ممارسة الشذوذ الجنسي بحرارة مع زميلي في مرحاض الثانوية

انجذبت الى زميلي بطريقة غريبة جدا حتى اننا وصلنا الى ممارسة الشذوذ الجنسي و وجدنا متعة كبيرة في الامر حيث ادخلت قضيبي في مؤرته كاملا و هو فعل نفس الشيئ و كل واحد كان راض عن نفسه و رغم اننا كنا نندم احيانا لكننا سرعان ما نعود الى تلك العادة . هذه القصة في الشذوذ الجنسي حدثت مع صديقي انور الذي كان يدرس معي وكنا نحكي كثيرا عن امور الجنس و السكس و نشاهد مع بعض افلام فيديو السكس و خاصة اللواط و كثيرا ما كنا نقابل ازبارنا مع بعض و نقارن بينها و نتجادل من فينا زبه اكبر رغم ان ازبارنا كانت متقاربة في الحجم و شيئا فشيئا صرنا نستمني مع بعض و نجد متعة كبيرة في الامر و ذلك في مراحيض الثانوية و ذات مرة كنا في حصة الرياضة و جائتني فكرة ممارسة الشذوذ الجنسي مع انور و همست في اذنه ان نذهب الى المراحيض كي نستمني فقام مسرعا و و اتجه الى هناك و حين وصلنا اخرج كل واحد منا زبه و كانت ازبارنا منتصبة جدا و حامية و كنا لوحدنا لان البقية كانوا في حصة الرياضة و يلعبون مقابلة في كرة السلة . و بمجرد ان بدانا في دلك الازبار حتى عرضت عليه ان نقبل بعضنا و كلما كنت اعرض عليه فكرة كان يقبل بها بسرعة

ثم تدريجيا صرت اتحسس جسمه و لمست زبه و بدوره لمس زبي فهيجني اكثر و رفع محنتي و شهوتي و هنا عرضت عليه ممارسة الشذوذ الجنس بيننا بطريقة سرية و بقي بيننا اشكال واحد و هو من يبدا اولا في النيك و كل واحد منا كان يصر ان ينيك الاول و من شدة محنتي تنازلت له وطلبت منه ان يبدا اولا في النيك . انزلت بعد ذلك بنطلوني الى الركبتين و درت و اريته طيزي فقال واو ما هذه الطيز الجميلة و بدا يدخل زبه في طيزي و احسست بزبه يؤلمني لكني كنت ساخنا جدا و اتشجع حين اتذكر اني سانيكه حين يكمل النيك و قد ادخل زبه كاملا في طيزي و ناكني بطريقة ساخنة جداحتى جاءت شهوته فباعد زبه الى الحائط و راح يقذف بطريقة اثارتني كثيرا و هنا جاء دوري كي انيكه  وامتع زبي . و بما ان الوقت كان ضيقا و المكان غير امن فقد فعلت مثله تماما و لم اطل الامر و حشرت زبي داخل طيزه بين فلقتيه و كانت طيزه ساخنة جدا و ادخلت زبي بصعوبة كبيرة الى الخصيتين و احسست بنار الشهوة الساخنة اللذيذة و انا انيك انور بعدما ناكني و كنت اهز طيزه بكل قوة و زبي اشعر به و كان طوله متر او اكثر

و لم اعرف من قبل ان ممارسة الشذوذ الجنسي بهذه الحلاوة و كنت احس ان زبي يذوب داخل حرارة طيزه و انا اقبله من رقبته و قد اضحكني حين استدار و قال لا تقبل رقبتي انا لست شرموطتك فضحكت و قلت كيف ذلك و زبي مغروس الى خصيتيه في طيزك . و صرت انيكه بسرعة و انا خائف من امكانية دخول احهم علينا لان الباب الكبير مفتوح و حين جائت محنتي صرت ادخل و اخرج زبي بسرعة كبيرة في طيز صديقي و كنت ارغب في ان اقذف داخل طيزه حتى اعيش ممارسة الشذوذ الجنسي بكل حلاوتها لكن كان من الصعب ان اقذف في طيزه و اتركه يخرج و المني يقطر من ملابسه لذلك حين احسست اني ساقذف فعلت مثلما فعل و وضعت زبي على نفس الحاطئ الذي قذف فيه . كنت اقذف و ارى مني زبي يخرج طائا الى مسافة بعيدة و يخبط على الحائط و القطرات تتوالى و انا ارى شهوتي تخرج و تنطفئ تدريجيا حتى اخرجت اخر قطرة مني و مسحت زبي على الحائط و هممت بالمغادرة لكن زبي لم يرتخي و بقي منتصبا بقوة و كانني لم انك و لم اقذف عكس صديقي الذي اخفى زبه و خرج الى الساحة رفقة بقية الزملاء

و شعرت باحراج شديد بعد ممارسة الشذوذ الجنسي و بقاء زبي منتصب فقررت ان استمني حتى اقذف مرة اخرى و يعود زبي الى حجمه الصغير و من حسن حظي اني بمجرد ان بدات الاستمناء حتى احسست ان زبي يذوب و يصبح اكثر ليونة حتى صار حجمه اصغر و استطعت اخفاءه في بنطلوني . و رغم ذلك الا انني في المساء حلبت زبي مرة اخرى و صور ممارسة الشذوذ الجنسي مع زميلي انور لم تفارق خيالي كيف لا و قد مارسنا اللواط بطريقة جميلة و كل واحد فينا ناك الاخر و كانت اول مرة اقذف عن طريق النيك و رغم حلاوة ممارسة الشذوذ مع انور الا اننا لم نجد فرصة اخرى كي نتبادل اللواط و اتفينا بتلك النيكة و احيانا نستمني مع بعض بطريقة سريعة جدا