العروسة تخشى زب زوجها الضخم ليلة الدخلة

كانت نوال العروسة تخشى زب زوجها الضخم ليلة الدخلة فهي و إن شاهدت أزبار كثر من قبل في أفلام البرونو قبل زواجها إلا نها لم ترى مثل زب زوجها ولم تتخيل ان يدخلها كله. ولأنها أرت بعض الصور وهي بين زراعي خطيبها زوج المستقبل لصاحباتها فأنهن أشفقن عليها مما يحدث لها ليلة دخوله بها. فقط كانت في لقاءاتها معه تعاشره دون الإيلاج الكامل. فستان زفافها كان قد وصل من أسبوعين قبل الفرح وقد علقته في غرفة نومها في انتظار الليلة الكبيرة. وعلى غير العادة فإن زوجها المستقبلي هو من اختارها له فقد تم تفصيله عند ترزي محترف من الحرير طبقة فوق طبقة. كان أبيضاً جميلاً تتمناه كل الفتيات إلا أن نوال كانت قلقة من مجر النظر إليه. ك1لك احضر لها قميص نومها الأبيض و الثياب الداخلية والجوارب وغيرها. نوال فتاة جميلة متوسطة الطول رقيقة العود نحيفة القوام. تم الزفاف وتمت الفرحة وأصبح نوال ومحمود زوجين و انتقلا لعش الزوجية ليلة الخميس على أن يبكرا الجمعة لقضاء شهر العسل في مدينة ساحلية هي مرسى مطروح. دخلت نوال بيتها الجديد فتركها سريعاً زوجها محمود ليلوذ بالحمام فتعجبت لإبطاءه عنها. سمعت نوال جرس الهاتف في غرفة النوم فأسرعت لتجد زوجها بقضيبه الكبير الذي يصل طوله عشرة بوصات متصلب بقوة وهو يقف بجانب السرير!

كان يرتدي لباس رقيق فدفع زبه مقدمته فنظر إليها محمود و ابتسم و جذبها إليه فاستلقيا معاً على الفراش. كلما أراد أن يخلع عنها فستانها خافت و اعترضت فكان يتركها وبدأ يقبلها وعندما تمتد يديه إلى لباسها تمنعه فهمست له: خليني بالفستان….كانت نوال العروسة تخشى زب زوجها الضخم ليلة الدخلة فكان زوجها قوقها يعتليها عندما يدفع ببطء فكانت ترتعش أسفله. كانت لا زالت بالفستان وبعد القبلات و التحسيسات شرع فستانها لأعلى وحيد كيلوتها على جانب وراح يسدد زبه فيها ويأخذ وقته ويدفع و كس نوال آخذ من فرط الاستثارة في التمدد ليستقبل ذلك الضيف الجديد راح يضغط وهي تستحليه فوقها فبدأت نوال تأتيها رعشتها و زبه الضخم يضرب بباب كسها و زنبورها فمرت بجسدها موجة من المتعة وهي التي اتبعتها أخرى بينما زوجها يسحب زبه منها. لم تعلم أن زوجها قد أتى منيه كذلك في لباسه الحريري. طردت نوال خوفها قليلاً ثم راحت تتعرى من فستانها و كذلك زوحها فقلاعا كامل ثيابهما على العلاقة فراح لباس زوجها يقطر من منيه بجانب السرير. كانت ليلة شاقة علي نوال و محمود ثم سرعان ما ناما إلا أن نوال راحت تخشي من جديد حجم زب زوجها وترتعد منه.

في الصباح انتقلا إلى مرسى مطروح حيث البحر و الهواء المنعش وحيث حجزا في فندق جميل. استأجرا مركب وراحا يتجولان و قضيا على الشط طوال اليوم حتى العشرة مساءا و كان في حاجة للنوم. كان محمود يعمل بخوف نوال ولذلك لم يكن ليغصبها على أمر لا تتقبله بإرادتها. عاد غلى بيتهما وراحت نوال بعد عدة أيام من الرحلة تفكر في حياتها الزوجية فمحمود زوجها لم يخترقها بعد لم يدخلها ولكن مارس معها وهي بالكيلوت وهو بالكيلوت و انتشيا كلاهما ثم عاد هو للاستمناء. لم تعترض على ما يفعله غير ان محمود ود أن يخبرها بالأمر كي لا يختلفا في المستقبل. صبت نوال كوب قهوتها الثاني دخل عليها زوجها المطبخ فصبت له كوب ثم قالت له : عاوزين نتكلم شوية…دلوقتي أنت هتفضل على كدا…أمسك محمود بالكوب ثم خرج و قال لها : ورايا على الصالون….جلس الزوج وجلست الزوجة ثم قالت نوال: لحد امتى هتتعامل معايا وأنا لابسة الطيلوت الحريري دا…قلنا في أول ليلة ماشي بس بعد كدا…اعترف لها محمود بانه كان على علاقة مع خالته التي ربته بعد رحيل والدته هو و أخته المعاقة. ولان خالته كانت تكبره بسنين معدودة فقد مارست معه لأنها مطلقة و كانت تمارس معه بتلك الطريقة فقط. و اﻵن بعد عشرين عام أصبحت تلك العادة الجنسية متأصلة فيه. فهت نوال ثم نهضت وقالت له أن ينهي قهوته ولا يدخل عليها غرفتها إلا بعد ان تناديه. كانت نوال العروسة تخشى زب زوجها الضخم ليلة الدخلة واﻵن هي تيرده ولكن أعرب لها عن مشاكله النفسية. ماذا تفعل. لبست من جديد ثيابها و كانها عروسة و بمجرد أن شاهدها زوجها وقد دعته انتصب زبه على الفور بعد رقوده! تلك المرة أحب محمود ان يياتيها من خلفها ولكن اشترطت عليه ان يخلع لباسه ذلك الحريري فجاهد وفعل. تموضعت له وحركت دبرها وهمست: دخله بس مش أوي…رفع محمود طرف فستانها ثم شلحها ثم وارب كيلوتها وراح يدوس زبه في كسها! صرخت نوال وكادت تندفع إلا أنها أردته أن يفضها وتخلص من الخوف فكمشت بيديها على ملاءة السرير. داس بقوة فدخلها ومزقها ثم همس في أذنها مبرو ك يا عروسة….لتبتسم بعد ما تعبتني…