النيك بين زياد الممحون و سوسن الاكثر محنة

هاي انا زياد ممحون و بحب النيك الى درجة لا يمكن لاحد تخيلها  في ذات يوم دخلت علي سوسن جارتنا وانا فوق السرير و بمجرد اني شفتها صار زبي مثل عمود حديدي  قالت لي وين امك قلت لها لا يوجد احد انا لوحدي  كانت نظراتها ساحرة  و جسمها مغري و طيزها بيضاء و انا شفتها و انا صغير قالت هي هذه الفرصه التي انظرتها من زمان كل مره و انا اتي واجدهم هيا قم انهض افرك كسي مص بزازي نيكني بقوه حتى ترعش بطوني انذهلت من شده ولعها  و رغبتها في زبي و عرفت انها مبادلاني المحنة و النار الهايجة في نفسها و زاد هيجاني اكثر و صار زبي يغلي من النيك اللي كان مستنياه و بسرعة قمت و رحت طالع امص حلمات بزازها الوردية و افركهم بايدي و كانو طريين اوي و دافيين  و خرجت لها زبي و كان بردو قايم عل الاخر و بيضاتي متدلية تحتو  لحتى ترضعو و تمصو

وقمت للتو الى النيك معاها حين  سلمت لي نفسها وكسها  و لحست بكل قوة و شبق كسها الي كان محلوق و ناعم زي الزبدة وادخلت زبي المنتصب في فمها و خليتها ترضعو زي الايس كريم و حسيت بحلاوة غريبة لاول مرة في حياتي مع سوسن   اولا وقالت ااااااااااه ماحلى زبك انه كبير دخله من طيزي ادخلته من طيزها  و حسيت بحرارة الطيز و انا في النيك معاها وانا اتوه من اللذه اتي لم اتللذذ بها طوال حياتي و كانت انفاسي طالعة بقوة من جسمي من حرارة الشهوة اللي كانت تغلي في نفسي   و كنت ادخل زبي حتى تلامس بيضاتي فلقتيها و اضربها بالكف و هي ترتعد زي الجيلي و طيزها يحمر اكثر و نزلت السائل المنوي على بزازها وهي تلحسه  حتى ارتخى زبي و ذبل مثل الوردة بعد ان افرغ حليبو بقوة و قالت نيكني حتى اشبع من النيك مع زبك الهايج  لها كل هذا ولسه ماشبعتيش قالت لا نيكين الى بعد العصر