التقبيل والمداعب

في المرة السابقة سردت لكم قصة الفتاة السودانية في مصر وكسها المزنبر وقديش كان نيكها حلو واحلى اشي انه بتشوفها مرة واحدة فقط وهذا سكس السفر احلى سكس . اليوم القصة كانت في سويسرا مع فتاة برازيلية وخالتها ! كنا في احد المؤتمرات وكانت الوقت حوالي الاسعة خمسة مساء ، انتهى المؤتمروذهبنا لحفلة ليلية للمشاركين في المؤتمر : كنا صف طويل ننتظر الحصول على وجبة العشاء ، وهو شفت البنت واسمها جوليا التي تعرفت عليها بالامس وما بتحكي انجليزي كويس ، وكانت تقف في اخر الصف وانا في النصف الاول ، ناديت عليها وشوشت في اذنها انه شوي ..شوي ادخلي قدامي علشان تلحقي دور ونتعشى سوى ، فهمت علي ودخلت قدامي، اتعشينا سوى وكان معي دخان مالبور لايت ، عزمت عليها ، وكانت البيرة ببلاش ولكن الدنيا شتى ، دخلنا للداخل وكان المقر صغير فقعدنا بالحمام نتحدث وجاء لعندنا صديق ايطالي وكان لزقة وكثير حكي ، زحلقناه بسرعة وقررنا الذهاب الى حانة في جنيف بعد ماتوقف الشتى ، ولكن ما لاحقنا نمشي حتى غرقت البلد ميه وهو كان في زلمة كبير حامل كيسا زبالة سودة قام وناولنا كيسين كبار واحد الي وواحد الها وركبنا الباس وكان هناك شاب من جنوب افريقيا حامل زبه على اكتافه ! اشار لي شو رايك احنا الاثنين مع البنت ! قلت له طبعا لا! واحلق وطير بسرعة ! البنت فهمت غرضه وتضايقت ، وطلبت مني ننزل في الول محطة وسط البلد! فقام نزل خلفنا وهون قلنا له يا اخي حابين نسهر لوحدنا باي !!!لغاية الان لم المس الفتاة ، ولكت في البار تغيرت الاحوال سكرنا لنص الليل ودارت معنا وبلشت احسس ، واحنا مروحين انكسر عقب الكندرة تبع البنت وهون تعكزت علي حتى وقفنا تكسي وتوجهنا للفندق الذي كان عبارة عن سكن طلاب ! في السيارة تبادلنا القبل ولعقنا لسان بعضنا ، والدنيا زادت شتى ، بس الجو كان رومانسي ، لما وصلنا الهوستل ، ركبنا المصعد وهي كانت في الطابق الخامس وانا في الثالث ، ولكن طنشت وضليت معها حتى وصلنا الغرفة وبصراحة في المصعد قلت في نفسي يا خوفي تتطلع معها ايدز انسى وبكفي لهون رغم اني كنت شارب كثير ولكن مش زيها! ولكن الحلوة كانت نايمة علي طول الوقت ، ولما وصلنا الغرفة واجهتنا مشكلة العثور على المفتاح، ونفلنا كل الشنطة ولا حياة لمن تنادي ، وبعدين فكرت وحطيت ايدي في جيب البنطلون وكان قماش شفاف فوجدت المفتاح ولكني لم ارخج يدي بسرعة وداعب كسها بالمفتاح فشهقت وقالت اي خلص – انف-وففتحنا الباب ودخلنا الغرفة ! وهون ارتمت على السرسر وكان المنظر مغري ، فبدأت بالتقبيل والمداعبة وشلحتها الملابس ومفيش ربع ساعة الا مرة كبيرة تخل علينا ، وهون انا ارتبكت خاص اني كنت عم بلحس الكس الحلو المحلوق والضو مضوي ، عندها ضحكت الاثنيتن : صاحبتي والست الكبيرة يعني في الاربعين بس البنت كانت حوالي 21 -22 ! وقالت لي الكبيرة ياي وسكرت الباب بالمفتاح وهون قلت ورطت! وشلحت الست ملابسها ، وقالت بتحب تلعب سكس !؟ قلت  يالله وهون قالت انه اللعبة انه نتخيل انه هي خالت البنت وانا ينيك البنت بعدين بتيجي الخالة وبتفاجأنا ! وهون سالتها بس ! قالت بعدين بتنيكيني بس في طيزي ! ولا زم تستعمل كوندوم خذ مع البنت ، وولكن بصراحة زبي كان نام من هول المفاجأة وهي لاحظت ها الشي وطلت من البنت مص زبري ، وبالفعل بعد ربع ساعة قام زبري ونكت البنت في كسها ، ولكن الخالة اخذ الواقي عن زبي وشربت الحليب , وهون قالت يالله نلعب وطلبت مني انام على بطني وبلشت تضرب على قافي وتقولي مش حرام تنكي بنت صغيرة ، طيب اطلع على الكبيرة، وبصقت على وسمعتني كلام قاسي ودعست على راسي وبعد نص ساعة تقريبا وطبعا والنت كان في سابع نومة ! طلبت مني تمص زبري وبسراحة كانت اشطر من البنت الصغير لدرحة انه اجا ظهري ولكن ضليت امئير وحطت زبري فس طيزها بنلء على طلبها وجبت ظهر اقوى من الاول بس شو انهد حيلي ! ولكنها منعتني من الخروج وطلبت مني اني العب معها على البنت النايمة ، حيث بلشت تبوس فيها بنهم وتلحس كسها وتمص بزازها وهون طلبت مني اخل ايدي في كسها بينما هي دخلت ايدها في كس البنت النايمة المسطلة من الشرب . بعدين اصحيت ثاني يوم الظهر الا انا نايم بين البنت وخالتها! اللي اعرفت بعدين انه هي زميلتها في مؤسة للدفاع عن السكان الاصليين في البرازيل