المدرسة المختلطة الجزء الخامس و الأخير

ثم قالت لعصام: عصومتي حبيبي بدي الحسلك البيضات هلأ و بدي امصهم و احطهم في تمي لانهم كثير ناعمين و حلوين بيجننوا! فتح عصام رجليه أكثر و نزلت رند بين فخذيه و بدأ تلحس بالبيضات من الأسفل لليمين و اليسار و عصام يغنج و يصرخ لانها منطقة حساسة جدا، ثم مسكت رند البيضات و فتحت فمها بالكامل و أدخلت البيضات في فمها و بدأت تمص فيهم و ترضعهم و تلحس البيضات بالكامل و هي تمسك بزب عصام و تفرك به للأعلى و للأسفل و هي تغنج بشدة و هو يصرخ بقوة حتى انهار عصام تماما امام رند و هي تغنج و تنظر إليه بعيونها الثاقبة و الجميلة ثم قال لها: رند حياتي تعالي قومي بدي كسك بدي ياه و بدي امصه و بدي الحسه و بدي ارضعه تعالي هون قربي خليني اشلحك كلسونك

الي من كثر النقط و ظهورك غرق تعالي يا قلبي بدي امزعلك الكلسون تمزيع بدي ارضع الكس الممحون و بدي يجي ظهرك في تمي ممحون عليه اه شو ممحون على كسك! صرخت بغنج و محنة و بصوت مرتفع: عصااااااااااااااام تعال مصلي مصلي زنبوري مص و أرضع الكس موتلي ياه بدي يطلع كله في تمك ااااااه شو ممحونة عليك تعالي حبيبي تعال خليك تمصلي! نزل عصام بين فخذي رند و مزق كلسونها الأحمر و مسك الزبنور بيده و باليد الأخرى وضع اصبعه في طيزها ثم بدأ يلحس و يمص و يرضع و يفرك الزنبور بيده و أصابعه في طيزها يحركهما للأعلى و للأسفل و يبلع كل شيء ينزل من كسها المفتون بحبه الممحون، ثم بدأ يلحس الشفرات و ينزل بلسانه لفتحة كسها و يدخل لسانه و يخرجه و يعود و يدخله ثم يعود ليرضع الزنبور و هي بدورها تشد شعره و ضهره و تصرخ و تغنج و كأنها اسعد لحظة في حياتها، ثم بدأ عصام بلحس الخزق لوحده من الداخل و يحرك لسانه على الشفرات و يعود و يدخل لسانه داخل كسها

و من كثر محنة رند كانت تنزل و تطلع على لسانه من شدة المحنة و الرعشة و الحنان و كأنها تريد تدخيل كامل لسانه في كسها الذي كان يحترق من شدة المحنة ثم قالت له: حبيبي عصام يلا نعمل 69 خلينا نجيب ظهورنا في تمام بعض نفسي احس بطعم الظهر و عمري ما حسيته بدي احسه منك انته و بس بدي اظلني طول عمري احس فيه بس معك يا حبيبي يلا مش قادرة اتحمل نفسي ابلع ظهرك هلأ هلأ! وقف عصام امامها و باسها على شفايفها بوسة قوية جدا سحب شفتيها معه من شدة المصة القوية، ثم حملها و وضعها على الطاولة و تمدد هو على الطاولة و هي صعدت فوقه، زبه امام فمها و كسها امام فمه و بدأا يلحسا لبعضهما بشدة و قوة و محنة

و حنان حتى انه كل واحد يغنج و يصرخ بقوة و محنة حتى فقدا صوابهما و كان عصام يضربها على طيزها كلما لحس اكثر و أكثر حتى بدأا ظهريهما بالقذف و الخروج في فمهما و يبلعان كل شيء من بعضهما و كانت رند مستمتعة بطعم الظهر الدافيء و بلعته بالكامل و عصام بلع كل ظهر رند و لم يبق اي قطرة داخل كسها المفتون بحبه و محنته الشديدة التي اسعدتهما لآخر لحظة من اللحس!