استاذى لك طيزى

استاذى لك طيزى بدأت العلاقة عندما كان الاستاذ يعطى الطالب دروسا خصوصية في مادتى الرياضيات والانجليزى حيث صار الاستاذ يبدى اعجابه بالطالب ووسامته ورشاقته وحلاوة جسمه وكان يصافحه بالاحضان وتقبيل الخدين ثم صار يتغزل صراحة في جمال مؤخرته ويتحسسها بيديه موضحا له حبه لرقته وجماله وكان الطالب يستمتع بهذا الغزل ، وصار يبادل استاذه الاعجاب والحب ، الى ان جاء يوم ساله الاستاذ هل مارست الجنس فاجابه بانه لم يسبق له ممارسة الجنس فصار الاستاذ يحكى له عن متعة الجنس وحلاوة النيك في الطيز والنشوة التى سوف يشعر بها عند دخول الزب في طيزه والتى لايمكن وصفها ولا تعادلها اى متعة اخرى وان احتكاك الزب وحركته داخل الطيز تجعله يحلق في عالم آخر من النشوة والمتعة تجعله ينسى الدنيا بما فيها. بعد ان غادر الاستاذ كان الطالب يسترجع ماقاله استاذه في وصف النيك والزب والمتعة وتذكر انه كان قد شاهد قبل فترة مع احد اصدقائه فيلما جنسيا لرجل ينيك احد الصبيان وكان الصبى مستمتعا كل الاستمتاع والرجل يينيكه في طيزه ثم يخرج زبه ليضعه في فمه والصبى يمص له زبه بسعادة بالغة ثم يخرجه من فمه ليعيده لطيزه والصبى ينتشى من المتعة التى تتحرك بين طيزه وزب الرجل ، وبين مشاهد الفيلم ومتعة الصبى وهو يتناك ووصف الاستاذ للنيك قضى الطالب ليلته ساهرا وهو يفكر في النيك والمتعة التى سيحصل عليها ، وصار يدخل اصبعه في طيزه ويحركه فبدأ يشعر بدغدغة في طيزه وانتصاب في زبه مما جعله على قناعة تامة بضرورة تجربة النيك وغالبه النعاس فنام وهو يحلم بالنيك وبزب الاستاذ يتهادى في اعماق طيزه، وذهب للمدرسة في اليوم التالى ولم يفهم شيئا في كل الدروس حيث كان كل همه في النيك وكيف سيستقبل الزب الذى يتمنى ان يغزو طيزه وهل سيشعر بكل تلك المتعة التى شاهدها وسمعها . وحل المساء الموعود وجاء الاستاذ للدرس وبدلا عن القاء التحية المعتادة قام بتقبيل الطالب في فمه وذكر له انه قد حلم اثناء النوم بانه ينيكه وهو يتمنى فعلا ان ينيكه نظرا لحبه له ولجماله واعجابه به ، فلما سمع الطالب ماكان يتمناه وينتظره فقد انفرجت اساريره وشعر بقرب تحقيق الحلم ولم يمنحه الاستاذ الفرصة للتردد فاخذ يقبله قبلات محمومة اشعلت شهوته ثم اخرج له زبه فتلقاه باسما وصار يمصه تماما كما راى الصبى يفعل في الفيلم وكان يمص بشراهة واستمتاع بعد ان وجد ضالته اخيرا وهاهو الزب في فمه وبعد قليل سيدخل اعماق طيزه التى بدات الدغدغة تسرى فيها مستبشرة بولوج الزب الذى طالما انتظرته وحلمت به وهو يغزوها . وبعد فترة من المص المتواصل للزب بكامله حتى الخصيات صار صلبا كالصاروخ الذى يستعد للغزو الذى لم يتاخر حيث كان الطالب ينتظره وطيزه تتدغدغ والزب الموعود جاهز خاصة بعد ان دلكه الاستاذ بمرهم مرطب كما دلك مؤخرة الطالب وطيزه من الخارج ومن الداخل واخذ يدخل اصبعه الصغير في طيز الطالب ويدلكها ثم ادخل اصبعه الكبير وبعد ان اطمان لاستعداد الطيز والطالب لاستقبال زبه اخذ راس زبه ووجهه نحو الطيز محاولا ادخاله تدريجيا ولما كان الطالب مهيئا نفسيا لدخول اول زب في طيزه فقد ساعده على ادخال راس زبه بكامله في طيزه ثم دخول الزب حتى منتصفه ورغم بعض الالم الذى صاحب ذلك فقد ساعدت الشهوة والرغبة والتهيئة في دخول الزب ليبدا الاستاذ تحريك زبه دخولا وخروجا دون ان يخرجه بكامله فقد كان الاستاذ ماهرا في النيك وخبيرا بفنونه بعد ان ناك عددا كبيرا من طلاب الفصل ، وكان والطالب يستمتع ويتاوه ويظهر من الغنج ما لا تفعله المومس المحترفة والاستاذ سعيد بكل ذلك فقد كانت طيز الطالب واردافه ندية رطبة تساعد على النيك وتجعله ممتعا فناكه الاستاذ لمدة نصف ساعة نال فيها كل من الطالب والاستاذ المتعة والشهوة التى كانا يحلمان بها وكان الاستاذ يقبله اثناء النيك ويمص له لسانه مضيفا متعة اخرى للنيك توجها بقذف منيه الساخن في طيز الطالب وبينما كان المنى ينساب الى اعماق طيزه كانت الدموع تنساب على خديه ولم يكن يدرى ساعتها هل كانت دموع الفرح والنشوة والمتعة الجنسية ، ام دموع الالم الذى صاحب غزو اول زب لطيزه ، ام هى دموع الندم على شرفه الذى ضاع بعد ان فرط فيه وسمح لاستاذه الذى خان امانة العلم فاستغل الطالب ابشع استغلال منتهكا شرفه وحرمة طيزه تحت ستار الحب واللوعة بعد ان اوهمه باعجابه وحبه له وبدلا من ان يعلمه الرياضيات والانجليزى علمه النيك ومص الزب فيا له من نعم المعلم .