يرضع زبي و ارضع زبه و نتبادل المص وراء الحافلة

هذه قصة حقيقية في مص ساخن حين كان صديقي يرضع زبي و انا ارضع زبه و نتبادل رضع الزب بيننا و راء الحافلة و كان صديقي يعشق زبي و انا اعشق زبه بجنون و لا اصبر على زبه في فمي حتى يقذف و اتركه يرضع زبي بعد ذلك  . و اول مرة جاءتنا الفكرة بعد البلوغ و لاحظت ان زبي صار كبيرا و رهيبا و مشعرا جدا و ذات يوم كنت احكي مع صديقي و فجاة وصلنا الى موضوع كنا نحكي فيه على الازبار حين راينا احد المجانين يمشي و اخرج زبه يتبول و راينا زبه ضخم و اخبرت صديقي اني املك زب كبير و اني اقذف منه الحليب و اخبرني هو انه ايضا بالغ و يقذف الحليب من زبه و تراهنا على الامر و ذهبنا الى احدى الحافلات كانت مركونة في الحي منذ سنوات و هي معطلة و مهترئة و اتجهنا خلفها اين كان هناك سور و المسافة بينه و بين الحافلة اقل من متر و اختبئنا هناك و اخرجت له زبي المنتصب جدا و بدات استمني و ما هي الا ضربات حتى قذفت حليب زبي بقوة و كانت القطرات تتدفق و المتعة كبيرة جدا و حين اكملت اخرج صديقي زبه و كان كبيرا ايضا و اغلظ من زبي قليلا مع راس صغير نوعا ما ثم بصق على يده و بدا يستمني و قذف بسرعة كبيرة و هناك فكرة لو انه يرضع زبي و ارضع له زبه و نتمتع بتبادل الرضع و مص الزب لكن كانت شهوتي منطفئة و هو كذلك لذلك قررت ان احدثه عن الفكرة مرة اخرى و المهم يومها انه راى زبه و انا رايت زبه و هذا يعني ان الخجل و التحفظ بيننا قد زال . و صرنا انا وصديقي لا نحكي الا عن السكس و فنون النيك و ذات يوم عرضت عليه لو يرضع زبي حتى اقذف فاني سارضع زبه و امتعه و لم يجبني و تظاهر انه رافض للفكرة و لكني كنت ذكيا معه و اخبرته انه كان يرفض فالامر عادي و انا احترم رايه و من يومها صرنا كلما نكون وحدنا يخرج زبه و يطلب مني ان ارضع زبه و كنت متاكدا انه كان يفعل الامر متعمد و هو يريد ان يرضع زبي و يمصه لان الفكرة قد شغلت باله

و عرفت ان صديقي يحب الزب و جاءته الفرصة كي يختبرني و طلبت منه ان نتجه الى الحافلة المعطلة و جاء خلفي مسرعا و حين التفت اليه لاحظت ان زبه قد انتصب حتى قبل ان نصل هنا و حين وصلنا راقبت المكان جيدا حتى تاكدت من خلوه من المارة و عرضت عليه انه هو من يبدا يرضع زبي لكنه بدا يتجادل معي و اخرج زبه و اخرجت زبي و امسكت له زبه و دلكته فاعجبه الامر وهنا اكدت له انه سيكون اكثر سعادة حين يرضع زبي و يذوقه و هنا انحنى بطريقة تعبر عن شوقه و لهفته الى مص الزب و فتح فمه و كانه خبير في الرضع و بدا يرضع زبي و يمص بقوة و انا متكئ على الحافلة و انظر في كل الاتجاهات و لم يدم الامر اكثر من دقيقة حتى سحبت زبي من فمه و وجهت نحو الحافلة و التصقت بها جيدا بدات اقذف الحليب بكل قوة و راس زبي صار احمر بقوة من شدة الشهوة و هنا جاء دوري . و الحقيقة اني حين قذفت شعرت ببرود و زالت عني الرغبة لكني كنت متيقنا انني لو خدعته و لم ارضع له زبه فانه سيمتنع عن رضع زبي في المرة القادمة لذلك قررت ان افعل له ما فعل بي و اتفقنا على الا نقذف على بعضنا و نزلت على ركبتي و امسكت زبه بيدي و لاحت انه يرتعد من الشهوة و بدات امص له و كانني امراة خبيرة في فنون مص الزب و كنت امرر لساني على راس زبه و انظر في عينيه ثم بقيت امص له الراس فقط و هو يمسكني من شعري و يطلب ان ادخل زبه في فمي كاملا مثلما كان هو يرضع زبي و هنا ادخلت زبه في فمي بقوة كبيرة حتى لمس الراس حنجرتي و صرت ارضع و امص بسرعة كبيرة و على غرار ما حدث معي طلب مني ابعد وجهي بعد اقل من دقيقة و استدار الى الحافلة و بدا زبه يقذف بكل قوة مثلما حدث معي و كانت اول مرة نتبادل فيها الرضع و مص الزب انا و صديقي

و شعرت في ذلك اليوم اننا صرنا مثل الازواج حيث اتفقنا ان تكون هذه العادة بيننا باسر و نمارسها كلما تمحننا على بعضنا و في نفس المكان رغم اني كنت حابب اتناك من طيزي و انيكه من طيزه لكن حتى المص و الرضع كان رائع جدا و لذيذا . و في يوم اخر التقينا هناك وراء الحافلة و اخرجت له زبي و كنت يومها جد  ساخن و حين بدا يرضع زبي كنت ادخله بقوة في فمه و انا انيكه من الفم و شفتيه تتوقفنا حن=ين تلمس شفته السفلى خصيتاي و من شدة اعجابي يومها بحلاوة مص الزب قذفت المني داخل فوه و لم اخرج زبي حتى اكملت القذف رغم انه حاول الابتعاد لكني امسكته من راسه و حين احسست اني ساقذف عصارة ظهري ادخلت زبي جيدا و تركته يقذف داخل حنجرته و صديقي يومها اصر ان يقذف في فمي و رضعت له زبه و قذف داخل فمي و لكن حين اكمل و طلب مني المغادرة اصريت على ان يرضع زبي مرة اخرى رغم ان زبي كان مرتخيا و متديا . و بدا صديقي يمص زبي و انا مستمتع بمفه الناعم الساخن و انيكه نيك فموي و احيانا كنت اخرج زبي و اضعه على وجهه و احكه على خده الجميل و حين يخرج لسانه اضربه على لسانه و كان لون لسانه مثل لون راس زبي ثم اعيد ادخال زبي في فمه و ابقى اخضه و اضخ زبي داخل فمه في دخول و خروج و انا مستمتع حين ارى فم صديقي مفتوح عن اخره . و قد بقي يمص فترة طويلة و عرفت ان النيكة الثانية هي الاحلى و الاطول و لم اقذف الا بعد ان رضع زبي لمدة نصف ساعة تقريبا حتى قذفت ماء ظهري عليه مرة اخرى و من يومها صرت اترك صديقي يرضع زبي لمرتين و احيانا انا ايضا ارضعه له مرتين حتى نشبع نت اللواط الفموي و الجنس بالفم بيننا و لا نغادر مكان الحافلة الا و ازبارنا قد شبعت من الرضع و المص و اللحس و مازلنا الى اليوم نمارس هوايتنا المفضلة في تبادل رضع ازبارنا