المدرسة المختلطة الجزء الثالث

ثم بدأ عصام يبوس رند في كل وجهها و يمص شفتيها الجميلتان فقد كانت رند أحلى بنت في المدرسة مع انه معظم بنات المدرسة جميلات و لكن هذه الفتاة كان جمالها رائع جدا و عيونها الزرقاء الجميلتان و بزازها المدورتان و الكبيرتان و كان جسمها ناعم جدا و طري للغاية! ثم بدأ يحسس على شعراتها الطويلة و الناعمة جدا و لونه اسود جميل جدا!
ثم مسكها من خصرها و اقترب منها أكثر و أكثر و شدها له و بدأ يبوسها على رقبتها و يلحس لها رقبتها برأس لسانه و يصعد بلسانه نحو اذنها و يلحس أذنها من الداخل و يحرك لسانه خلف اذنها و يمص رقبتها البيضاء و الناعمة و الرقيقة، ثم مسكت رند شعر عصام و شدته للأعلى و مصت رقبته بقوة و هو واضع يده على طيزها و يشدها نحوه و هي تمص الرقبة بقوة و تترك له علامات هنا و هناك و تلحس له أذنه و تمص صدره و أذنه و هي تمسك رقبته و تشهده بقوة و كأنها ستأكله تماما! ثم بدأ عصام بتشليح رند و خلع بلوزتها التي كانت ضيقة جدا و تفصل بزازها و كانت رند ترتدي ستيانة سوداء و مخرمة و تظهر الحلمة من امام
فقام عصام بلحس الحلمة الطالعة من الستيانة قبل أن يخلع الستيانة و يشد على بزها بيده و يضغط على الحلمة بلسانه، ثم أنزل الستيانة و أخرج البزاز من الستيانة و بدأ يلحس بين بزازها و هي تمسك بزبه من فوق البنطال، ثم و ضع يديه على ظهرها و نزع الستيانة و وضع يدها على خصرها و بدأ يحسس عليها، ثم قامت و جلست على فخذيه و خلعت بلوزة عصام و بدأت تلحس حلماته و تمص صدره و تلحس بطنه و صرته و هي تحرك نفسها على زبه للأمام و الخلف و هي يشد على ظهرها بقوة شديدة! ثم و ضع عصام يده على خصر رند و بدأ ينزل ببنطلونها حتى انزله بالكامل و كانت فخذيها رقيقتان و ناعمتان
للغاية لدرجة انه لم يتوقف لدقائق و هو يحسس عليهما حتى بدأ يبوس بفخذيها و يلحسهما و يمصهما بشدة و محنة ثم قامت رند أمامه و قالت له: حبيبي عصام وقف شوي بدي اشلحك نفسي اشوف زبك بدي زبك بدي ياه هلأ يلا وقف بسرعة مش قادرة اتحمل اكثر حبيبي! وقف عصام امام رند و هي نزلت على ركبيها و قفت امام زبه ثم بدأت تفك أزرار البنطلون و كان عصام يلعب بشعراتها و يحسس على أكتافها حتى أنزلت البنطلون بالكامل و مسكت زبه من فوق الكلسون و قالت له: اااااااه شو حاااااامي و نار زبك بيجنن و شو بينقط كمان كثير بينقط و بدي هلأ امصلك زبك الكبير! أنزلت رند كلسون عصام ببطء شديد و قد كانت تحس برعشة و هي تنزل به فهي لم تشعر بالزب من قبل و لم تشاهد زبا حقيقيا عن قرب كذلك حتى ظهر زب عصام و كان رأس زبه أمام رند و تفاجأت من زبه ثم مسكت الزب و اقتربت منه أكثر و أكثر حتى وصل أمام شفافها و فمها ثم فتحت فمها و بدأت تخرج بلسانها ببطء شديد لانه كانت مرتبكة لا تعلم ماذا ستفعل و بدأت تقرب بلسانها ببطء شديد على رأس زبه حتى ……… التكملة في الجزء الرابع