ناكني زوج امي بالقوة و مارس علي اللواط و هي تضحك

جبت لكم قصة ساخنة و كيف ناكني زوج امي و مارس علي اللواط بالقوة و دخل زبه في طيزي و امي تضحك لانها تواطئت معه كي ينيكني و كان زبه كبير جدا و حسيت ان طيزي انفلق الى نصفين لما ادخله كاملا . انا شاب عمري الان ثمانية عشر سنة و تبدا قصتي منذ وقت قصير حين تزوجت امي من رجل كانت تحبه حتى قبل ان يطلقها والدي و كان اسم الرجل مختار و هو في الخمسين من عمره و قوي الجسم و يشرب الخمر كثيرا الى درجة انه احيانا يدخل البيت في منتصف الليل و هو في حد الثمالة و كانت امي تحبه لانه غني عكس ابي الذي كان فقيرا و منذ اول يوم دخلنا الى بيته احسست انه ينجذب الي و كثيرا ما كان ينظر الي و زبه منتصب في بنطلونه و انا انكسف من الامر و حين حدثت هذه القصة التي ناكني فيها و مارس علي اللواط كنت نائما في غرفتي و انا البس كلسون فقط و كان الجو حارا و فجاة سمعت صوت دقات على الباب و لما فتحت وجدت امي امامي و نظرت الي و بعد ذلك تحدثت مع زوجها مختار و عرضت عليه الدخول . كان ثملا جدا و و كان يرتدي بوكسر فقط و زبه يكاد يمزقه من الانتصاب و دخل و جلس امامي في السرير ثم جلست امامه امي و قبلها من فمها بطريقة حارة جدا ثم اخرجت امي بزازها امامي و هي تضحك ثم طلب مني ان ارضع بزاز امي و امارس معها سكس محارم امامه فصرخت في وجه امي و تعجبت من فعلتها و لم اكن اعرف انها كانت سكرانة مثله و هنا اخرج مختار زبه الذي ادهشني و كان زبه كبيرا الى درجة لا يمكن تخيلها و فزعت من زبه . ثم امسكني من يدي و كان اقوى مني و بدا يقبلني من فمي و هو يحتضنني و رائحة الخمر تفوح من فمه و انا كنت متقززا منه و هنا امسكني من يدي و وضعها على زبه . بمجرد ان لمست زبه حتى احسست بشيئ غريب يسيطر علي و احسست ان الشهوة تتحرك داخل جسمي بقوة لانني لم المس زب من قبل في حياتي و كان زبه كبيرا جدا و يستحيل ان الف عليه يدي كاملة و له راس احمر كبير و لما لمسته كان صلبا جدا و استمر يقبلني بحرارة و امي تلعب ببزازها الكبيرتين امامي حتى انتصب زبي و هنا ناكني مختار

و امسكني بقوة و نزل راسي حتى وصل الى زبه و طلب مني ان ارضعه و حين ترددت اقتربت امي و رضعت زبه امامي حتى اشتهيته و بدات امرر لساني على شفتي من الشهوة و دخلت مباشرة اجواء النيك و نزلت ارضع زب مختار و احاول ان ابتلعه كاملا في فمي و هو يتحسس على ظهري العاري من فوق و ينزل يده حتى وصلت الى طيزي و نزع عني البوكسر و راى فلقتي طيزي امامه و بدا يصفعني عليهما بقوة . و رغم الم الصفع الا اني شعرت بمتعة كبيرة حينها و انا ارضع زب مختار الذي ناكني يومها ثم قام و هنا رايت زبه انتصب اكثر و كان طويلا جدا و وضعني على السرير على ظهري و رفع رجلاي و فتحهما جيدا ثم لحس طيزي و انا احس بمتعة كبيرة جدا و في تلك الاثناء طلب من امي ان تحضر له زيت كان يستعمله خصيصا حين ينيكها من طيزها و دهن به زبه الذي صار يلمع من كثرة الزيت و دهن به فتحة طيزي و ادخل اصبعين حتى احسست ان النفس سينقطع مني من شدة غلاظة اصابعه . و بعد ذلك بدا يدخل زبه في طيزي و انا خائف جدا حينها لما ناكني زوج امي و في لحظة ساخنة جدا احسست ان زبه اخترق طيزي و ذاب بداخله و شعرت ان زبه قد وصل الى امعائي و بدا ينيكني و اقتربت امي منه و صار ينيكني و يرضع بزازها في نفس الوقت و انا استمني بيدي على زبي الذي انتصب بقوة من حلاوة الوضعية التي كنت عليها و رؤية بزاز امي الجميلة . و قد اعجب مختار زوج امي الذي ناكني بطيزي حيث كان يدفع زبه كاملا ثم يخرجه و يضعه فوق خصيتاي و يلامس به زبي الذي كان حجمه نصف حجم زبه ثم يخترق طيزي مرة اخرى بقوة و يواصل هزي و ضخ زبه داخل طيزي بسرعة كبيرة و هو يلمس حلمتي صدري احيانا يدخل اصابعه في طيز امي و في كسها و هي لم تتوقف عن الضحك ابدا  و اعجبها كثيرا مختار و هو ينينكي مثلما كان ينيكها دائما

و قد ناكني مختار بقوة و كانني زوجته و من جهتي مع مرور الوقت احسست بحلاوة كبيرة في احلى لواط اذوقه لاول مرة في حياتي و في كل مرة احس و كان زبه يكبر داخل طيزي كلما ناكني اكثر و كانت خصيتاه الكبيرتان جدا تخبط في فلقتاي كلما ادخل زبه كاملا و احيانا اصرخ حين احس بالم زبه الممزوج بحلاوة النيك و اللواط . و بدا خمتار زوج امي يتاوه بقوة و هو يقول احححححححححححح اه اححححححح اه خلاص راه اقذف و انا اذوب تحت زبه الذي كان يمتعني و فجاة اخرج زبه من طيزي و وضعه فقو زبي الذي كان انتصب جدا و امسكته و تركت زبي و بدات استمني له و كان زبه ينزلق بين اصابعي بطريقة رائعة جدا لانه دهنه بالزيت و هنا زاد صراخه و اهاته اكثر حتى طار المني من زبه نحو زجهي و صدري و هو يصيح من الشهوة و من متعة اللواط الذي ناكني فيه و بقيت العب بزبه الذي قذف حتى ارتخى بين يدي و صار طريا و لذيذا اكثر و لما تركت زبه كي اكمل الاستمناء سقط زبه فوق زبي و اعطاني نشوة قوية جدا جعلتني اقذف بقوة كبيرة جدا و انا اتاوه مثلما تاوه زوج امي الذي ناكني و حتى زبي كان يقذف بقوة و المني يصل الى وجهي و صدري و بعد ذلك اخفى مختار زبه تحت البوكسر و هو مبلل بالمني و غادر هو امي التي اعجبها جدا زوها و هو ينيكني لكني لم اغضب منها لانه متعني و جعلني اعيش لواط لطالما حلمت به و شاهدته في الافلام فقط و انا الى حد الان اذوب بين زبه كلما يدخل الى غرفتي كي ينيكني و صرت شريك امي في امتاع زوجها الذي ينيكها احيانا و احيانا ينيكني و احيانا ينيكنا معا و هذه قصتي الحقيقية كاملة مع زوج امي الذي ناكني و متعني في لواط ممتع جدا