نيك لواط – صديقي نكحني في بيته

مرحبا انا نوار من بغداد انا من محبي نيك لواط بشكل كبير جدا و احببت ان اذكر لكم قصتي الاولى في اللواط.

في تاريخ 1/11/2010 كانت اول ايام مباشرتي في كليتي في البصرة و ذهبت الى البصرة قبل ذلك بيوم واحد و كانت اول سنة لي في الدراسة الجامعية فحين ركبت السيارة فاذا بشاب يقاربني في العمر وسيم جدا جلس بجانبي
و كانت نضراته الي غريبة و كان يتعمد ان يضع فخذ و يده على فخذي و حينما نزلنا في نصف الطريق للاستراحة جاء الي قائلا هل انت من البصرة فقلت له من بغداد فقال و ماذا تفعل بالبصرة قلت للدراسة الجامعية فسئلني باي كلية انت فذكرت الكلية قال هل اول سنة لك قلت نعم فضحك قلت له ما يضحكك قال انا في نفس الكية و بنفس السنة قلت هذا جيد اخذ يحدق بوجهي و يدي و مكان زبي فقد كان زبي و ضح من البنطلون فقال هل تعرف احد بالبصرة قلت لا قال ستأتي مع لبيتي و لا ترفض لاننا سنكون زملاء و احب ان نكون اصدقاء و اكثر من ذلك قلت اشكرك لكن سارتاح بالفندق قال هذا الكلام مرفوض فقبلت ان اذهب معه و حينما وصلنا للبصرة و بيته كان الظلام قد حل و بعد العشاء ذهبت معه لغرفة نومه فاذا به قد نزع اغلب ملابسه و قد كان زبه و ضح و قد طلب ان افعل مثل ما فعل قلت له الجو بارد قال ابقى بالملابس الداخلية فنزعت ملابسي و قد كان يحدق الى جسدي باعجاب و لهفة و دخلت معه الفراش قال عمري عشرون سنة و ماذا عنك قلت عمري تسعة عشر سنة قال هذا لا يفرق فان طول زبي نفس طول زبك انا تعجبت من قوله هذا و قبل ان اقول له ماذا قلت فاذا به امسك زبي و اخذ بتقبيلي على و جهي و قام فنزع كل ما تبقى من ملابسه و انزعني ملابسي فاعتلى على صدري وقام بتقبيل صدري و رقبتي و مص و تقبيع شفتاي و انا اشعر كاني فتاة ستنتاك و مع كل ذلك فقد كان زبي واقف و منتصب و زبه كذلك فقام بمص زبي و طلب مني مص زبه فقمت بمص زبه و بعدها و ضع زبه بين فخذاي و حركه بينهما ثم وضعه في فمي لمصه و بعد المص انامني على
و جهي فعرفت ان الوقت حان لنيكي فقال لماذا لم تنتاك لحد الان مع كل هذا الجمال و طلب مني ان اتحمل زبه فقلت له انا زوجتك قال انت حبيبي و قد حاول ان يدخل رأس زبه مرار و تكرارا لكنه لم يفلح و بعد الانتظار استطاع ان يدخل رأس زبه في فتحة طيزي لكن انا شعرت بان فتحة طيزي قد تمزقت و انا اطلب منه ان يكف عن ادخال زبه بطيزي لكنه لم يسمع الي و بعد ساعة فاذا به قد ادخل زبه كله حتى الخصيتين في دبري بعدها انقطع عن نيكي لدقائق لكن انا شعرت بان طيزي لن يعود كما كان لان كل طيزي قد تمزق و بعدها اخذ بنيكي بعد ان تعودت على الام زبه و ناكني بكل قوة و كان زبي و اقف و بعد قليل فاذا به قد تغير بسرعة النيك و قام بنيكي بكل قوة و اذا بي اشعر بان هناك شي ساخن قد تفجر في طيزي فعرفت انه قذف في طيزي اي وضع حليبه او ماء زبه او جلعه في طيزي بكميات كبير و تدفق مستمر كان شعوري اني اصبحت ملقح من فحلي و لم يقم من على جسمي ومن بعد دقائق قام عن جسمي و اخذت انا العب في زبي حتى
اخرجت المني من زبي فاذا بنا قد اخذنا النوم وفي منتصف الليل و انا نائم فقد استفقت على دخول زبة في طيزي وقام بتحريكه في طيزي الذي تعود على زبه حتى اخذنا النوم بدون ان يضع مائه في طيزي في الصباح عند ما افقت وجدت انه قد نام فوقي و قد كان زبه في طيزي و العجيب انه كان واقف و منتصب من حين نومنا ففرحت لذلك لاني احببت ان اكون منيوك لمدة ست ساعات على اقل تقدير فمددت يدي لخصيتيه و اذا به قد افقاق فقال صباح الخير حب فقلت له صباح النيك صباح زبك في طيزي وقد وضعت يداي على طيزي للاشاره لبدء النيك فقال تدلل يا حلو و بدء بالنيك بقوة اكثر من الامس لكن اقل الم و انا اتاوه و اقول له نيك ياذكر انثاك و هو ينيك بي و انا نائم على وجهي و هو فوقي يدخل و يخرج زبه كفحل هائج على انثى ضعيفة و في ذلك الوقت فاذا بنا نسمع صوت في منزله فقامنا مسرعين فلبسنا ملابسنا و اخذنا نبحث عن مصدر هذا الصوت فقد ظهر بسبب قطة و اذا بي اسرعت لغرفت نومه و خلعت كل الملابس و نمت على وجهي باستعداد انا ياتي لنيكي حينما دخل الغرفة قلت له هيا اسرع اخلع ملابسك فخلعها بسرعة قلت له اذخل زبك في طيزي بسرعة فاذا به ادخل زبه ذو اللون المائل للاحمرار في طيزي الابيض بقوة و قام بخراج زبه بالكامل و ادخله بالكامل عدة مرات و بعدها قام بمص شفتاي و لساني و اخذا ينيك و يتنفس بقوة فعرفت جاءة وقت تلقيحي فوضعت يداي على طيزه و فخذيه لكي ادلل له اني معه (اشجعه) فقلت له هيا لقحني يا يا ذكر يا فحل طيزي يريد لقاحك فاذا بزبه الطويل قد تفجر في طيزي الصغير فوقع على جسمي و قد فقد كل قوته اما انا فقمت باللعب بزبي حتى اخرجت على الفراش ماء زبي لكن شهوتي لم تنقطع فقمت باثارته لكي ينيكني مرة اخرى كما ان فتحت طيزي لم تنغلق و اردت ان اسد هذه الفتحة بدخول زبه في فتحة طيزي كأن طيزي و فتحته تنادي زبه الطويل و خصيتيه الكبيرتان فقلت له هيا يا فحلي فقال انت تريد ان تموتني فقلت له انت الذي تموتني بكل دخول و خروج زبك في طيزي فقد اثارته هذه الكلمات و قد بدء زبه بالوقوف و انا قمت بمص زبه و لم اشبع من مصه و هو ايضاً قام بمص زبي و لساني و شفتاي و رضع صدري و عضلات يداي و لحس طيزي و فتحته و فخذاي و ركبتاي (لحس) فقال لي نام على ظهرك فنمت على ظهري بانتظار زبه فوضع رجلاي على متنيه و ادخل زبه في طيزي و انزل رجلاي عن متنيه و نام على صدري و وضع فمه على فمي و اخذ بنيكي و انا سعيد بذلك و قد ناكني بكل الطرق حتى اخرج زبه من طيزي و قال افتح فمك ففتحت فمي فخرج من زبه مائه ساقطاً في فمي فابتلعته و قد كان طيب الطعم و بعد تناولنا الفطور و لعب البليستيشن قمت بنزع ملابسي فقال لا انيكك قلت له لماذا قال انا ايضاً احب ان انتاك و اريدك ان تنيكني فقام بنزع ملابه و قال امسك بي اذا اردت فلحقت به الى غرفت النوم فوجدته مسلقي على بطنه فلحست طيزه و فتحتة طيزه فمص زبي فدخلت زبي بطيزه و قمت بنيكه بكل الطرق حتى وضعت في طيزه و في فمه مرة اخرى ماء زبي وقمنا بتبادل النيك الى يومنا هذا حتى في احدى المرات شاهدنا احد اخوته و انا انيكه و لكن هذا لم يمنعنا من تبادل النيك كحبيبين .