النيك الممحون بين سمير و رند باوضاع نارية – الجزء 4

..و يشتم رائحة شعرها المغري في النيك الساخن  ..و يضع يده حول خصرها… و هي تلف يديها حول رقبته بكل رقة و نعومة …و كانت تهمس له في اذنه و تقول : بحببببببك … كانت  تقولها بكل رقة و غنج و انفاسها تحرق اذنه من شدة محنتها … قالت له : تعال حبيبي نقعد هون … و جلست هي و سمير على الكنبة …. ارفتع فستانها القصير عندما جلست لتبان افخاذها المثيرة أكثر من تحت الفستان …

مد يده سمير على الكنبة و قال لها : تعالي حبيبتي قربي لحضني …. ماشبعت من حضنك و النيك معاك سه … لم تتردد رند و اقتربت منه و هما ينظران في عيني بعضهما بكل شوق و لهفة …و من دون ان يشعرا … اقتربا اكثر لبعضهما و تلاقت شفتاهما ببعضهما  فكانت تلك اول قبلة حب بينهما …. بدئا يمصان بشفاه بعضهما بشهوة كبيرة … لقد كان الاثنان ممحونان على بعضهما بشدة ..

 كانت رند تدخل لسانها في فم سمير بكل مهارة لتلحس له فمه ولسانه … و هو بدوره ايضاً يدخل لسانه في فمها و يتبادلان المص و اللحس و النيك الحامي ….. احسّت رند بالمحنة الشديدة التي جعلت زنبورها يقف و يبدأ مهبلها بتسريب السائل منه ….. كانت تلحس لسان سمير و هي تغنج بكل محنة واضعةً يدها على خده ..و هو كان يضع يده على طيزها من الخلف ويضرب عليها بكل محنة … و يلحس لسانها بكل شهوة …..و من دون تشعر رند مدت يدها على أزرار قميص سمير و بدأت تفتح بهم واحداً تلو الاخر و هي تنظر له بكل محنة و هو مستسلم لها لم يقوى على الحراك ابداً .. فلقد بدأ زبه بالانتصاب من شدة محنته …. كانت تفتح بازرار قميصه و هي تجلس على رجله  في حضنه …. ابتعدت قليلاً لتمد يديها على زر بنطاله لتفتحه له و تنزل من عليه بنطاله و هي تقترب من رقبته لتضع لسانها عليها و تبدأ تلحس بهاا و تتنفس بكل حرارة و شوق عليها …و قد بدأ سمير يغنج لها بكل محنة …. و هي تقول له: ما ازكاها رقبتك حبيبي …آآآه آآآآه  بدي الحسها لحس … كانت تلحس رقبته بكل فن و مهارة في النيك السكسي … و هي تنزل من على جسده كلسونه … ليظهر لها زبه الكبير المنتصب بكل قوة …. حتى وضع سمير يده عليها و بدأ ينزل من على جسدها فستانها القصير بكل قوة …. وبسحبة واحدة رفع عنها فستانها ليزهر له من تحته البكيني الضيق التي كانت ترتديه الذي لم يكن يغطي الا حلماتها البارزة ….و زنبورها من الامام فقط …. و بدأ ينزع من عليهاا تلك القطعتين الصغيرتين و هي ما زالت تضع لسانها وشفتيها على رقبته و تمص و تلحس تاركة! تلك الطبع على رقبته … عندما انتهى سمير من انزال ملابسها بقيا عاريين و كل شيء ظاهر لهما من جسدهما …

امسك سمير بـ رند و جعلها تستلقي على الارض على تلك السجادة الناعمة …. و صعد فوقها  في النيك الهائج.. و بدأ يمص لها بشفتيها الناعمتين … و يلحس بلسانها و هي تغنج له بكل محنة و رقة…

و كان زبه الكبير يضرب في بطنها و بين فخذيها كلما تحرك من فوقها ليلحس و يمص لها …. كانت تغنج بأعلى صوتها و كان كسها الممحون قد غرق بتسريبات مهبلها …. قالت له بكل محنة: حبيبي حط شفايفك على الحلمات … شوف بزازي كيف بستنو بلسانك و شفايفك.. ارضع آآآآآه آآآآآه … ارضع بزازي رضضضضع .. حبيبي حط البزّين بـ تمك مرة آآآآ مرة وحدة …آآآ آآه حطهم يلا بسرعة …. و هي تقول له تلك الكلمات الممحونة اثناء النيك حين كان بزّيها في فم سمير … و كان يرضع بكل شهوة و محنة .. لقد كانا بزّين كبيرين مدوريين شهيين …

يتبع