لواط مع عماد الذي تعرفت عليه بالصدفة فصرت معشوقه – الجزء 1

سادخل مباشرة في قصتي مع لواط مع عماد الذي تعرفت عليه في السينما و كيف صار ينيكني بكل شهوته حيث تعرفنا بسرعة فابتسم لى و قال انا كابتن عماد واعمل بوظيفة ملاح بحرى و اقيم بالمنطقة الفلانية  و انا غير متزوج . و اخرج بطاقته لكى اتأكد من صدق كلامه حتى اثق به  و بعد قليل نظر ناحية فخذى  و وجدته يضع كف يده اليسرى على فخذى و يتحسسه مما اصابنى بنوع من القشعريرة جعلت زبي ينتصب و لم اتحمل هذه الدغدغة المفاجأة حتى انى كدت اقذف المنى داخل بنطلونى حيث ظهرت بقعة ماء على بنطلونى و هنا وجدته يبتسم لى و قال هل تحب ان نذهب معا الى دورة المياه   فقلت له لا شكرا  و اخذت اتابع الفيلم و استمر هو فى التحسيس على فخذى ثم امسك يدى و وضعها على فخذه لاحسس عليه و سرعان ما وضع يدى على قضيبه
حيث وجدت عضوه ساخن و منتصب  و بسرعة وجدته يهمس فى اذنى ان اتحرك و اجلس فى حجره و على فخذيه لكى ينيكنى فى هذا الظلام الا اننى رفضت ذلك خوفا من ان يشاهدنى احد  و قلت له ليس الان ارجوك خليها فى وقت اخر و سامتعك بطيزي في لواط لن تحلم به  . و هنا وجدته يبتسم لى فقد عرف اننى ارغب به  و خرجنا من السينما بعد انتهاء العرض و جلسنا فى احد المقاهى  و تحدثنا فى امور كثيرة و تعرفنا على بعضنا و بانى طالب جامعى — الخ
وقال لى لماذا انت خائف هكذا ان ممارسة الجنس و لواط مع الرجال  متعة و يمكن للشخص ان يفعل ذلك فى اى مكان يريد فى السينما او فى السيارة او فى مكان مظلم او فى الفندق او حتى فى بيته اذا اراد هو ان يمارس الجنس . و كانت لديه رغبة اكيدة فى النيك سواء مع رجل مثله اي لواط حار او مع امرأة
و على العموم انا اريدك ان تكون شجاع و جرىء علشان تقدر تتمتع بالجنس   .
و فى النهاية  قال لى  هذا الكارت به رقم تليفونى المحمول و اذا وجدت الوقت المناسب لك اتصل بى و سوف اكون سعيدا جدا بوجودك معى و سوف تشاهد اجمل الافلام الممنوعة من العرض  و كذلك عندى مجموعة افلام سكس لواط نادرة و متنوعة ستعجبك جدا . فتبسمت ثم شكرته على هذه الدعوة المجانية و اخبرته باننى سوف اتصل به فى اقرب فرصة و انصرف و عدت الى البيت و انا افكر فى دعوة هذا الرجل لى . و مر اسبوع و انا متردد فى الاتصال بهذا الرجل حيث اننى كنت خائفا منه فهو بالنسبة لى مازال شخصية مجهولة و اخيرا قررت ان اتصل به لانى اريد فعلا مشاهدة هذه الافلام المثيرة حتى اكتشف فنون لواط اكثر و كذلك لانى شعرت بالضعف و باننى بحاجة الى اشباع ظمئي الى الجنس و الى التعرف على هذه الشخصية الجديدة و كذلك كى اتمتع بهذه الممارسة الجديدة فهى تجربة ساتعلم منها الكثير  و هذا ما اتمنى تحقيقه  . و فى تمام الساعة الثامنة مساء اتصلت به الو الكابتن عماد معايا فرد نعم  مين اللى بيتكلم قلت له انا حسن بتاع السينما اهلا يا ابو على وحشتنى كتير انا فى انتظارك . و بسرعة استقليت تاكسى و وصلت الى العمارة التى يقيم فيها و ضغطت جرس الباب و فتح الكابتن عماد الباب و رحب بى و اخذنى بالحضن و ادخلنى الى الصالون . و كانت شقته من النوع المودرن الاثاث كله جديد فى جديد و ذهب واحضر لى مشروب مثلج و جلس بجوارى و هو يقول لى ما رأيك فى شقتى المتواضعة فقلت له دى حاجة جنان  و كان يرتدى روب اسود قصير و يبتسم لى و يقول انه كان متأكد من اننى سوف احضر اليه لانه يرغب حقا في لواط معي بكل لذة .  و قلت له اننى اود مشاهدة الافلام الموجودة عنده فقال لى انت مستعجل كده ليه لازم الاول نتعرف على بعض بما فيه الكفاية و تحدثنى عن نفسك و عن دراستك و عن اسرتك انا لازم اعرف كل شىء عنك و اخذت اتحدث عن نفسى و كل شيئ—
و بعدما انتهيت من الحديث سألنى سؤال كان مفاجأة لى و قال لى هو فيه حد ناكك قبل كده فقلت له  لا  فقال لى مش ممكن فقلت له بصراحة و انا فى الاعدادية اشتغلت فى محل مكوجى و كان صاحب المحل دائم التحرش بجسدى  فقال لى يعنى ماحاولش ينيكك  فقلت له حاول كثيرا و لكنى كنت ارفض
فقال لى وبعدين  . فقلت هنا له ابدا كل اللى كان بيعمله معايا يحسس على طيزى و احيانا يبعبصنى و مرة قعدنى على افخاذي  فقال لى يعنى ماحاولش يحط زبه فى طيزك  فقلت له ابدا  فقال لى و لا حتى مصيت له زبه فقلت له هو حاول كتير معايا بس انا كنت صغير و بخاف من الحاجات دى و طبعا كنت بكذب عليه  . فقال لى عندها و دلوقتى انت كبرت و لازم تتناك في لواط معي بجد و تتمتع بمص الزبر مش كده  فابتسمت له بخجل شديد ثم قال لى
تعالى شاهد احلى مكتبة افلام سكس لواط موجودة هنا عندى . و شاهدت حوالى خمسون فيلما موجودة على ارفف الدولاب عنده و قال لى اختار الفيلم اللى انت تحب تشوفه و اخذت اشاهد بوسترات الافلام  و كلها ممثلين و ممثلات عرايا و مكتوب على الغلاف اسم الفيلم و بأنه للكبار فقط
فقلت له دى حاجة تحير كلها افلام مثيرة و الواحد لازم يشوفها كلها فقال لى انا تحت امرك تعالى فى الوقت اللى تحبه و شوف الافلام اللى انت عايزها
و اخيرا قلت له اختار انت الفيلم  .

و مد يده و اخرج احد الافلام و وضعها فى جهاز الدى فى دى و جلسنا نشاهد الفيلم
و كان الفيلم يدور على شاطىء البحر بين مجموعة من الشباب يبدو انهم فى رحلة  وتستعرض الكاميرا اجساد هؤلاء الشباب و هم يرتدون المايوهات الصغيرة الضيقة الملتصقة باجسادهم حيث تظهر ازبارهم و اردافهم و تنتقل الكاميرا بين الصخور حيث نرى شابين و هما يقبلان بعضهما في لواط ساخن جدا  ثم يجثو احد الشابين و يقوم بمص زبر صديقه  بنهم و لذة . ثم تنتقل الكاميرا الى مكان اخر بين الصخور لنشاهد شابين اخرين واقفان و ملتصقان ببعضهما فى وضعية لواط رائعة و الكاميرا تظهر عملية دخول و خروج الزبر فى الطيز و الشاب المنيوك يتأوه من المتعة و الشهوة و هكذا بقية الفيلم على هذا المنوال كل شابين مع بعضهما فى وضع ساخن بين المص و النيك اللذيذ و كنت اشاهد هذه المشاهد و انا فى قمة الهيجان حتى ان وجهى كان اكثر احمرار و قلبى ينبض بشدة مما اشاهده و انتصب قضيبى الصغير وافرغت المنى فى بنطلونى من كثرة الاثارة و حك زبي بيدي اثناء المشاهدة

يتبع