خفقانا، وانا في الطريق اليه وقبل ان اصل مكتبه بخطوات اندس الى مكتبه فاتحا الباب لي. دخلت المكتب اكاد يغمى علي من الخوف والفضيحة… دفع الباب واغلقه بالمفتاح وقال: اطمئن لن يزعجنا احد. لقد علم بخوفي الذي كان واضحاً على محياي. اقترب مني واحاطني بذراعي وصرنا نسير باتجاه مكتبه حتى وصلنا الى طاولة المكتب حيث اخذ جرة الماء وملأ قدحاً وطلب ان اشرب، كي يزول توتري… شربت ووضعت القدح على المكتب. اقترب مني ووضع ذراعيه على كتفي وسحبني باتجاهه حتى التصقت به وقبلني من وجنتي ومن ثم شفتي واحاطني بذراعيه واخذ يمص شفتي حتى نسيت اين انا، وبدأت احس بمقدمته تنتفخ وقضيبه يلتصق بي. وبينما هو يقبلني مددت يدي وانزلت سحاب بنطلونه… لم يكن مرتديا سروال داخلي… وما انزلت سحابه حتى اطل قضيبه الكبير العريض خارج بنطلونه… صرت العب به و ادعكه بينما هو مستمر في تقبيلي من شفتي ومن رقبتي… صار يهمس كلما اقتربت شفتيه من اذني: احبك .. احبك. كلماته هذه ونعومة قضيبه وسخونته هيجتني مما دفعني ان اهمس له انا ايضاً: احبك انا ايضا.. قضيبك رائع.. دعني اقبله .. دعني ارضعه..
عندها تركني اركع امام قضيبه وهو متكئ على مكتبه، امسكته بيدي انظر الى حجمه و اتمتع بمنظره.. وضعته على خدي اتحسس نعومته و دفئه.. صرت اقبله صعودا ونزولا حتى وضعته في فمي واخذت ارضعه، وهو يدفعه ليضرب راسه في بلعومي. ثم سمعت صوته الخافت يقول: توقف .. توقف .. اخرجت قضيبه من فمي ونظرت الى الاعلى لتلتقي نظراتنا، عندها قال: اعطني مؤخرتك.
وقفت وظهري باتجاهه واخذت افتح الحزام والسحاب وانزلت البنطلون حتى بانت مؤخرتي له.. امسكني من خاصرتي وسحبني على قضيبه ليلتصق على مؤخرتي …آآآآآآآآآآآآآآآه ما اروع دفئ وملمس قضيبه.. ثم حضنني بكلتا يديه بعد ان ادخل يديه من تحت اذرعي و اخذ يقبلني من رقبتي وهو يهمس: ما اروع مؤخرتك وما اجملها.
اجبته همساً و بصوت مرتجف: انها تحت امرك .. افعل ما تشاء بها !
عندها دفعني مبعداً جسمي عنه واخذ ينزع بنطلونه وطلب مني ان افعل نفس الشيء، ثم سحب كرسي ذو مسندين للأذرع وطلب مني ان اصعد على الكرسي. ادرت ظهري له وامسكت بكلا المسندين ووجهي على مسند الظهر وجلست على ركبتي في وضع الركوع، ومؤخرتي الى الخلف.. اخذ ينظر اليها ويتحسسها بكفيه ثم ركع هو الاخر امام مؤخرتي واخذ يقبل فلقتيها وصار يفتحهما وينظر الى فتحة طيزي ويقرب لسانه عليها حتى اخذ يلحس ويلحس ومن شغفه بها كنت احس ان لسانه كان يدخل فيها و يبللها.. استمر على هذا الحال حتى شبع وتبلل خرم مؤخرتي عندها وقف ماسكاً وموجهاً قضيبه باتجاه طيزي وهو يقول بصوت خافت: لا استطيع تحمل جمالها اكثر من هذا، سأدخل قضيبي في طيزك!
اجبته: هيا افعل فان شوقي اليه كبير !
وضع راس قضيبه الكبير على فتحتي وكانت لحسن الحظ مبللة بريقه… صدرت مني آهة المشتاق آآآآآآآآآآآه .. دفع ببطء .. ثم دفع مرة اخرى وفي الثالثة صرخت بصوت خافت آآآآآي ي .. آآآآآي ي … لقد ادخل راسه.. تسمر في مكانه وراس قضيبه في داخلي.. ثم وبعد لحظات سحبه ومن ثم ادخله مرة اخرى .. آآآآآآآآه ما اروع لذته هذه المرة.. سحبه ومن ثم دفعة الى ان صار نصف قضيبه في طيزي… اردت ان اعرف كم من طول قضيبه قد دخل في مؤخرتي فقلت له: تمهل! ومددت يدي الى اليمنى الى الخلف حتى لمست قضيبه وهو في طيزي، فكان نصفه الى الداخل والاخر لم يدخل بعد.. ثم اعطيته الضوء الاخضر ليستمر.. سحب قضيبه الى حد الراس ودفعه مرة اخرى .. اخذت احس بألم خفيف وصار كلما يخرجه ويدفعه ثانية تصدر مني اصوات متعة ممزوجة بالألم الخفيف .. آآآه آآآه .. آآآي آآآي .. حتى صرت اشعر بعانته تضرب فلقتي طيزي عندها ايقنت ان قضيبه بالكامل صار يدخل.. ثم صار ينيك ذهابا وايابا وقضيبه يدخل ويخرج بسهولة بعد ان تعودت فتحة طيزي على حجمه.. اخذت سرعة الادخال والاخراج تزداد وتزداد وصارت آهاتنا تختلط ببعضها حتى شد مؤخرتي الى عانته وتوقف عن النيك وبدأ قضيبه بإطلاق قذائف لبنه الساخن داخلي .. آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه… ظلت عانته ملتصقة بفلقتي طيزي حتى هدأت ثورته، عندها اخذ يسحب قضيبه ببطء ويسحب معه لبنه الى الخارج الذي صار ينساب على خصيتي وعلى مقعد الكرسي… التقطت مناديل ورقية من على مكتبه وشرعت بمسح وتنظيف مؤخرتي من سائله وهو واقف ينظر الي وقضيبه مبللاً متدلياً نصف منتصب.
ـ انك تحمل طيزاً جميلة ومثيرة. قال هذا ومد يده على مؤخرتي العارية وتحسسها.
ـ وانت تحمل قضيباً كبيراً وجميلاً ولذيذاً. اجبته وامسكت بقضيبه المبتل وصرت انظفه له بالمناديل الورقية، وبينما انا انظف قضيبه سالته عن المرة القادمة متى ستكون، فأجاب انها ستكون بعد اسبوع في نفس الزمان وهذا المكان… وبعد اسبوع ذهبت الى محطة القطار ولكن في هذه المرة كنت متهيئاً ومطمئناً اكثر، وقد ارتديت ما خف من الملابس وبدون سروال دخلي… دخلنا الى غرفة مكتبه… اغلق باب الغرفة بالمفتاح… حضنني وصار يقبلني وانا اقبله… ثم بدا بإرخاء ملابسه … تعرى وتعريت … سحب كرسي من دون مساند جانبية وجلس عليه وفتح رجليه الى الجانبين. ومن دون ان يتكلم عرفت غايته من هذه الجلسة… تقدمت باتجاهه وركعت بين رجليه ويداي على فخذيه اتحسسهما وانظر الى قضيبه الذي اخذ يعلو بالتدريج حتى انتصبت قامته… انحنيت باتجاهه واخذت اقبله… كان دافئاً وناعماً لم استطع مقاومة جماله الأخاذ فالتقطته في فمي وصرت ارضع وارضع وارضع وهو يتأوه وينظر الي وانا ارضع قضيبه أووووو آآآآآآآآه آآآآآآه ثم قال بصوت خافت هيا اجلس على قضيبي…. وقفت وباعتُّ رجلي الى الخارج ثم تقدمت باتجاهه حتى التصق قضيبي بصدره وهو ممسك بفلقتي طيزي مباعدا إياهما وشفاهه تلعق حلمتي صدري، بينما صرت اجلس ببطء حتى لامس راس قضيبه الساخن خرم طيزي… وبينما هو منشغل في مص حلمتي صرت انزل بجسمي ببطي على قضيبه حتى شعرت بانزلاق راس قضيبه في طيزي، ثم رويدا رويد الى دخل جميعه في مؤخرتي، عندها شرعت بالصعود والنزول البطيء على قضيبه، ومع كل صعود ونزول تصدر منه الآهات والتأوهات، وبعد ان تعود خرمي على قضيبه و شعرت بابتلاله طلب مني ان اتوقف و ان ادير له ظهري ومن ثم اجلس مرة اخرى على قضيبه… توقفت ثم ادرت له ظهري بينما هو فتح رجليه الى الجانبين، وصرت انا بين رجليه… امسكني من فلقتي طيزي وفتحهما وثار ينظر الى خرمي ومن ثم سحبني باتجاه قضيبه يحاول كي اجلس عليه… ورويدا رويدا انزلت طيزي حتى لامس قضيبه ثم بدأ بالدخول حتى شعرت بعانته على فلقتي… حضنني بكلتا يديه واخذ يقبل ظهري بينما قضيبه بالكامل داخل مؤخرتي… صرت اصعد وانزل ببطء عليه حتى صرت اشعر بتسارع تأوهاته عندها اخرجت قضيبه من طيزي وجلست بسرعة بين رجليه وامسكت بقضيبه احلبه وهو يقذف لبنه على وجهي و شفاهي و هو يتأوه بصوت خافت آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه أأأأأأأوووو أوووووو ويتمم ما اروعك …..