لواط مع طيزي في السنما مع ابو انتظار النياك

منذ اربع سنوات وعندما كنت في الثالثة عشر من عمري لما مارست اول لواط في حياتي من طيزي ، افتتح ابو انتظار(هكذا كنا نناديه لانه لم ينجب لعدم زواجه) سوبر ماركت كبير في الطابق الارضي من داره التي اشتراها . كان قد قدم من منطقة اخرى ومعه والدته فقط ، كان في الاربعين من عمره ، فأسكن والدته العجوز في الطابق الثاني ، اما الطابق الاول فخصصه للسوبر ماركت ومخزن خلفي. كان ظريفا مع صبيان المحلة وسخيا، اما معي فكان اكثر ظرفا واكثر كرما. كان يبيعني بالدين ، مع العلم انه بعرف انني اشتري اكثر من مصروفي اليومي،وبعد فترة اصبح حسابي ثقيلا، قال لي ذلك ، واكد انه سيعطيني ما اريد ، ولا يهم متى اسدد ديني. في يوم ما طلبت منه ميلغا لاول مرة ، فسألني: ماذا تفعل به؟ قلت له: سأذهب الى السينما ، قال: انها صدفة جميلة ، لانني سأذهب انا للسينما ولا بأس ان نذهب سوية ، فأتفقنا، وذهبت معه وادخلني على حسابه الى السينما ، واشترى بعض المكسرات ، اجلسنا في زاوية من القاعة بالقرب من بعضنا ، كان رواد السينما قلائل ،اظلمت القاعة وبدأ العرض ، وبعد دقائق احسست ان كفه تتحرك على خدي ، لم اقل شيئا ، الا انه سألني ان كنت منزعجا من ذلك فقلت له :كلا.وراحت الكف تتحرك بنعومة على خدي وعلى شفتي وعلى صدري ، ثم فتح الزرار الاول لدشداشتي وادخل كفه تحتها ولامس صدري، كانت اللقطة في الفيلم هو وصول اصابع الشاب بطل الفيلم الى صدر حبيبته ، اذ اخذ يفرك ثديها ، وفعل صاحبي مثله ، فشعرت بلذة  لواط ساخنة جدا، التفت له ، كان هو منتشيا من خلال الابتسامة على شفتيه ،بعد دقائق انيرت القاعة ، للاستراحة ، فطلب مني ان اذهب واشتري لنا قناني الكولا ، ففعلت.

اظلمت القاعة مرة اخرى وعرض باقي الفيلم وراحت كفه تتحرك على ظهري تمهيدا لبداية اروع لواط ، ثم همس في اذني قائلا : اقترب مني ، ففعلت دون كلام كأني مخدر، ونزلت كفه الى طيزي ، عندها شعرت بالخجل الا انني لم اقل شيئا ، فادخل يده تحت طيزي ، وراح يحرك اصبعه الوسطي حتى اهتدى الى ثقب طيزي ، كنا انا وهو ننظر الى الفيلم فيما البطل والبطلة يتبادلان القبلات على شاطئ البحر، قال لي : انهض، فقمت ، وسحبني الى حظنه ، كان رواد السينما منشدين الى قبلات ابطال الفيلم ، اجلسني في حظنه ،فشعرت ان عيره كبيرا ومنتصبا ،واصبح قرب فتحة طيزي المغطاة بالملابس ،قال لي بهدوء : ارفع دشداشتك ،فيما هو اخرج عيره من فتحة البنطلون ، رفعت الدشداشة وانزل هو لباسي ، واجلسني على عيره ، فيما انتقل بطلي الفيلم الى داخل غرفة وراحا يتبادلان القبلات على السرير وهم شبه عرايا، وكل من في القاعة منشد اليهم ، اما انا فاحسست بعيره يحاول ان يدخل في طيزي  في لواط لذيذ اشعر به لاول مرة ، الا انه انزلق خارجه لانه بلله بلعابه ، فامسكت به انا واعدته الى فتحة طيزي، كان طويلا وكبيرا ، فسحبني هو الى حظنه عندها ندت مني صرخة كادت تفضحنا:الا انني قمت من على عيره وعدت الى مكاني وانا اقول له لااقدر، فمال على خدي وقبلني وسكت .

عندما انتهى الفيلم ، عدنا الى البيت ، لم يتركني ان اذهب الى بيتي بل طلب مني ان ادخل معه المخزن ، دخلت ، قال لي اخلع ملابسك ، فعلت وفعل هو الاخر،وانامني على السرير على بطني ، وطلب مني ان آخذ وضع السجود ففعلت ولم اقل شيئا ،بل دفعت طيزي الى الاعلى بلا شعور وكأني مخدر، كنت عريانا وكان هو كذلك ، فيما الباب موصد ، كنت انتظر الاتي ، لم افعل مثل ما فعلت هذا اليوم معه طيلة عمري ، ولم ارى عيرا من قبل كعيره الا عيري الصغير ، ولم اعرف ما معني لواط او النيك، قلت انها تجربة جديدة كما كنا نجرب في درس الكيمياء في المختبر المدرسي ،ثم احسست بعيره المرطب على فتحة طيزي ، وبدأ يحركه ،اما انا فلم اقل شيئا ، وبالكاد كنت ارى عيره الكبير والطويل ،وراح عيره يحك فتحة طيزي وهو بين اصابعه، كان ناعما ورطبا ، و لذيذا ، شعور لذيذ ، واحساس جميل تلبسني ، ثم … رحت اتأوه من اللذة ، سالني بحنان : هل ارتحت ؟ قلت وانا مغمض العينين من اللذة والنشوة : نعم .وبعدها احسست به يدفع عيره داخل فتحة طيزي ، كتمت الالم الحاد، وعضضت على شفتي منه ، وتركته يدخل عيره بهدوء ، عرفت ساعتها انه استاذ بالنيك ، الا ان الالم لم ينقطع حتى ادخله كله في طيزي الذي شعرت به قد توسع ثم اوقف دفعه ، لمدة دقائق ،بعدها اخذ يسحبه، عندها شعرت بلذة لاتوصف ، وراح يسحبه ويدخله …وآآآآآآآآآآآآه…… .وآآآآآآآآآآآآه.وآآآآآآآآآآآآه،كنت انا ادفع بطيزي اليه ، كنت اريد عيره كله … وقتها تمنيت انني كنت اعرفه منذ سنوات ، كان حنونا معي ، لقد تركته ينيكني  في لواط متكرر دون ان اعرف النتائج ، …وآآآآآآآآآآآآه…… .وآآآآآآآآآآآآه … وتصاعدت اللذة عندي فرحت اصرخ به : اسرع …حركه اسرع …. ادخله كله …. اسرع …. كنت قد فقدت شعوري الا اللذة التي انا فيها وصوتي الصارخ : اسرع …حركه اسرع …. ادخله كله …. اسرع….عند ذاك ولاول مرة احس بسائل حار في طيزي، يتدفق قويا وحارا ولذيذا ، وهمد فوق ظهري وراح يقبلني في كل مكان من جسدي العاري ، فيما انا في عالم اللذة والشهوة  في لواط ممتع الى درجة لا يمكن تخيلها ، ولم اشعر الا وانا ممدد تحته ، فيما عيره في طيزي … كان خده يلاسق خدي فرحت اقبله شاكرا .