ارفعت رجلها الناعمه انا لك بالمرصاد

كنت في احد الليل في بيت جدي وكان عمري 15 سنه فدخلت الى الغرفه لكي اخض ولم يكن هناك احد في البيت الا انا وبنت خالي فدخلت هناك وفصخت سروالي قبل لا ادخل الغرفه وكان زبي الصغير مادري الطويل لاكن طوله زي كتف اليد لا اعلم طويل او قصير لاكن وانا ادخل ال فجئت بها ومشيت الى الداخل وانا اعمل اني ماشفت احد الا هي بتقول لي زبك طويل فضحكت ولبست الروال والا وقعدة الا وهي تأتي الي وتفصخني الصروال وبتقول انت لما تكبر ابيك تتزوجني وانا قلت لها حاضر انا بحبك يحلوه قلت لي ليش مانبدأ الزواج من الان واذى كبرنا نتزوج وكان عمرها في حدود ال 14 سنه ولما فصخت فقالت لي زبك فيه شعر كثيف فقلت لها الحراره وماتسوي فقالت لي الحقني الى الحمام لاشيل الشعر فلحقتها وانا ادخل الى الحمام الا فجئت بأنها فاصخه كل شيء وكسها الجميل الابيض فقلت لها حلقني ياحبيبتي فقالت لي انتظر وقامت بالحلاقه وزبي يقوم ويقوم حتى وصلت الى الخصاوي قلت دي الكور احب العب فيها ممكن العب فيها بعد الحلاقه فقلت لها اخذي كل حاجه فقالت انتظر وبعد تحليقي قامت وقالت لي لماذا لا ننجب اطفال فقلت لها الان نتعاشر وبعدين ننجب لما نتزوج فقالت نشوف ولما دخلنا الغرفه وكان مكيفه وكان الجو بارد فقلت له انا بردان ابي حراره فقالت لي تعال وجلست في السرير ورفعت رجلها الناعمه وقمت ادخل الزب الى الكس وهي بتصارخ فقلت لها قليلا ياحبيبتي فقالت انت دخل فهذي تريحني قليلا فقمت ادخل الزب حتى غضفتها باعشر الى خمس عشر قذيفه من الكته وتقول لي احس بحراره في كسي قلت لها ماشي يحلوه ياموره