الجنس الحامي بين رولا و ماهر و النيك في السيارة -2

لقد كان مكاناً مناسباً ليقضيا حاجتهما من الشهوة و ليطفئا محنة الجنس الحامي مع بعضهما … كانا طول الطريق ينظران في عيني بعضهما و يمكسان يدي بعضهما و يشدان عليها …. و كانت رولا تقترب منه بين الحين و الاخر و تقبلّه على شفتيه بينما هو يقود السيارة ….

حتى وصل ماهر الى مكان و اوقف السيارة و هو ينظر في عيني رولا و يقول لها : بعشققققك يا روحي انتي … و قد كان يضع يده على فخذيها و يشد عليهما بحرارة شديدة من شدة محنته و قوتها …

و قد كانت رولا تأخذ نفساً قويا  و تقول له : و انا بعشققك يا عمري …. و اقتربا من بعضهما ليأخذا قبلة فرنسية شهية طويلة … فقد كان ماهر متشوق للحظة الجنس هذه منذ فترة طويلة …. و كان يقبلها بشهوة عارمة … و هو يفرك فخذيها بيديه و هي تضع يدها على رقبته و تشد عليه ….و كانا يدخلان لسانهما في فم بعضهما .. و كان ماهر يلحس شفتيها و يمص لسانها و قد بدأت رولا تصدر آهات و غنجات زادت من محنة ماهر …

حتى قام ماهر بـإرجاع المقعد التي تجلس عليه رولا الى الخلف .. حتى صارت وضعيتها و كأنها نائمة ليست جالسة …. و لم يستطع هو مقاومة منظرها و هي ممددة امام عينيه ..فجلس فوقها و بدأ يقبلها من رقبتها و يلحس لها و يتنفس على اذنها و رقبتها بكل محنة …. حتى بدأت رولا تغنج بأعلى صوتها و كأنها لم تعد تحتمل اكثر… فقد كانت تهتز بجسدها من تحته بقوة و تتلوّى بمحنة و تتأوه و تصدر آهات ممحونة …

حتى احس ماهر ان زبه الكبير الممحون قد و قف و لم يستطع التحمل اكثر … فأنزل بنطاله من عليه …و اخرج زبه الكبير و قال لـ رولا : حبيبتي هاد زبي الي بتحبيه …. هاد هو الي بتمصيه واحنا عالتلفون … شوفي حبيبتي ما اكبره … شوفي كيف مشتاقلك كتيييير و بدو ياكي…. عندما راته رولا شعرت بمحنة و لهفة شديدة و لم تقاوم منظر زبه الكبير الذي ستمارس معه الجنس بكل لذة  … حتى أمسكت به و بدأت تلحس به من أعلى لأسفل .. و هي تغنج عنجات ممحونة قوية … و كان ماهر يغمض عينيه من شدة استمتاعه بلسان رولا و لحساتها الممحونة … فقال لها : آآآآآآه …. أأأأه … حبيبتي ارضعيييييييه رضضع ….. حطيه كله بـ تمك … ابلعيه يا روحي انتييييي….

فوضع ماهر زبه في فم رولا بأكمله و هو فوقها يمارس الجنس بحرارة  …و قد بدأ يخلع ملابسها من عليها حتى بقيت في ملابسها الداخلية …و هي تتلوّى من تحته بجسدها الناعم المغري المثير … و تضع زبه الكبير في فمها و ترضع و تلحس و تمص له بكل شهية …..

و كان هو يضع يده على بزازها الكبيرة … و خلع ستيانتها حتى خرجت له الحلمات الزهرية البارزة من شده محنتها … و كأنها تطلب منه انه يرضعها …. فأخرج زبه من فمها .. و قال لها : حبيبتي هدول البزاز الكبار الي …. بدي ارضعهم التنين مع بعض …. آآآآآآآه ما ازكاهم و ما احلاهم يا حبيبتي …. فوضع حلماتها في فمه و كان يرضع بزازها كطفل جائع متشوّق للحلمات الكبيرة ….

و كان زبه الكبير يهتز بين فخذيها و يتحرك للاعلى و الاسفل و يلمس زنبورها الكبير الذي وقف من شده المحنة  من روعة الجنس الساخن و قد بدأ كسها يتبلل من تسريباتها المهبيلة ….

يتبع