مارست الشذوذ عن طريق التجربة فادمنت على الزب و الطيز

في البداية مارست الشذوذ على سبيل التجربة فقط مع صديقي الذي كان يدرس معي في الجامعة وكان كثير الحديث عن اللواط و الجنس الشاذ لكني صرت مدمن على جسمه و لحمه ثم صرت احس بالضعف لما ارى الرجال و اصبحت مدمنا على الطيز و الزب و احب ان انيك و اتناك . اتذكر اول مرة حكينا على الشذوذ كانت حين احضر صديقي فيديو في هاتفه النقال لرجل ينيك رجل و حين رايته انصدمت و لم اكن اعلم ان الرجل يستطيع ادخال زبه كاملا في الطيز بل كنت اعتقد انه يحكه فقط بين الفلقتين لكني لم اضع في ذهني محاولة التجربة و مع ذلك فقد اصبح صديقي كل يوم يحمل فيديوهات جدد و في احدى الايام سالته ان كان شاذا فاخبرني انه لم يجرب لكن له ميولات نحو الرجال و اخبرني انه لا ينجذب نحو الفتيات . و في احدى الايام تجرا و عرض علي ان نجرب و نرى بانفسنا ان كان اللواط ممتع ام لا و بالفعل مارست الشذوذ مع صديقي و لم اكن اعلم اني ساصبح شاذ فقد ذهبنا الى بيتهم بحجة اننا سنراجع مع بعض دروسنا و حين دخلنا البيت بدانا نتعرى حتى نمارس الجنس و كنت اخلع ثيابي  وانا احس بشعور غريب جدا حيث كان قلبي ينبض و انا في انتظار رؤية زبه و طيزه

و كان شعورا غريبا يختلجني و انا ارى لاول مرة في حياتي اخرج زبي امام صديقي و هو يفعل نفس الامر حيث قربنا الازبار من بعضها و بدات المس طيزه و اتحسس عليه و هو يفعل نفس الامر ثم التصقنا و نحن واقفين و بدانا نقبل بعضنا بكل حرارة و في كل مرة نسخن اكثر و اكثر . ثم فتحت له فلقتي طيزه بكلتا يداي و التصقت به حتى صار زبي على بطنه و زبه على بطني و طلبت منه ان يدور و يتركني انيك لانني هجت الى درجة رهيبة خاصة و انني كما قلت مارست الشذوذ لاول مرة في حياتي و حين استدار ورايت طيزه كدت اجن من حلاوة طيزه التي كان لونها اسمر و صافية مثل حبة التفاح و حين حاولت ادخال زبي لم اقدر و هو ما جعله يخبرني و يطلب مني ان ابصق على طيزه كي يسهل دخول زبي في طيزه . اح كم كان طيزه ساخن و حار لما ادخلت زبي فيه الى درجة اني نسيت نفسي في تلك الحلاوة و لا اشعر كيف بدات اقذف رغن انني لم اكن قد ادخلت زبي الا لمجة حوالي عشرة ثواني لكن طيزه كان حلو و ممتع جدا و جعل زبي ينفجر بداخله بسرعة رهيبة جدا

و كنت اعتقد انه سيطلب مني ان اتركه ينيكني من طيزي بعدما قذفت حين مارسنا الشذوذ لكنه طلب مني ان ارضع زبه و كنت افتح فمي لادخل زبه فيه و انا متعجب من الموقف لانني لم يسبق لي و ان رضعت زب في حياتي و كان زبه منتصب . و حين ادخلت زب صديقي في فمي شعرت به حامض و دافئ جدا و بقيت امص و الحس حتى قذف في وجهي  لكني كنت اريد ان اجرب متعة رضع الزب و طلبت منه ان يرضع زبي و راح صديقي يرضع بطريقة محترفة جدا و هو يدخل زبي كاملا في فمه حتى قذفت في فمه ايضا حليب زبي و من يومها صرت افكر كثيرا في اعادة الكرة و لا تسنح لي فرصة الا و اتجهت معه الى بيته كي نمارس اللواط و شيئا فشيئا صرت لا اصبر على هذه العادة  وفي احدى المرات نكته من طيزه و قذفت على وجهه مثلماككنا نرى في الافلام لكن حين اكملت طلبت منه ان يفتح طيزي و هو ما حصل حيث ناكني صديقي و فتح طيزي و مارسنا الشذوذ يومها لمدة ساعتين كاملتين . و كنت انيكه و اقذف ثم ارتاح و في النيكة الثانية كنا نتفنن في الاوضاع حيث اركبه و يركبني و ادخل زبي كاملا في طيزه و اخرجه و اضعه في فمه يرضع ثم اعيده الى طيزه

و مرت سنتين و نحن على هذه الحال حيث مارسنا الشذوذ بكل انواعه و اتذكر انه احضر لنا مرة شاب مراهق يحب الزب و قد ابدعنا في طيزها و حاولنا ادخال زبين مرة واحدة في طيزه لولا انه صار يبكي من الخوف و تداولنا على نيكه و نحن نقارن اينا يقذف المني اكثر على وجهه . و لم اشعر الا و انا شاذ لا اصبر على الطيز و كلما انيك شاب او رجل الا و اطلب منه ان ينيكني لانني ادمنت الزب مثلما ادمنت الطيز لما مارسنا الشذوذ انا و صديقي