لواط مع سامي ابن عم جاري الذي جاء من الريف و جلعته يذوق زبي

مع احدث قصص سكس لواط عربي ساخن لعام 2014 ساحكي لكم كيف نكت ابن عم جاري الذي دغدغ مشاعري من اول نظرة شاهدته فيها و شعرت بمحنة كبيرة و رغبة جنسية عارمة تسيطر على كامل تفكيري و جسمي . كان اسمه سامي و قد جاء من احدى الارياف البعيدة ضيفا الى بيت جيراننا  و هو جد ساذج و شكله جد جميل مع شعر اصفر طبيعي و عينان خضراوتان و كانه اوروبي  و كان ايضا ذو طيز بارزة و بشرته شديدة البياض تميل الى الحمرة  و من اول يوم شاهدته تمنيت ان ادخل زبي في طيزه و اجعله يتذوق الزب من عندي في لواط ساخن و صرت كل ما التقيه احييه و اتودد اليه . و بما انني كنت اعرف ان الايام تمضي بسرعة و العطلة تنقضي مع مرور الايام و هذا يعني انه سيعود الى بلدته دون ان انيكه و صرت اختلي به في كل مرة تسنح لي الفرصة و نبدا نحكي عن الفتيات و اساله ان كانوا يملكون فتيات في الريف ثم اساله ان كان قد ناك فتاة من قبل و لما يخجل ابقى الح عليه و صرت احكي له مغامراتي الجنسية  مع الفتيات . كنت في كل مرة احكي له قصة عن فتاة نكتها و انا اصف له زبي الذي كان دائما ينتصب تحت بنطالي و يتضخم و هو بارز ثم احكي له عن جسد الفتيات و عن البزاز و الطيز و اراه جد مركز مع القصص بكل انتباه و مرات اراه يلمس زبه و يعدله تحت الكيلوت فاعرف ان زبه انتصبو فكرت بعد ذلك في الخطة التالية  و هي ان اختلي به في مكان ما . و في يوم من الايام كنت وحيدا في البيت و قد صار سامي شبه صديقي حيث لا نتفارق و في كل مرة نحكي عن النيك حتى ممارسة لواط حكيت له عنها كثيرا و استغليت الفرصة و ادخلته الى البيت و عرضت عليه مجلة جنسية مملوءة بصور البنات عاريات و بزازهن مكشوفة ثم لاحظته قد سخن اكثر و عرضت عليه ان نستمني مع بعض حتى نقذف لكنه كان خجولا جدا . و حتى انزع عنه الخجل لمست له زبه من فوق بنطاله و طلبت منه ان يخرجه كي اراه و اقنعته انني احب رؤية الزب و لما رايته يتردد امسكت بيدي سوستة بنطاله و فتحتها ثم اخرجت له زبه الذي كان منتصبا جدا و لونه ورديا و لا توجد فيه اي شعرة ثم لعبت له به حتى تاكدت انه بدا يشعر بلذة الجنس و حلاوته و هنا عرضت عليه ان اخرج له زبي فلم يجب و طبقت مقولة السكوت علامة الرضى و رحت اخرج زبي الذي اطل مثل الوحش امام سامي

بمجرد ان اخرجت زبي الذي كان ضعف حجم زبه باكثر من ثلاث مرات في الطول و العرض حتى احسست انه اول مرة يرى زب في حياته و طلبت منه ان يستمني لي و انا استمني لهو امسكت يده و وضعتها على زبي و كانت يده ناعمة و دافئة جدا حيث اشعلت رغبة لواط في جسمي اكثر . و بدات اقترب من شفتيه كي اقبله ثم ضممته جيدا الى صدري و رحت اقبله بكل قوة من فمه و احس به يرتخي و يذوب بين يداي مثل الشمعة و ثم صرت استمني له بسعة كبيرة و زبه ينتصب اكثر و هو يفعل نفس الامر و هنا انزلت بنطالي الى ركبتي و طلبت منه يفعل نفس الشيئ و قد تحرر و صار يفعل كل ما امره به . و ما ان رايت طيزه حتى انبهرت بذلك الجمال و كانت بيضاء مثل الرخامة و لا توجد عليها ولا شعرة  و لمستها بيدي ثم بدات افرك له فلقتيه و صار يفعل بطيزي المشعرة نفس الامر و هنا رفعته بين يداي و طلبت منه ان يلف رجليه على ظهري و حاولت ادخال زبي في طيزه كي اتذوق لواط ممتع من طيزه لكن فتحته كانت صغيرة جدا فما كان مني الا ان بقيت احك زبي على فتحته في نيك سطحي و تلامس حار جدا و ناري الى ان عرفت انني لم اعد اطيق الصبر عليه اكثر و اعدت انزاله الى الارض و قربت زبي من زبه و دلكته مرتين او ثلاثة حتى بدا زبي يطلق الحمم على زبه و انا في حالة هيجان جنسي استثنائي و شعرت ان سامي اعجبه زبي الذي كان يقذف لانني بعدها توقفت عن دلك زبه و ارتخى زبي فطلب مني ان اكمل الاستمناء له . اخبرته بانني تعبت و اريد ان استريح قليلا حتى نكمل لواط بكل حلاوة و قد حيرني حين بقي يستمني و ينظر الى زبي و في كل مرة يرمي يديه الى طيزي كي يلمسها  و انا انظر اليه و قد بردت شهوتي و قضيت نيكتي التي كانت لذيذة جدا . و بعد حوالي عشرة دقائق فقط افراغ حليبي اخذته الى الحمام و عرضت عليه مص زبي و اقنعته بسهولة كاملة و اخبرته انه سيحس بلذة الشوكولاطة و انني سافعل له نفس الامر و بدا يرضع زبي بفمه الدافئ المميز و انا منتشيئ في احلى لواط مع سامي رغم انه لا يملك اي خبرة في النيك و لكن حلاوته و نعومة جسمه و فمه كانت تفي بالغرض .

و بعد ان رضع زبي  الذي كان اطول من وجهه  اعدت قلبه مرة اخرى حتى صار في وضعية ركوع و انا واقف من خلفه ثم وضعت  الشامبو على فتحة طيزه و بدات ادخل زبي الذي شعر بمتعة كبيرة في لواط رائع مع سامي و لما احسست ان زبي سيدخل رحت اقبله من رقبته كي لا اتركه يتالم من حجم زبي الذي سيدخل الى طيزه و انزلق زبي و احسست بلذة كبيرة و دفئ خاص جدا في طيز سامي و اكملت النيك و انا احس انه زوجتي من شدة روعته . و كنت ارى بعيني كيف كان زبي يدخل و يخرج في طيز سامي في احلى لواط و في كل مرة ابصق على زبي  كي يبقى يدخل بكل لطف و اعيد تقبيله من رقبته و لاحظت انه جد منبسط من لذة الزب التي احس بها و بدات عندها ادلك له زبه بيدي حتى انتصب مرة اخرى و بدات اتعرق و اسخن اكثر و احس بقرب انفجار زبي داخل طيزه الى ان وصلت الى مرحلة التشبع الجنسي و عندها سحبت زبي و قذفت على طيزه المني بكل غزارة و صار المني ينزل على خصيتيه  و يقطر على الارض ثم اخفيت زبي و انا  جد سعيد انني نكت سامي في لواط رائع و مثير و تعاهدنا ان نبقي الامر سرا بيننا