لواط مغربي في الفندق بعدما هيجني الفلاح بزبه في الباص

احلى قصة لواط مغربي ستستمتعون بها على موقع واحد اكبر موقع قصص جنس عربية و ساعتها كنت مستعدا للسفر و لم اكن اعرف اني ساهيج جنسيا و اتوق الى ممارسة اللواط حين ركبت ليلا وسيلة نقل السفر، كانت حافلة غريبة جدا حيث كان أغلب الراكبين من الفلاحين ، و بينما أنا في مقعدي نائم أحسست بيد تتحسس مؤخرتي في الظلام و كانت يدا قوية و عليها آثار المشقة .. لم أشأ اثارة البلبلة أو شيء من هذا القبيل ، كان مرافقي فلاحا ببنية قوية .. فعلمت أنه هو الفاعل ، بقيت صامتا طوال ركوبه بجانبي خاصة و أن قشعريرة غريبة ارتابت جسدي و صرت حساسا جدا لما يفعله لي من مفاخدة بيده و تحسيس على طيزي … لم أمارس الجنس منذ مدة ، خاصة نوعه المثلي ، حيث مرت سنتان أو أقل على آخر علاقة مثلية لي ، على أي نزل المتحرش بي في احدى المحطات و بقيت وحيدا حيث اشتعلت بي نار الرغبة في علاقة جنسية مع رجل في لواط مغربي حقيقي .
حين وصلت ليلا الى منزل أقربائي انزويت في فراشي حتى الصباح لا هم لي و لا رغبة سوى في مضاجعة رجل ، بقيت حتى 11 صباحا حيث ذهبت الى ساحة محمد السادس فوق الشاطئ حيث فندق كيمادو، أخذت أتفرس وجوه الرجال فلاحظت شابا وسيما و وحيدا تبدو عليه آثار السفر يلبس ملابس رياضية ، لم يلحظ وجودي في أول الأمر الا أنه أدرك أنني أتتبعه بعيني حيث كان ذا بنية قوية جذبتني اليه .. حينها ذهبت و قعدت معه في أحد كراسي الساحة و تبادلنا أطراف الحديث : أخبرني أنه يبحث عن ورشة بناء للعمل لكنه لم يجد و يرغب في الذهاب الى طنجة ، فسألته أين كان يقيم هذه الأيام ، فأخبرني بكونه أقام ليلة البارحة بأحد الفنادق مع أحد الرجال … لم أشأ الغوص في ذلك ، فعرضت عليه دفعي لثمن مبيت آخر في الفندق و تذكرة سفر الى طنجة .. فوافق على الفور ، فذهبت معه الى أحد الفنادق بساحة الريف ، كان مسؤول الفندق شخصا أبيض البشرة و تبدو عليه آمارات الشذوذ ، و كأنه تنبه الى شيء بيننا ، حاول أن يربط حديثا معنا لكننا بادلناه الجفاء ، حيث اقتنيت غرفة لشخصين و دخلت مع الشاب المسمى عبد السلام بالمناسبة الى الغرفة و أخذنا فكان سريري مواجها لسريره …

سألته : ماذا كنت تفعل مع الرجل البارحة ؟ تبسم بخبث و رد أنه أقاما علاقة جنسية ، لم أشأ مناقشته ، الا أنه بادرني بالتالي : لم لا تنزع ملابسك ؟ تفاجئت من جرأته في الحقيقة ، فقمت منفذا طلبه كما قام هو بنفس الشيء … قال لي أنه ناك الرجل البارحة و هذا الأخير كان متزوجا الا أنه رغم في أن ينكحه رفيقي الذي حدثني الآن .. انزويت معه في سريره عاريا فنزع عنه تبانه و كشف عن قضيب غليظ الحجم ، في أول الأمر قمت بتقبيل جسده المثير و مص حلمات صدره الجذاب و القوي .. كانت حلماته حساسة جدا ، و أخذت أمارس معه جنسا احتكاكيا كما في السحاق ، الا أنني طلبت منه أن ينقلب فصار مؤخرته أمامي و ما أدراك ما تلك المؤخرة العظيمة و القمحية و التي رفض فتحها فمررت قضيبي عليها و قبلت أردافها لكن أحسست و كأنه غاضب … فهمت أنه لايريد أن يكون سالبا فانقلب على ظهره و قال لي : أنظر لهذا الزب العظيم .. ألن تبخل عليه .. فهمت قصده ، كان قضيبا عظيما رغم قصره ، فصرت أقبله و أداعبه بيدي و فمي الا أنه أصر على أن أمصه خاصة حين اعتليته ، فصرت أحاول احتواء القضيب في فمي و مصه بينما كان عبد السلام يلاعب مؤخرتي ، استمرينا حوالي نصف ساعة على ذلك الوضع فطلب مني أنه أعتلي قضيبه ، ففعلت لكنه كان قويا على مؤخرتي فقام نياكي يعتصر مؤخرتي بيديه و يمررها على قضيبه و انا و هو نتبادل القبلات الى أن طلب مني النوم على بطني ، هناك ناكني من مؤخرتي حيث بصق بلاعبه في خرم طيزي و غزاه بقضيبه الجبار ..

كنت أتألم و كان ينكحني بقوة أحيانا و بحنان أحيانا اخرى ، استمر الأمر كذلك الى ان قذف في مؤخرتي ، الا أنه قام و عدل من وضعي و استمر في نيكي رغم قذفه و انا تحته خاضع خانع لقدري وهو يضرب مؤخرتي بقوة بقضيبه ، ناكني حوالي أربع مرات بدون انقطاع … ثم قام و لبس ملابسه و تركني نائما مغمى علي في السرير و انا نائم على بطني ، الى ان عاد بساعة و كنت اغط في نومي عاريا تماما ، فعاد و نام الى جانبي و احتضنني بحنان الى أنه فجأة صار قضيبه بين فخدي و أخذ يمرره تحتي و يمرره في شق مؤخرتي … فطلب مني النوم على بطني و قام باعتلائي ثانية و أعطاني مخدة وضعها تحتي و صار ينكحني و قال هذا أفضل ، صار ينيكني بقوة أكبر ، أخبرني أن وجبة الغداء ساعدته على ذلك .. ناكني حوالي ساعة الا ربع و انا أتألم و هو ممسك بي ثم طلب مني مواجهة النافذة فصار ينيكني و أنا أشاهد الشارع في الخارج ، لولا أن أحدا لم ينتبه لي خلف الزجاج حيث ينبعث بخار لهاثي من النيك …

ثم أعادني الى وضعيتي على بطني و صار ينيك بقوة أكثر الى أن أحسست به يغرسه بقوة فيها و يصب حممه في داخلي دون انقطاع و صار قضيبي يقذف منيه أيضا بفعل شدة النيك من الخلف و مداعبة قضيبه لي … بعدها قمت متألما وغسلت مؤخرتي من منيه الذي يخرج منها ، و ذهبت ألاعبه و أقبل جسده الجميل و الرائع وعبرت له عن رغبتي في مضاجعته مرة أخرى الا أنني متعب فاكتفيت بمداعبة قضيبه بفمي و يدي مرة اخرى و مداعبته لمؤخرتي الا ان قذف ثانية ، و لبسنا بعدها ملابسنا و خرج معي .. صافحني بشكل عادي مصافحة رجل لرجل و انصرف كل واحد لحال سبيله بعدنا عشنا لواط مغربي جد ساخن  .