الجنس و حرارته بين مراد و ميرا في المدرسة – اخر جزء

 شعر مراد بمحنة شديدة من لذة الجنس معها و لم يشعر بنفسه الا و هو يتفح لـ ميرا ازرار قميصها المدرسي …… كان يفتح الازرار بسرعة و هو ما زال يمص شفتيها و ينزل بلسانه و شفتيه على رقبتها و قد بدأ يلحس لها رقبتها حتى بدأت ميرا تصدر منها اصوات غنج و محنة ….. و قد كان يقول لها : حبيبتي وطي صوتك … ما ازكى رقبتك و شفايفك ….اممممممم ما احلاهم …. احست ميرا بان زنبورها قد وقف استعدادا الى الجنس و الزب  … و زاد البلل و الماء المتسرب من مهبلها …. لقد انزل مراد الستيانة من على صدرها المشدود و وضع حلماتها في فمه و بدأ يرضع لها بزازها بكل شهوة و قد كانت ميرا قد بدأت تفقد اعصابها من شدة هيجانها في الجنس الذي اكتشفته اول مرة …. فكانت ترفع رأسها و تغمض عينيها من شدة متعتها و تمس مراد من رأسه و كانت تشد شعره و هو يرضع بزازها و يمص حلماتها و يعض عليهم عض خفيف … و هي تقول له : آآآآه آآآآآه آآآآه مراد .. وجعتني … حبيبي لا تعض الحلمات كتير وجعتني … آآآآآه الحسهم لحس بجنن لسانك عليهم آآآآآه … كان مراد يلحس حلماتها البارزة الزهرية و هو يشد على بزازها في نفس الوقت … و قد شعر بتلك اللحظات بان زبه قد بدأ ينتصب …فانزل سحاب بنطاله … و اخرج زبه و هو بكامل انتصابه و كان رأسه قد امتلأ بالمني النازل منه …….. و هو في شده محنته انزل من على ميرا تنورتها و شلحها الكلسون حتى ظهر له كسها الابيض الجميل المشدود … و قد كان زنبورها واقف من شدة محنتها و متعتها معه … فقال لها : حبيبتي شايفة زبي كيف واقف؟؟ رح اخليكي تحسي فيه و تحسي بأحلى مشاعر الجنس معي يا روحي ….فأمس زبه المنتصب و قرّبه من زنبورها و بدأ يفرّش في كسها بواسطة رأس زبه الكبير …. و قد بدأت ميرا تغنج و تحاول كتم صوتها حتى لا يسمعهما احد …. لكنها كانت تزداد محنة و رغبة و متعة كلما شد مراد على كسها … و كانت تقول له : آآآآآآه آآآآآآي آآآآي شو هاااد حبيبي؟؟؟ شو هاد زبك جننني…. متعني ما عرفت ان الجنس بهاذ الحلاوة آآآآآي حبيبي كسي مليااان عم بنزّل ….. كله هاد من زبك هاااد آآآآآي ….

كان مراد يفرك في زبه على زنبورها و كسها المتفجر من المحنة … و كان يقول لها : حبيبتي هلأ بس ينزل من زبي كل شي على كسك و ينزل منك كل شي رح تحسي باحلى شعور آآآآآآه ما احلاه هالكس الزهري  بجنن آآآآآه آآآآآه ……. كان يمص شفتيها و يعض على حلماتها بين الحين و الاخر و هو ما زال يفرك زبه بـ كسها المتفجر من شدة المحنة …. و كلما احس بأنها تريد ان تغنج بصوت عالي كان يغلف فمها بشفتيه حتى لا يسمعهما أحد …

   و قد بدأت ميرا تغنج بقوة و تزداد سرعة تنفسها بشكل اكبر و  بدات تشعر بشيء غريب و كان جسدها كله يرتعش و قد بدأ مراد ايضاً يشعر بأنه قد اقترب ان ينزل ظهره … فقالت له ميرا و هي ترتعش : آآآه آآآآه آآآآه آآآآآآي حبيبي …حبيبي رح ينزل آآآه آآآه رح يجييييي آآآآآآآآي و كان مراد قد ارتعش جسده ايضاً و نزل ظهره بسرعة كبيرة على كس ميرا ….و عندما شعرا بالارتياح .. احتضن مراد ميرا و هو يقبلها و قد قال لها : حبيبتي مبسوطة ؟؟؟ قالت له : كتير حياتي …. اول مرة بكون مبسوطة هيك … و بدي دايما تحسسني بهالمشاعر الحلوة …..

و قد ارتديا ملابسهما بسرعة و خرج مراد بدون ان يراه احد و عاد الى الصف و لحقته ميرا و كأن شيئاً لم يكن ….و كانا يمارسان الجنس دائما كلما تسنّت لهم الفرصة في حمامات المدرسة..