الجنس الفموي الجزء الأول

كان هناك شاب اسمه سامر, و قد كان سامر في الثامنة و العشرين من عمره و كان متزوج من فتاة اسمها رهف و قد كان سامر و رهف يحبان بعضهما و تزوجا من بعد قصة حب .

 كان سامر و رهف زوجان ممحونان جداً و يقومان بممارسة الجنس يومياً و غالباً ما تكون مرتين يومياً من شدة محنتهما.

    لكن كانت هنالك مشكلة تواجهما في اثناء ممارستهما للحب مع بعضهما و هي ان سامر كان لا يرتاح الا اذا وضع زبه في فم رهف و رضعت له و كانت رهف ترفض هذه الوضعية و لا تقوم بها و كانا غالباً ما ينتهيان من الممارسة خلال و قت قريب و سامر يشعر ببعض الزعل و لكن لانه يحبها كان لا يشعرها بـ بما يشعر و كان يحاول في كل مرة يمارسان فيها الجنس أن يمهّد لها و يقول لها ماذا يريد و كيف يستمتع و لكن رهف رافضة لـ هذه الفكرة .

 كانت رهف تعرف ان هذه الوضعية تشعر زوجها سامر باللذه و المتعة و النشوة لكنها كانت لا تستطيع فعل هذا الشيء و حاولت مرة من المرات ان تلحس له زبه لكنها لم تستطع ان تكمل و توقفا حينها عن ممارسة الجنس و هما حزينان .

   رهف كانت تودّ لو انها تستطيع ان تمتّع زوجها سامر بأي طريقة الا طريقة وضع الزب في فمها , فـ لم تكن تستطيع على فعل هذا.

و مع الايام الاولى من زواجهما و مرور فترة تقارب الخمسة شهور , بدات رهف تحس بأن شهوة سامر لها و رغبته في ممارسة الجنس معها قد بدأت تقل و قد كان في بعض الايام يطلبها للمارسة يومين او ثلاثة ايام في الاسبوع بعد ان كانا يمارسان الجنس يومياً و اكثر من مرة في اليوم في بداية زواجهما , و هذا الشيء قد بدأ يسبب لـ رهف الازعاج و الضيق و هي تفكر دوماً فيما اذا كانت هي السبب في هبوط رغبة زوجها سامر في ممارسة الجنس بسبب تلك الوضعية التي لم تكن تستطيع فعلها !!

كانت تسأل سامر دوماً عمّا اذا كان هناك شيء قد تغير فيها او تغير عليه منها او اذا بدر منها شيء يزعجه , و كانت في بعض الاحيان تشعر فيها بالمحنة و ترغب في ممارسة الجنس معه لكنه كان يعتذر منها بأنه تعبان من العمل او مشغول و ليس لديه وقت , و قد كانت تشعر بالاحباط و الضيق عندما كان يرفضها بتلك الطريقة بعد ما كان يرغبها و يشتهيها في كل وقت في بداية حبهما و زواجهما .

    بدأت هذه المشكلة تعمل فجوة في علاقتهما الزوجية و قد بدات تسبب البرود في علاقتهما الحميمة و كان الوضع يقف على شفا حفرة من نار , و كل يوم يمر تشعر رهف بان محنتها تزيد اتجاه زوجها الذي اصبح لا يرغب بها و لا يشتهيها و هي حزينة و لا تعرف كيف تتعامل معه في هذا الموضوع , حتى جاء يوم من الايام و قد كان سامر كالمعتاد يعمل على جهاز الاب توب الخاص به في الليل و قد كانت رهف نائمة في غرفتها , استيقظت حينها رهف فجأة لتذهب للمطبخ و تشرب الماء و ما ان خرجت للغرفة المجاورة حتى رأت الذي لم تتوقع ان تراه في حياتها !!

التكملة في الجزء الثاني …..