الجنس الذي ذوب النادل الممحون مع احلى فتاة – 3

بدأ عادل يلحس بزنبور فرح للأعلى و للأسفل و بشكل دائري حين مارسا الجنس الحلو و يرضع بالزنبور و يدخله في فمه كاملا و يفتح الشفرات و يلحس ما بين الشفرات و يصعد للأعلى بلسانه و يرضع بالزنبور و يلحسه بشدة ، ويحركه بين شفتيه و يتنفس عليه بشدة و فرح بدورها تشد شعره و رأسه لتدخل كل رأس عادل نحو كسها الذي احترق من شدة المحنة القاتلة التي وضعها فيها عادل بروعة لحسه لكسها ، ثم بدأ يلحس خزق كسها الذي كان قد اغترق من شدة التسريبات المهبلية لفرح و فرح من شدة المحنة كانت ترفع خصرها و هو يلحس بكسها و ترفع رأسها و تنظر إليه من شدة المحنة و تغنج و تصرخ ، و قالت فرح بكل محنة و غنج في الجنس الذي اعجبها : عادل آه آآآآآآآآه دخل لسانك اللي بجنن في كسي دخله هلأ !!!

بدأ عادل يدخل بطرف لسانه شيئا فشيئا داخل كس فرح و هو مستمتع للغاية من شدة محنة فرح عليه و كان يحرك اللسان من كل الجهات و بشكل دائري و هي تشده اكثر من رقبته نحو كسها المفتون و الممحون و الغارق بشدة من كثر التسريبات ، حتى بدأ عادل يدخل لسانه أكثر و أكثر إلى الداخل و كان يبلع كل نقطة في كسها الرائع الذي كان يشعر به عادل و هو يحترق بشدة و قوة ! ثم صرخت فرح صرخة فجائية و قالت لعادل : عادل حبيبي أعطيني زبك اعطيييييييييني زبببببببببك بدي ياه بدي أرضعه و بدي افركه و بدي امصه و ألحس راسه و ألحس بيضاتك و كل شي و بدي أبلع كل شي بينزل من راسه هلأ أعطيني ياه ! مسكت فرح عادل من ضهره و هي من شدة المحنة قد أدخلت أظافرها إلى داخل ضهر عادل و لفته لفة قوية جعلته ينام على ضهره و هو يمارس الجنس معها بحلاوة و بدأت فرح تمصمص بجسم عادل من كل مكان حتى وصلت زبه الكبير ، مسكت فرح زبه و بدأت تفرك فيه للأعلى و للأسفل و هي تلحس برأس زبه و تبلع كل شي يخرج من خزق زبه و قال لها عادل : فرح زبي من الجنس معك

إلك كله إلك و لا تخلي إشي فيه ما توخذيه منه ! أخذت فرح نفسا عميقا و قويا و بكل سرعة و محنة و غنج بدأت ترضع بزب عادل و تدخل زبه في فمها و تخرجه و تدخل و تخرجه و هي تمصه و تلحس خزق زبه بكل شدة  و محنة و قوة و تقول له : أه ما أزكاه و ما أحلاه شو كان نفسي بهيك زب كبير من زمان بيجنن زبك الكبير بيموتني محنة شو نفسي نمارس الجنس بقوة هلأ

و يفجرلي كسي تفجير و يمحني و يموتني ! أخرجت زب عادل من فمها و ثم بدأت تلحس ببيضاته للأعلى و للأسفل و كان عادل ذائبا تماما و كان يشعر بشعور قوي و رائع للغاية جعلته يشد شعراتها و كانت فرح تمص البيضات أيضا و تضعها في فمها و تلحس بهم من كل الجهات و كان زب عادل يغرق من شدة تسريبات زبه الكبير و المنتصب بشدة ، و كانت فرح تمسك بزبه الكبير و تعود و تضعه في فمها لكي تبلع كل شيء من رأس زب عادل و هي تغنج و تصرخ بشدة من المحنة التي كان يضعها فيها هذا الزب المنتصب بشدة  في ممارسة الجنس الساخن و عندما فقد عادل السيطرة على نفسه قال لها : ……

يتبع