الطالبة الممحونة والمدرس الجزء الأول


كانت هناك طالبة في الجامعة تدرس في كلية التمريض تدعى رزان ، و كانت رزان طالبة ممحونة و دائما تشاهد أفلام السكس على الانترنت و كانت تحلم دائما ان تبطق كل ما تراه من لحس و نيك في الواقع مع احد ، كان على رزان امتحان في مادة علم وظائف الاعضاء للمدرس يوسف الذي كانت اسئلته دوما صعبة جدا و كان شديدا بعض الشيء

و قد قدمت رزان الامتحان و لكنها لم تصنع جيدا فيه و كانت تعلم انها سترسب لانه لم تجاوب على الأسئلة بشكل جيد أبدا ، فذهبت الى مكتب المدرس و قد رفض مساعدتها بتاتا و حزنت كثيرا و عادت الى البيت ، و في المساء كالعادة وضعت فلم سكس على الانترنت و كان من الصدفة ان تشاهد فلم سكس بين مدرس و طالبة عنده ، فظلت تشاهد بالفلم حتى انمحنت بشدة لان المدرس كان ينيك بطالبته على الطاولة و على الكرسي الذي في المكتب ، فاشتهت رزان ان تنتاك بهذه الطريقة و الوضعية ، و لكن مع أي مدرس ستفعل ذلك ؟! فكرت قليلا ثم قالت في نفسها : راح اخلي الدكتور يوسف ينيكني في مكتبه

منه بفك محنتي و منه بخليه ينجحني بالمادة . ظلت طوال الليل تفكر ماذا ستلبس لذلك الحدث حتى قررت كل شيء. و في اليوم التالي لبست رزان لباسا فضفاضا يكاد كل شيء يظهر من خلاله حتى الزنبور و الشفرات و البزاز و الحلمات و الطيز يمكن مشاهدته و لبست فيزون طويل و جزمة في رجلها و معطفا طويلا حتى لا أحد يعلم ماذا تلبس ، وغادرت المنزل و ذهبت الى كلية التمريض ، و انتظرت الدكتور يوسف على باب المكتب لمدة ساعة حتى حضر الدكتور يوسف ، و قال لها على باب المكتب : ماذا تريدين يا رزان ؟! أجابت : دكتور بدي احكي معك شوي بخصوص الامتحان  و المادة و  لدي سؤال في الامتحان اريد التأكد منه !

أجاب الدكتور يوسف : ألم أقل لكي لن أساعد احدا هذه المرة رجاءا لا تضيعي وقتي ! ودخل الدكتور يوسف المكتب و لحقت به رزان بسرعة و أغلقت الباب و قالت : دكتور ممكن توريني الورقة تبعت الامتحان بس شوي بدي اتاكد من السؤال . أجابها : اوكي و لكن بسرعة علي أن أصحح أوراقكم اليوم و أسلمها لكم في المحاضرة اليوم ! . ثم بدأ يبحث عن الورقة و رزان خلعت المعطف و الدكتور يوسف لا زال يبحث عن الورقة ، و لفت وراءه و نزلت لأذنه و قالت بكل غنج و محنة : دكتور ، ما لقيت الورقة !؟ فتفاجأ الدكتور يوسف و إذا به يلف رأسه و يجدها تلبس الملابس الفضفاضة و يكاد كل جسمها يظهر أمامه

فقال لها : رزان شو بتعملي ليش هيك لابسة إلبسي معطفك أرجوكي ستسيئين لسمعتي ! أجابت بكل غنج : دكتور لا تخاف انا بس شوي حميانة الجو حامي عندك و أنا اصلا مسكرة الباب بالمفتاح ليش خايف . ثم سرعان ما أنهت كلامها حتى نزلت تحت المكتب و فتحت أرجل الدكتور يوسف و اقتربت إلى زبه و أنزلت سحاب بنطاله و مسكت زبه ثم قالت له : دكتور انته دور عالورقة و أنا خليني أقعد بين أجريك اتسلى شوي ، أنا ممحونة عليك كثير و من يوم اللي شفتك فيه انا نفسي ………. التكملة في الجزء التالي .