لواط مع صاحب السيارة الرباعية و كيف تبادنا النيك بيننا

 

انا اسمي رعد و عندي خمسة و ثلاثين سنة اعشق لواط مع الرجال بطريقة غريبة جدا مع العلم ان زبي لا ينتصب على النساء حتى و لو جائتني امراة عارية ترضع زبي و قد جربت الامر كثيرا اما بالنسبة للرجال فاي يثيرني نحوهم . منذ بلغت  وانا انجذب للرجال سواءا مع الشباب او كبار السن و قد مارست التبادل مرات عديدة جدا حيث نكت من زبي و اتنكت من طيزي و هذا ما جعلني مدمن لواط من الدرجة الاولى و ساقص لكم احلى لحظات النيك في سنة 2013 التي حدثت معي بالصدفة مع احد الرجال و مارسنا النيك داخل السيارة بكل متعة و قذفت في طيزه لبني . في الشتاء الماضي كنت مارا في احدى الطرقات و فجاة توقفت امامي سيارة رباعية الدفع  سوداء من موديل اودي كيو سبعة و عندها انفتح زجاجها الامامي و كانت الامطار طوفانية و سالني صاحبها عن احدى الطرق فوجهته و عرض علي ايصالي ان كنت متجها الى هناك . في الحقيقة لم تكن وجهتي لكن الرجل جذبني بطريقة لم ادري معها كيف صعدت و ركبت امامه و شكرته و كانت السيارة من افخم ما يكون و دافئة جدا ثم بدا يسوق و يضع يده على مسند السيارة بينما كنت انا خجلان بعض الشيئ . كان الرجل في الخامسة و اربعين من العمر و له يدان غليظتان و جميل الشكل مع بعض الشيب في راسه ثم بدانا نحكي و فجاة رن هاتفه و بدا يتحدث ثم سمعته يقول لصديقه كلاما فاحشا و يسبه و عندما اكمل الحديث اعتذر مني على ذلك الكلام ثم اردف ان صديقه اغضبه . بدا يحكي معي ثم طلب سالني ان كنت لوطيا و لما لم اجبه اكد لي انه يحب لواط مع الرجال و اخبرني انه مبادل و ذلك ما الهب شهوتي ثم اكدت له انني مثله و عرض علي ان نتوقف في الطريق و نمارس الجنس بكل متعة و ما شجعني ان سيارته كانت واسعة و مريحة و زجاجها اسود و المطر غزير . طلبت منه ان يتوقف في احدى الطرقات الجانبية المعزولة ثم احتضنته و نزعت معطفي و نزع هو معطفه الجلدي الفخم ثم فتح قميصه و ظهر شعر صدره و بدانا نقبل بعضنا بكل متعة ثم وضعت يدي تحت قميصه الداخلي و بدات المس ظهره مباشرة و بطنه بينما كان هو يعمل نفس الشيئ في لواط ساخن جدا داخل سيارة فخمة

بعد ذلك اخرجنا زبرينا و كان زبه اكبر من زبي و اغلظ و له راس ثخين جدا و نزلت ارضعه و امصه حيث كان مرتخيا بنما كان زبي منتصب جداو بعد ذلك رضع زبي بكل متعة و حلاوة و هنا اخرج من جيب معطفه اثنان من الكابوت و طلب مني ان اضع واحدة على زبي و اخرى وضعها على زبه . و كان الكابوت كبيرا جدا لانه يستعمله على مقاسه و طلب مني ان ابدا بالنيك و استدار على جنبه الايسر و ظهرت طيزه الكبيرة  وكان جسمه ممتلئ و ضخم و طيزه محلوقة بطريقة جيدة و اخرج من رف السيارة كريم مخصص لنيك الطيز و اعطاني اياه كي املئ زبي و هنا وضعت القليل منه على راس زبي و بدات انيكه من طيزه في احلى لواط و كنت ادخل زبي في فتحته الكبيرة و الهث و دفئ السيارة يزيدني شهوة و حرارة ثم قذفت المني في طيزه حتى ملات الكابوت و بعدها جاء دوري و انحنيت على جنبي الايمن و كنت خائفا من زبه الكبير لكن زبه ارتخى و طلب مني ان ارضعه كي ينتصب مجددا و نزلت ارضعه حتى اعدت له الانتصاب ثم وضعت له الكابوت بفمي حيث وضعتها داخل فمي و بدات ادخل زبه في فمي و الكابوت تلفه له في نفس الوقت حتى لمس زبه حنجرتي . بعدها استدرت و ادخل زبه الذي ملاه بالكريم و احسست ان طيزي سينشق الى فلقتين من قوة زبه  وكان هائجا جدا و في كل مرة يدخل زبه يقول لي ياح حبيبتي عجبك زبي و يقبلني من رقبتي و ياكد ان طيزي حلوة و يستفزني حين يقول انت احلى من زوجتي و طيزك امتع من الكس و في نفس الوقت ايضا يفرك على صدري و يضغط على حلماتي و كان زبه جد كبير الى درجة انه ملا طيزي كاملا و سد فتحتي الى ان قذف و هو يصرخ في اذني و كان صوته غليظا جدا حتى افرغ شهوته بعد لواط قوي

المهم اخرج زبه بعد ذلك و كان قد انتفخ اكثر و لكنه تدلى ثم سحب الكابوت الذي امتلا بالمني و فتح قليلا زجاج السيارة و رماه وسط تلك الامطار الغزيرة ثم اخرج منديل من الورق و مسح زبه حتى التصق الورق براس زبه و صار شكل زبه مضحكا و فعلت انا نفس الشيئ و احسسنا براحة كبيرة بعد ان مارسنا لواط على الطريق . و بقينا ندردش لمدة حوالي عشرة دقائق معا ثم عرض علي ان ارضع له زبه مرة اخرى و بقيت امصه و الحسه ثم اخرجت له خصيتيه و كانتا كبيرتين جدا و بدات اهيجه لكن زبه بقي متدلي و لم يحصل على انتصاب و لما عرضت عليه ان ينيكني مرة اخرى حاول ادخال زبه لكني لم يدخل لانه لم يكن بالانتصاب الكافي ليباشر لواط اخر و في النهاية استمني على وجهي و انا ارضع حتى قذف و تعجبت كيف لزب مرتخي ان يقذف و كانت كمية المني قليلة مقارنة بالمرة الاولى . اما انا فاحسست بحرارة كبيرة و رغبة للنيك خاصة  وان طيزه ممتع فطلبت منه ان يعطيني كابوت اخر كي ادخل زبي في طيزه و قد كان زبي منتصبا عن اخره و طلبت منه ان يضعه على زبي مثلما فعلت له في المرة الاخرى و كان فمه ساخنا جدا و عاد الى وضعيته الاولى و انا امارس عليه لواط ممتع من طيزه و كنت ادخل زبي و العب بزبه في نفس الوقت الذي كان مرتخيا لكنه كبير جدا و خصيتيه لم استطع مسكهما بدي من شدة الضخامة الى ان احسست ببلوغ شهوتي الى النهاية و بدات اقذف المني بكل متعة و انا اصرخ باعلى صوتي خاصة و انه لا احد كان يسمعنا و قد اسمعته عبارات ساخنة حين نكته مثل انت زوجتي و طيزك مثيرة و انا لن اتوقف عن النيك مع هذه الطيز الرائعة لكنه لم يقل اي كلمة و في نهاية لواط بيننا قذفت الى وجهته و ودعته بقبلة حارة جدا من شفتيه و لم التقي به ابدا بعدها لكنني كلما تذكرته استمني و اقذف و انا اتذكر ذلك اليوم المثير