المدرسة المختلطة الجزء الثاني

المدرسة المختلطة الجزء الثانية غير عن كل البنات ما بحسهم مثلي او بفكروا زيي و ما الي صاحبات و دايما بيحكوا عن السكس و النيك و زباب الشباب بس انا حاسة اني كبيرة على هيك امور ما بعرف شو اعمل!؟ قال لها عصام: طيب انتي ليش مزعلة حالك خلص بنكون انا و اياكي صحاب و ما النا بالناس! نظرت رند له بعيونها الجميلة نظرة رائعة جدا و اقتربت منه و قبلته قبلة شفاهه و أحس عصام ان كهرباء قد صعقت جسده بالكامل! ثم نظر اليها و قال لها: ليش بستيني!؟ اجابت: ما بعرف بس انته الوحيد اللي فهمتني و قفت معي انته احسن واحد عرفته من زمان و ما بتحب البنات و ما بتحكي معه و هالحكي خلاني افرح اكثر اني عرفتك هلأ انسان عاقل أكبر من الشباب اللي هون كلها بدها تحب البنت و ينيكوها و يمصمصوها و يتركوها، بس انت الوحيد اللي انا متأكدة اني لو ايش ما يصير بينا ما راح اندم! شعر عصام بحرارة غريبة في جسده و كأن احساس جديد و مرهف دخل جسده بالكامل و لكنه تمالك اعصابه و وقف

و قال لها: أنا اسف بس لازم اروح و راح نكون صحاب لأخر عمرنا لا تقلقي و ما راح احكي لحدا انك هون! و أراد الذهاب حتى مسكت رند يده و كانت يدها ناعمة كالحرير أسكنت الراحة و الجمال الى قلبه و قالت له: خليك شوي محتاجتك نفسي احس اني بنت زي كل البنات بس كان نفسي احس هالشي مع شب عاقل مثلك عقلك اكبر من عقل الشباب! أحس عصام بالشعور مرة أخرى و لكن هذه المرة أقوى و ترك يدها و مشى نحو الباب و حزنت رند قليلا لانها ظنت انه سيخرج من الصف و لكنه أغلق الباب بالمفتاح و ذهب نحو رند و جلس بجانبها و قال لها: أنا كلي الك و بين ايديكي اعملي كل شي بنفسك فيه و ما تخلي شي بنفسك ما تحسيه!

ما أن نهى عصام كلامه حتى نظرت رند إليه نظرة شديدة المحنة و الحنان و اقتربت منه و أخذت نفسا عميقا جدا و بدأت تبوس فيه بوسات جميلة في كل مكان في وجهه و تبوس شفايفه و تمص شفته السفلى بقوة و كأنها كانت تتمنى هذه اللحظة السعيدة منذ سنوات طويلة و تقول له: آآآآآآآه عصام طول عمري نفسي احس اني بنت زي كل البنات اللي حكولي انهم حسوا بالشب و شفايفه و قوته و لسانه و زبه بس كنت لاقية هالشب بس يا ريتني عرفتك من زمان كان ما ظلت بنفسي طول هالسنين اااااااااه ما احلى شفايفك و ما احلاك و ما احلى حنانك و حبك و حنيتك! ثم بدأ عصام يبوس رند في كل وجهها و يمص شفتيها الجميلتان فقد كانت رند أحلى بنت في المدرسة مع انه معظم بنات المدرسة جميلات و لكن هذه الفتاة كان جمالها رائع جدا و عيونها الزرقاء الجميلتان و بزازها المدورتان و الكبيرتان و كان جسمها ناعم جدا و طري للغاية! ثم بدأ يحسس على شعراتها الطويلة و الناعمة جدا و لونه اسود جميل جدا! ثم مسكها من خصرها و اقترب منها أكثر و أكثر و شدها له و بدأ ………… التكملة في الجزء الثالث