الجنس الذي لا ينتهي بين نورا و ماجد صاحب الزب اللذيذ

احلى قصص الجنس مع نورا و هي تتناك بقوة و تطالب بالمزيد ولا تشبع من الزب مهما اتناكت كل يوم

مساء الخير يا نورا… ولا خلاص ماينفعش أقوللك غير يا مدام نورا؟” عيناه المسمرتان علي نهداي اصاباني بالارتباك. أحسست بقلبي يرجف بين ضلوعي حتي كاد أن ي

“اتفضلي… اتفضلي… يلا اقعدي و احكيلي باءه اخبارك ايه؟”
قالها و لم يزل ينظر الي ما بين أزرار قميصي الاحمر الحريري اللذي يكره حسان أن يراني ألبسه.

“أخباري… أخباري بصراحة مش ولا بد يا دكتور.” ارتعشت شفتاي عندما كدت انطق اسمه.

“يا خبر! ايه دكتور ديه؟ انتي نسيتي اننا كنا دفعه واحده ولا ايه؟ من هنا و رايح انا ماجد. ماجد و بس.”قالها و هو ينهض من وراء مكتبه . صوته الرخيم تغلل لأعماقي و كاد ان يوقظ الانثي الرابضه بداخلي.

” أوكيه. اللي تشوفه.” قلتها و انا أحاول أن أتلافي عيناه الثاقبتان. “ويا ماجد…اللي تشوفه يا ماجد.” همس ماجد بصوت خفيض في أذني فأحسست بماءي يجري بين فخذي من تحت جونلتي السوداء.

 نعم هاجت نفسي وتقت الى الجنس كثيرا و كانت شهوتي عالية اوي

“أبداً. بس نفسي أسمع أسمي من شفايفك الحلوه تاني يا نورا. أرجوكي ما تزعليش مني. أنت بس ليكي واحشه كبيره أوي من أيام الجامعه.”

من الواضح أن الواحشه كانت كبيره جداً فعلاً لأني لاحظت أن ذكره منتصب بشده تحت بنطلونه الكحلي الرسمي جداً. لم اطل النظر الي حجره النتفخ و لكنه مع ذلك رآني، و كدت أن أموت حرجاً.
“أنا، أنا.” لم أجد الكلمات الملائمه للاعتذار و أحسست ببردٍ شديد ففركت كفاي سوياً بحثاً عن الدف.

” شششش…” وضع اصبعه علي شفتاي المرتجفه “بلاش تدوري علي كلام تقوليه. الموضوع واضح و مش محتاج شرح. أنا مشدود ليكي من ساعة ما كنا بنقعد في المدرجات جنب بعض و مشتهي الجنس اوي و ريحة بارفانك تتدوخني. كنت باكتبلك كل يوم قصيده و احنا في السكشن و انتي ولا انتي هنا.”

“قصيدة؟ معقوله كنت بتكتب فيا شعر و انا مش حاسه؟ أما أنا كنت عبيطه بصحيح!”

“لا ما تقوليش علي نفسك كدة.. أنا اللي عبيط إني ضيعتك من إيدي.”

“بصراحه انا شكيت انك ممكن تكون معجب بيا. بس كنت خايفه منك لانهم قالولي عليك بلاي بوي كبييير.”

“أنا؟؟ دانا غلبااان و ماليش في الستات خالص.”

“يا سلااام و لما مالكش في الستات بقيت دكتور نسا ليه بقي؟”

“علشان يجي يوم و تزوريني فيه في عيادتي زي النهارده كده.”

“أنت بكاش علي فكره.””

“و إنتى صاروخ علي فكره.”

“لا صاروخ ده بقه كان أيام زمان. دلوقتي راحت عليا.”

“راحت عليك إيه بس. دانتي متفجره بالأنوثه كعهدك دائماً… كسمك، رسمك، شعرك، وسطك، صدرك، ديريارك … مفيكيش غلطه.”

“أرجوك يا ماجد أنا جايالك فى موضوع جد وكلامك ده هيخلينى أندم.””

“”تندمي ليه يا مزتي؟”

“ماجد! و بعدين معاك! أنا مش ناقصه” بين البلل في ثيابي الداخليه و نار الجنس و النيك المشتعلة في حلماتي أحسست و كأني بركان على و شك الانفجار.

“طب متزعليش أنا تحت أمرك. إيه يا تري شكوتك؟”

“مش أنا. ده حسان جوزي. كل ما يجي.. يعاشرني يقولي اني مش مبلوله أوي من تحت.”

“تعالي بقي علي ترابيزة الكشف و إحنا نشوف الموضوع الخطير ده.”

جلست علي حرف سرير الكشف فأمسك ماجد بفخذاي و باعد بينهم بعنف ووقف بينهم يكاد ذكره يلمس فخدي الأيسر.

“وريني كده.” و هم بفك أزرار قميصي إياه.
“اوريك ايه؟”
“بزازك. لازم أطمن علي البزاز اللي مجناناي ديه .”
و عندما فك أول ثلاث أزرار و رأي بياض ثديي المستديرين العاريين رأيت في عينيه نظرو الجنس الوحشية مثل كاسر شرس لم يأكل منذ أعوام.
“إنت مش لابسه سوتيان؟”
“و لا كيلوت وحياتك”
“طب وريني كده.”
و مرر يده اليمني برقه علي فخذي ثم اقترب من فرجي و داعبه باصبع شقي.
و غمغم و هو يلتهم شفتاي “مممممم دانتي مبلوله موت. كنت متأكد إن علاجك عندي.”
“و انت كمان يا حبيبي علاجك عندي و هو الجنس الساخن الذي يطفئ المحنة و الشهوة.” أضفت أنا و أنا أفك سوستة بنطلونه و أخرج زبك  لأدسه في بركان أنوثتي الملتاع…