الجارة

في يوم من الايام كنت ذاهب الى المعهد واذ صاحت لي الجارة الذي تقطن في المنزل السفلي لبيتنا وطلبت مني ان اذهب واشتري لها علبة شامبو لان زوجها مسافر ولا يوجد عندها اطفال لانها متزوجة منذ سنة فذهبت واشتريت لها علبة الشامبو وعندما اتيت كان باب بيتها مفتوح فقرعت الجرس واذ صاحت لي انا بالداخل ادخل لعندي وعندما دخلت لم اجد احدا سوى باب الحمام مفتوح وصوت صنبور الماء يعمل فاقتربت الى الحمام وقرعت الباب فاذ فتحت لي باب الحمام وانا بيدي علبة الشامبو وهي كانت في لباس الستيانة والكلسون الجميلات ذات اللون الازرف والابيض فهنا ايري اصبح مثل الحجر فاقتربت مني الجارة وخلعت لي ثيابي وبدات تمصلي ايري وانا حطيت ايدي على كسها من تحت الكلسون فرايت محرمة قماشية بيضاء اللون فأخذت المحرمة وبدات الحسها ومن ثم خلعت ثيابها واصبحت عارية امامي فبدات الحس لها كسها ومن ثم بخش طيزها اللذيذ وبدات انيكها من كسها حتى جاء ضهري على فمها وهي مبسوطة ثم نكتها مرة ثانية من صدرها فطلبت مني ان انيكها من بخش طيزها فاحضرت علبة الشامبو الذي اشتريتها لها ووضعت القليل من الشامبو على ايري ومن ثم على يدي لاضع الشامبو على بخش طيزها اللذيذ وبدات ادخل ايري في طيزها شوي شوي وهي تصرخ من الالم لانها اول مرة تنتاك من طيزها واستمريت في النيك من طيزها حتى فتحتها من طيزها على الاخير ومن ثم جاء ضهري السخن اللذيذ داخل طيزها وهي مبسوطة جدا ولكن تتألم من طيزها لان اول مرة تنتاك من طيزها الحلوة وبعدها دخلنا الى الى الحمام من اجل الاستحمام انا والجارة وانا مستمر مع الجارة على هذه الحالة حتى الان لاني اعذب وشكرا. الايميل على الماسنجر [email protected]