السوداني اللدي اغتصبني

مرحبا انا فتاة ليبية عمري 19عام اسمي نسرين واعيش مع امي التي تعمل في مصنع نسيج ومعنا اخي عمره 11عام طبعا والدي طلق امي من عشر سنوات ونعيش في طرابلس وبدات قصتي دات يوم عندما اراد اخي ان يدرس في اللغة الانجلزية وكان ضعيف وابله فطلبت ماما من صديقتها السودانية فالشغل العمة نادية بأن يقوم ابنها سامر وعمره 26عام بتدريس اخي لأن سامر خريج لغة انجليزية وهو شاب طوله 1.81سم وجسمه مغري ويمارس حمل الاتقال ويشبه البطل ويل سميت اتفقت والدته على موعد الدرس فالصباح وهو وقت فراغ سامر لأنه يعمل فالمساء وفاليوم التالي رنا جرس الهاتف وكنت وحدي مع اخي الغبي وكنت اجهز القهوة وكنت ارتدي بلوزة حمراء وتنورة قصيرة وردية الون اعلى من الركبه بكثير لانه لون حبيبي البارد عصام المخنث وكنت بدون ستيان وارتدي كيلوت اسود شفاف يناسب لوني الابيض وبعد فتح اخي الباب وادخل سامر واحضرت القهوة واخدت ادردش مع سامر الدي لم ينزل عيناه من صدري واخد يسأل عن احوالي ويمتدحني وبعد ان خرجت لم ادري الا واخي يأتي خلفي ويستأذن فالخروج لأحضار ورق مع العلم انها حجة لكي يهرب من الدرس فسمحت له وبعدها ذخلت لسامر لاجده مقترب وطلب مني ان اشغل الكمبوتر من الكهربا وبعد ان انحنيت فجأة انقض سامر وارتمى عليا واخدني بالقوة على الأرض وانا مصدومة مما يفعل وجرأته وبدا بتقبيلي وانا اصرخ من الخوف واخد يصفعني المآ لدرجة قاربت الاغماء وكرر صفعي وقال اسكوتي ياقحبة مسوية دلع عليا بلهجة سودانية وكان غاضبا مني فخفت وقلت ماذا تريد فهددني بانه سوف يفضحني امام امي ادا لم البي رغباته فقلت مادا تريد فقال انيكك ياشرموطة فطيزك فبداى بخلع البلوزة واذا بصدري ينفر بسرعة مثيرة وهو منتصب ورائع وحلماته وردية فبدا بمص شفايفي وثم عض ومص وتعديب صدري وانا ابكي من الألم وبعد ربع ساعة مص نزل ثنورتي وبدائ بلعق كسي البكر بدون شعر وهنا بداءت استسلم واتأوه وأعض شفايفي وبعدها انزل كيلوتي وطلب مني ان اقف وابداء بخلع ملابسه واخرج زبه وياله من زب كانه خيال فخفت وتراجعت ارتعد فشد شعري وضربني صفعة على وجهي حتى احمر وكان طوله قرابة 20سانتي وعريض جدا وراسه كانه مقبض حديد الا انه اعجبني جدا وبدات امص وادخل ربعه وكان يتاوه بشده وبعدها قلبني في وضع الكلبة وكان جسمي هأج ويرتجف في ان واحد صار يبعبص فتحة طيزي الضيقة والنظيفة وكان طيزي مدور ويشبه طيز الراقصات فصاريضربني صفعات حارة ولديذة وبدا يدخل اصبعه دون رحمة ووضع قليل من لعابه فطيزي وتارة يطلب ان اضع زبه في فمي تم جاء خلفي وبدا في ادخال زبه الضخم فلم اتحمل فتقدمة بوصه واحدة امام فشدني من شعري بقوة وضغط بقوة فشهقت بمجرد دخول رأس زبه فكاد ان يغمى عليا وبعدها اخرجه وادخل اكثر تم صرخت كان صروخ ذخل مؤخرتي فادخله مرة واحدة فوقعت على بطني لكي اهرب من النار في طيزي فنام الاسود فوقي وصار يدخل ويخرج زبه بقوة ودون ان يبالي بي ويشد من شعري ويده الأخرة تعبت بكسي وصرار يتحرك كالحصان فوق فرس ويضرب موخرتي عدت صفعات وانا ابكي واتلدد وهو يقول جربي الزوب السوداني ياقحبة ياليبية وصار طيزي ينزف حتى جأتي رعشتي تلات مرات فنسيت الألم وبعد ان جاته الشهوة صب منيه داخل احشائي لاكن لا اخفي مدى روعت منيه الساخن داخل جسمي شعور جعلني احب هدا الفهد الاسود وبدا زبه بالخمول فنهض من فوقي ومد يده لي لأني لم استطع النوض فحملني فحضنه ووضعني على الصالون فحضنته وبدات اقبله من شفايفو وصدره المشعر ووضع راسي بين رجليه فبدات امص وجسمي صار وردي من شدة الشهوة والنيك وصار كسي يفرز بغزارة فانتصب زب سامر اكبر واشد من قبل داخل فمي فنام فوقي وفتح رجلي وبداء يحس على شفرات كسي فصرت اصرخ ارجوك افتحني مع العلم بانها مصيبة عندنا وبدا بمص صدري وعضه وادخل زبه بين تذيي السبور ونزل بزبه وبلله بمائي وغافلني الفهد سامر وادخل قضيبه بعروقه فكسي فكدت ان اموت من الألم فبقيا ساكن قليل بعد صرختي المدوية فبدأ شغل حتى نصف ساعة لدرجة ارتعشت اربع مرات وبعد ان جاء ظهره اخرج زبه بدم بكارتي وادخله فمي وامسكني من شعري وادخل قضيبه حتى كدت اختنق وبدا بانزال حممه كانها كوب وطعمها غريب ورائع فنام فوقي وبدا يقبلني ويداعبني ومسح دموعي واستحمينا وقبل ان يأتي اخي ارتدى تيابه وعضني في بزازي عضة لدكرى وذخل اخي وصرت امشي بعرج من شدة النيك فسألني اخي فقال سامر بعد ان ادخل اصبعه في طيزي خلسة اصابها صاروخ سوداني . وصرت ديما قحبة سامر وعلمني هلبة نيك وانواع عداب . شكرا