النيك المثير في الشقة بين راسم و ندى -الجزء 1

كان هناك  شاب اسمه راسم  لم يسبق له ممارسة النيك من قبل .. و قد كان  في السادسة و العشرين من عمره و كان يعمل مهندس في شركة خاصة ….

كان راسم شاب ممحون و يحب الفتيات و يتمنى ان يتزوج بأسرع و قت لكنه لم يكن قد وجد الفتاة المناسبة التي تعجبه كي يختارها شريكة حياته في ذلك الوقت … و قد كان  يعمل في مكتب و كان معه في نفس المكتب مهندس آخر …
و في يوم من الأيام أخذ المهندس الذي يعمل مع راسم اجازة لفترة طويلة و قد تتطلب المكتب مهندس آخر يملأ مكانه و قد طلبت الشركة في اعلان كبير بأنهم يحتاجون الى مهندسين لفترة محدودة …و بالفعل انهالت طلبات التوظيف على الشركة من المهندسين و المهندسات و بعد ما عملو اختبار المقابلة قرر مدير الشركة أن يعين مهندسة من اللواتي تقدموا للمقابلة و كان اسمها ندى و قد كانت ندى فتاة جميلة و ناعمة و كل من رئاها تمنى النيك معها و هي من المهندسات المتخرجات حديثاً و قد كانت متشوقة للعمل و كلها حيوية و نشاط و في اليوم المحدد لـ بدء العمل و كان مكتبها طبعاً في نفس الغرفة مع  راسم ..
 ذهبت ندى الى مكتبها و دخلت للمكتب بـ كل نشاط و شوق للعمل ..و كان راسم لم يأتي بعد.. فـ دخلت ندى و قد عرفها أحد المهندسين في الشركة على طبيعة عملها و أخبرها بكل ما ستفعله في المكتب…
و بعد نصف ساعة من الوقت حضر راسم الى مكتبه و تفاجئ بـ وجود فتاة جميلة معه في نفس المكتب .. لم يصدّق نفسه عندما رأى ندى ..لقد أعجبته بـ أناقتها و جمالها و نعومتها .. فـ دخل و سلّم عليه و أخبرته بانها المهندسة الجديدة التي ستعمل معه في نفس المكتب…و قد فرح راسم بـ هذا الخبر و أن ندى ستعمل معه طيلة الوقت بالمكتب و أنه سيراها كثيراً …
لقد شعر راسم بأنه أعجب بها من أول مرة .. و كأنها هي الفتاة التي كان يبحث عنها منذ فترة ..و قد أحس بـ نشاط و حيوية منذ أن بدأت ندى معه بـ العمل … و كان بين الحين و الآخر يسترق النظر الى ذلك الطيز البارز و البزاز المثيرة و هي مشغولة بـ عملها .. و يمعن النظر بها و هي تشع حيوية و نشاط …و قد شعر بالمحنة اتجاهها  و رغبة النيك التي تفور من جسمه و زبه و وضع ندى في باله و صمم بانه يريد التعرف عليها …
و مع الأيام كان راسم يتقرّب منها أكثر فأكثر … و ينتهز أي فرصة لـ يكلمها و يفتح أي حديث معها و كل امله هو النيك معها و اطفاء محنته.. حتى بدأت ندى تشعر بالإعجاب اتجاه راسم و قد ……
يتبع