النيك بمحنة شديدة بين فراس و ريتا المشهد الاخير – 2

و عندما احست ريتا ان فراس لم قادراً على التحمل و اقترب من القذف  بعد النيك الساخن المثير … وضعت زبه بأكمله في فمها و بدأت ترضعه بكل نهم و شغف …..و فراس بدأ يصرخ و يغنج بصوت مرتفع …. و يقول لها ارضعيه كله و طلعيه من مكانه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه … ارضعي … آآآآآي…. الحسيه لحس …. فقالت له بدي تلحسلي زنبوري …. فصعدت فوقه كي يمارسان وضعية 69 .. حتى صار كسها كله في وجه فراس و زبه مازال في فمها .. و بدئا يلحسان لبعضمها و يمصان و يبلعان كل السائل المنوي النازل منهما … حتى صرخ فراس بأعلى صوته بان ظهره سينزل ….. و قد ملأ سائله وجه ريتا و بدأت تبلع به و تلحس و قد نزل ظهرها مرة ثالثة في فم فراس و اخذ يلحس و يمص زنبورها و كسها و يمرر لسانه بين اشفارها…..

و عندما انتهيا من هذه الوضعية في النيك الساخن شعرا بالتعب الشديد و جلست ريتا في حضنه و هي تداعب زبه الذي قد نام من بعد كل هذه المحنة ….و كانت تتنفس على صدره و تداعب شفتيه …. و بعد مرور نصف ساعة ….لم تكتفي ريتا الممحونة بتلك الوضعية .. فقد عادت و طلبت منه ان ينتاكها و يدخل زبه الكبير في كسها و يطفئ  محنتها التي لم تنظفئ بعد.. حتى بدأت هي تداعبه و تتحرك شبه حتى تشعل محنته مرة اخرى و تجعل زبه ينتصب مرة اخرى فبدأت تقبله من شفتيه و تدخل لسانها في فمه مرة اخرى بطريقة ممحونة و كانت متعمدة على ان تتنفس على رقبته و تمصها له لانها لاحظت ان رقبته هي المفتاح الذي ستشعل محنته من جديد….. و بقيت تغنج و تتنفس على رقبته و هي تداعب صدره بيديها الناعمتين و تحرك رجليها على رجليه و جسده و هي نائمة فوقه و هي عارية …. حتى بدأت تحس بان فراس رجع ليتفاعل معها و قد بدأ زبه بالانتصاب من جديد و رغبة النيك قد عادت اليه…. فصعدت فوقه و بدأت تقبل صدره قبلات سريعة مع غنجات عالية … و اخذت تقبل و تقبل  تقبّل بشغف شديييد و كأنها اول مرة تمارس النيك معه و ليس من قبل نصف ساعة ….. لقد كانت ريتا فتاة ممحونة بشكل كبير …

و اخذت تزيد من قبلاتها و تنزل من على صدره الى بطنه … و تقبّله بقوة و هي تضع يدها على زبه و تفركه فركاً ناعماً  بطريقة النيك المميزة… و قد بدأ فراس يغنج و يتأوه و هو يشعر بـ متعة كبيرة معها …

يتبع