النيك باحلى الاوضاع مع سارة في مكتب المدير -الجزء 1

كان هناك فتاة في الثانية و العشرين من عمرها اسمها سارة  لها جسم يلهب رغبة النيك في اي رجل يراها .. و كانت سارة حديثة التخرج من كلية الاقتصاد و كانت تبحث عن عمل في كل مكان .. كانت سارة فتاة جميلة ذات جسد مغري و قد كانت فتاة ممحونة جداً و يثيرها أبسط شيء ممكن تراه .. و قد تخرّجت من الجامعة و لم ترتبط او تتزوج بعد … و كانت تضع في بالها أن تبحث عن عمل ما مع زوج ما في نفس الوقت …و قد بقيت فترة طويلة تبحث عن عمل يتناسب مع شهادتها الجامعية و كانت تضع سيرتها الذاتية في كل الشركات التي تعجبها …

و في يوم من الأيام جائها اتصال و قد  كان من مدير أحدى الشركات التي تركت لديهم سيرتها الذاتية …و اتصل بها كي يحدد لها موعد في صباح اليوم التالي لـ مقابلة عمل ..

فرحت سارة جداً بـ هذا الخبر … و حضرّت نفسها لـ اليوم التالي و ذهبت و هي ترتدي أجمل ما لديها من ملابس و كانت تبدو فيها فتاة انيقة و جميلة … لقد كانت سارة تمتلك طيز جذّابة و مثيرة لكل من يراها حتى يشتعل و يتمنى النيك معها …

و عندما وصلت الى الشركة المطلوبة دخلت و توجهت الى مكتب المدير كي تجري المقابلة … و عندما دخلت و شاهدها المدير شعر بـ الفرحة و الذهول من جمالها و اغرائها و اثارتها … لأنه لم يتوقع بأن يأتيه فتاة بهذا الشكل … لقد كان هذا المدير الذي يُدعى  كمال رجل ممحون و يُثار لـ مجرد رؤيته أي فتاة .. فقد كان زبه الكبير ينتصب بسرعة لأي شيء ….

و عندما رأى سارة داخلة عليه بـ هذه الاناقة و الجمال سألها سؤالين بسيطين و لم يدقق معها كثيراً في الموضوع و قال لها أن تأتي لـ تستلم المكتب من صباح الغد …و أنها ستعمل عنده كـ سكرتيرة لأن سكرتيرته القديمة قد سافرت و قدمت استقالتها …

فرحت سارة بـ هذا الخبر و هذا العمل .. فهي من مدة تبحث في كل الشركات عن فرصة عمل لكنها لم تكن تجد…

قد لاحظت سارة نظرات المدير كمال لها لكنها لم تستغرب من ذلك لأنها كانت محط أنظار الجميع في أي مكان و قد عرفت انه سيشتهيها و يحلم في النيك معها ….و قد كانت تبادله النظرات و الابتسامات… فهي ايضاً فتاة ممحونة و رغبتها في النيك كبيرة و لا تسأل عن شيء… و تهمها متعتها فقط …

لم تصدق سارة حتى يأتي صباح اليوم التالي كي تذهب الى الشركة و تباشر عملها ….

يتبع