زب زوجي الكبير يفتحني في ليلة الدخلة و انا اكتم اهاتي

قبل عرسي لم اكن قد مارست الجنس و كان زب زوجي اول و اخر زب يدخل كسي و كنت اسمع كثيرا عن حكايات ليلة الدخلة و حلاوتها لكني كنت خائفة من الزب خاصة و اني كما قلت لا املك اي خبرة في الجنس و بقيت اترقب وصول ذلك اليوم المنتظر و هو ما حصل و تم الامر بسرعة كبيرة جدا . لما زف بي الى بيت زوجي دخلت الى غرفة النوم و خلعت فستان العرس و بقيت بروب نوم اتذكر كان لونه ابيض مائل الى الشفاف و نزعت الكيلوت و الستيان و هذا بطلب من زوجي الذي اخبرني في الهاتف قبل يومين انه يريد ان يجدني خفيفة من كل الثياب علما اني كنت اتحدث معه في الهاتف يوميا و احيانا نحكي عن ليلة الدخلة حتى نزيل بعض الحواجز . و دخل زوجي و انا انظر اليه و اراه مثل الاسد يقترب من لبوته و نزع ملابسه الكلاسيكية الانيقة امامي و انا اترقب رؤية زب زوجي و اكتشاف حجمه و مدى درجة شدة النيك التي سيذوقها كسي في ليلة دخلتي  لكنه بقي بالبوكسر فقط و كان زبه منتفخ و منتصب و ظاهر انه كبير و دخل معي الى الفراش و احتضنني و قبلني من فمي و لحس رقبتي و هو يتحسس على جسمي في كل مكان

و كان التحام جسمي بجسمه مثير جدا جعلني احس بقشعريرة قوية جدا و جسمي كله يرتعش و انا ذائبة و اكتم اهاتي الساخنة و احاول التظاهر اني لم اتزعزع امامه بيد ان انفاسي كانت تفضحني حين يقبلني من الفم و الرقبة و ظل على تلك الحال داعبني و يتحسني . ثم وضع فمه على حلمة بزازي و بدا يمص و يرضع و كان شعورا جميلا جدا و و احسست بالنشوة و هو يمص صدري لكني كنت ارترقب لحظة دخول زب زوجي في كسي حتى تحلو النيكة اكثر و هو ما حصل حين اقترب مني حتى التصق ثصدره مع بزازي و امسك زبه و بدا يحوم به حول كسي و هو يبحث عن الفتحة الى ان وصل زب زوجي بين شفرتي كسي . كانت الامور حارة جدا و ساخنة اه اه احسست بلذة ليس لها مثيل و كنت احس بصلابة الزب و انتصابه و هو يلامس كسي و بدا زوجي يحاول حشر زبه داخل كسي و يدخله بطريقة جميلة جدا و كان دخول الراس سهلا جدا لكن بعد ذلك توقف زب زوجي عن الدخول في كسي لانه اصطدم بغشاء بكارتي و حتى لا يوجعني فقد كان يدخل زبه الى النصف و يخرجه و في كل مرة زبه يخبط الغشاء  في نيكة ساخنة و اول زب اذوقه في ليلة دخلتي

و مع توالي الاحتكاك بين زب زوجي و كسي تمزق غشاء بكارتي و تسلل زبه كاملا داخل كسي بكل متعة و لم يتطلب الامر سوى لحظات فقط حتى كان زبه كاملا داخل كسي و زوجي ينيك بطريقة مجنونة و يهتز فوق جسمي حيث كان بطنه يلتصق ببطني ثم يبتعد و يعاود الالتصاق بينما كان صدره لاصقا مع نهودي . و كانت القبلات التي يطبعها زوجي على شفتي هي من تزيد في شهوتي و تجعل حلاوة النيك تزداد و من حين لاخر اطلق اهة اح اه و زوجي يسرع بتقبيلي و هو يطلق اهة غليظة جدا من صدر اه ففففف و هو في قمة نشوته في ليلة دخلة ساخنة جدا و ظل ينيك لدقائق و فجاة بدا يصرخ و ضربات زبه تزداد سرعة داخل كسي حتى ان خصيتيه كانت تصطدم مع كسي و هو يقول اه خلاص ساقذف و انا كنت اريد الا يقذف و يظل ينيك لانني كنت مستمتعة مع زب زوجي الذي كان يمتع كسي . و رغم انه كان يحاول بدوره الا يقذف لانه كان مستمتع بدفئ الكس و عرفت ذلك لانه كان احيانا يتوقف و يترك زبه داخل كسي للحظات لكنه سرعان ما يعود الى النيك

و اخيرا بدا زب زوجي يقذف داخل كسي و لاول مرة احس بحاوة الزب و المني الساخن داخل كسي حيث كان زبه مع كل قذفة احس به ينبض و يتصلب و كانه يتقلص ثم يتمدد و في كل مرة احس بقطرة مني جديدة في داخل كسي الذي كان غارقا باللذة و ماء الشهوة . و اكمل زوجي قذف الحليب داخل كسي و احتضنني و قبلني و اخبرني انه استمتع بحقيقة الجنس لاول مرة في حياته و لا ادري ان كان محقا في كلامه او قالها فقط لكي يرضيني و لكن لم اكن مهتمة بماضيه و كل ما يهمني ان يبقى زب زوجي الجميل الكبير ملكا لكسي يمتعني به في الليل وقتما اشاء