الجنس و لذته الساخنة مع نورا في محل الملابس – 3

قال لها قيس و هي واقفة امامه و زبه مشتهي الجنس بقوة  : تفضلي اقعدي نشربك فنجان قهوة لـ حتى احكي مع الخياط اشوف ازا فاضي يجهز البنطلون هلأ…

جلست نورا امامه و قد احضر لها فنجان من القهوة و بدئا يتحدثان و كان قيس يأخذ و يعطي معها بالكلام حتى عرف عن اسمها و ماذا تدرس و اين و عرفت هي عنه و عن اخباره و كان حديثهما شيّق و قد كانت نورا مرتاحة له و تتحدث معه و كأنهما يعرفان بعضهما منذ زمن طويل…

 حتى مر بعض الوقت و أحست نورا انها تأخرت … فتذكرت البنطلون الذي قد جائت من أجله …

فطلبت منه ان يستعجل بالامر ….

فقال لها قيس: اول شي لازم تفوتي تلبسي البنطلون و تطلعي مشان اشوفه عليكي و اخدلك القياسات و أحط عليهم علامة و بعدين اودّيه للخياط  و هنا بدات خطة ممارسة الجنس في التنفيذ …

فدخلت نورا و لبست البنطلون و خرجت …

لقد كان بنطلون ضيق يبرز كل مفاتن جسدها .. كان يبرز خلفيتها بشكل مثير و يحدد كسّها من الامام بشكل جميل و مغري …

لقد انبهر قيس بما رآآآه عندما خرجت نورا … و أمسك الدبابيس الصغيرة و اقترب منها و نزل على الارض ليحدد الطول المناسب عليها و كان يمسك بأطراف البنطال و هو يشعر بالمحنة لانه قريب من قدميها و فخذيها … فقد كان راسه قريبا ً من كسّها  و تخيل مباشرة كيف تكون لذة الجنس مع هذا الجسم الفائر ….

 طلب قيس من نورا ان تجلس على الكرسي …. فجلست نورا و كانت تبتسم له و هو ينظر في عينيها و يمسك رجلها من الاسفل و يضع الدبابيس على البنطال …

تعمّد قيس ان يضع يديه على رجليها و فخذيها ويبدأ يتحسسهما لانه قد شعر بمحنة شديدة في وضعية جلوسها امامه على الكرسي و هو يجلس بين رجليها بهذا الشكل … فلم بتمالك نفسه و بدأ يتحسس فخذيها و كأنه لا يفعل اي شيء …و قد اخذ راحته لان المحل كان لا يوجد به غير هو و هي …

   أحست نورا بشعور و حلاوة الجنس اللذيذة  في تلك اللمسات … و قد كانت تشعر برجفة في كل انحاء جسدها.. لم تستطع ان تمنعه من فعل اي شيء … فقط كانت تجلس و تغمض عينيها و هو يتحسس فخذيها بهدوء و لمسات ناعمة …..

كان قيس ينظر اليها و هي تغمض عينيها و كانه أحس بأنها مستمتعة و غير ممانعة بممارسة الجنس معه … فتعمّد بأن يزيد لمساته عليها و يقترب من كسها ليرى ردّة فعلها على لمساته لها ….

فتعمد قيس على ان يضع يديه بالقرب من كسها من فوق البنطال و يبدأ يتحسس بطريقة ناعمة … و عندها بدأت نورا تتحرك و كأنها تشعر بمتعة و محنة و بدأ زنبورها يقف و هذا كله من فوق البنطال …لقد شعرت بالمحنة و كان مهبلها بدأ بالانزال ….

و زادت سرعة تنفسها و قد احس قيس بذلك و وضع يده على كسها و بدأ يتحسسه من فوق البنطلون و قد بدأت نورا تغنج و تتأوه له و هي تقول له : قيس آآآه آآآآه شو بتعمل شوووو….

ااجابها قيس : بحسس على هالكس الحلو  وانا هيج على الجنس معاك …

 شعر قيس بمحنة نورا الشديدة و عرف حينها انها فتاة ممحونة كمحنته هو فـ ذهب سريعا و اغلق باب المحل و وضع لوحة مكتوب عليه : مغلق الآن …

 و عاد الى نورا الممحونة و هي تنظر اليه بكل محنة و شهوة ..و كأنها تطلب منه ان يرجع الى نفس وضع الجنس  الاول و يلمس كل جسدها و يتحسسه بنفس الطريقة …

يتبع