النيك الماجن في ليلة حميمية مع جلال – الجزء الرابع

كانت تفتح رجليها اثناء النيك معه بشكل كامل … و جلال فوقها .. يرضع و يمص بالحلمات بشهوة و محنة شديدة …. و هي تنزل من مهبلها السائل و قد أغرقت كلسونها بتسريبات مهبلها ….

و جلال يلحس بحلماتها و يمص بزازها و يرضع بهم و هي ترفع خصرها للاعلى و للاسفل من شدة محنتها و استمتاعها بلسان وشفتا جلال و هو يرضع لها …

ثم نزل بلسانه الى بطنها و كان يلحس به من كل جهة …و هي تغنج بكل محنة و شوق له و كسها  مولّع ناار مشتاقة لـ زبه الكبير …

نزل بلسانه الى اسفل بين فخذيها و راح يلحس لها فخذيها ويمص في النيك بكل شهوة  ….. و هي قد انهارت من شدة محنتها و استمتاعها بلسانه الممحون….. ثم و ضع اسنانه على خيط البكيني و راح ينزع الخيط حتى نزعه من على كسّها وراى تحته زنبورها الكبير البارز …. فامسكت يده ووضعتها على كسّها و قالت له بان يفرك لها الزنبور الممحون ….. فامسك زنبورها و راح يعصر به و يفرك و هي تصرخ و ترفع بخضرها لأاعلى حتى يظهر كسها المفتوح كله لـ  جلال…هو يفرك به و هي تصرخ حتى نزل ضهرها على اصابعه  من شدة محنتها  في النيك مع ذلك الزب جاء ضهرها بسرعة …. عندما رآاها جلال و ضع لسانه بسرعة ليلحس مانزل منها و يبتلعه بكل شهوة .. فقد كانت مستمتعة بلسانه وشفتيه على كسها الممحون….

 ثم طلبت منه ان يتوقف لتقوم هي بدروها في النيك الساخن بـ مص زبه الكبير الذي لم ترى اكبر منه حتى تلك اللحظة …. و نام على ظهره و جلست هي بين رجليه و انزلت راسها على زبه و امسكته بيدها و وضعته في فمها و كانت ترضع به بكل شهية و محنة وهي تراه مغمض العينين مستمتع آخر استمتاع …. كان شعرها الاشقر الطويل نازل على وجهها و هي ترضع له زبه ..و كان منظرها مثيراً للغاية بالنسبة لـ جلال…. ثم اخرجت زبه من فمها و امسكته بيدها و بدأت تفرك به للأعلى و الاسفل بكل قوتهااا و هو يغنج و يصرخ من شدة محنتتتتتته … ويقول له بان تضعه في فمها و ترضعه له مرة اخرى …  فوضعت لسانها عليه و أخذت تمرره على البيضات و تداعبهما بلسانها بكل رقّة و نعومة … ثم تصعد بلسانها الى رأس زبه الكبير و تلحسه بشكل دائري وتبلع السائل النازل منه  و هو يصرخ من لذة النيك و حلاوته و كان قد زادت سرعة تنفسه وضربات قلبه من شدة شهوته و محنته ….. لم يستطع ان يتحمل حتى قام و قلبها على ظهرها لتنام مكانه و هو جلس فوقها و امسك برجليها الناعمتين   و وضعهما على كتفيه بسرعة ….. و امسك زبّه و وضعه على فتحة كسّها الذي امتلأ بتلك التسريبات من مهبلها …… كانت تصررخ و تقول له بسرعة  أدخله ….

   أدخله في كسّها الذي كان مثل النار من شدة منحتها …. و كانت تغنج باعلى صوتها و تصرخ و هو يصرخ بكل محننة و كان يدخل زبه ويخرجه بشكل سريع … يدخل و يخرج… لقد كان ينيك بأقوى مالديه … و هي تصرررخ و جسدها يهتز ويرتعش رعشة شبق كبييرة ….. حتى نزل ظهره في كسّها و نزل ظهرها على زبه  بعد النيك القوي و الرائع…. ثم نام بجانبها و حضنها حتى هدئا و ارتاحا …

كانت ليلة حميمة لن ينساها جلال طيلة حياته …