النيك في المصعد بين سامر و ريم – الجزء 1

كان هناك فتاة جميلة و فاتنة جدا بالعشرينات من عمرها  و كل من شاهدها تمنى النيك معها …اسمها ريم ..كانت تعمل في مكتب للمحاماة في شركة خاصة مكونة من عدة طوابق و اقسام مختلفة…كانت تحتاج ريم استخدام الاصنصير للوصول الى مكتبها الواقع في الطابق التاسع من الشركة…كانت تعمل مع زميلة اخرى لها في نفس المكتب و في المكتب المقابل لها كان يعمل به زميل لهم يدعى سامر ..كان شاباً جميلا وسيماً ..كانت ريم معجبة به اعجابا شديدا …كانا يتبادلان الحديث كزملاء و لم يعبرا عن اي مشاعر خاصة اتجاه بعضهما …

فقط كانا يختلسان النظر لبعضهما من خلال مكاتبهما المقابلة لبعضهما …كانت ريم كلما تراه ..تعض على شفتيها الناعمتين بشدة ..و بداخلها رغبة في النيك الذي لم تجربه  …فقط كانت تشعر باتجاهه بشعور غريب كلما تراه .

و في يوم من الايام طُلب منهم في هذا القسم استكمال ملف لقضية عاجلة …حتى لو بقيوا في المكتب لساعات متأخرة من الليل ..و بعد ساعات متواصلة من العمل شعرت ريم بأنها بحاجة لتشرب القهوة حتى تكمل سير عملها بشكل طبيعي ..و لأن عامل البوفيه في الخاص بالمكتب كان قد أنتهى دوامه مبكرا..فقد اضطرت لأن تنزل الى محل القهوة المجاور للشركة …و قد خرجت متجه للأصنصير و اذ بـ سامر ايضا هناك لينزل ليشتري القهوة ايضاً فيَا لها من صدفة جميلة و غريبة في ذات الوقت …

ضغط سامر على زر المصعد ليدخلا اليه ..و ما ان أُغلق باب المصعد حتى تسنّت لهما الفرصة للنظر في عينين بعضهما بكل شهوة ومحنة و في تلك اللحظات الخاطفة امسك سامر يدي ريم الناعمتين الرقيقتين بعد ان قام بالضغط على زر المصعد ليوقفه معلقا حتى يتسنى لهما المكوث فيه لاطول فترة ممكنة  و يمارس النيك براحته …

بدأ سامر يلمس يديها و يتسلل بالنظر الي شفتيها و نهديها البارزين من  ذلك القميص الضيق الذي كانت تردتيه….

فقد كانا ينظران الى بعضهما بكل شوق و لهفة الى النيك و محنة…اخذا يلمسان جسدا بعضهما لا شعوريا ….و شفتاهما تقتربان من بعضهما ..حتى اقترب سامر من شفتاها كثيرا و هو يحس بدفئ انفاسه على شفتيه و أقبل على شفتها السفلى ليمصها بشفتيه بكل رقة و هدوء ….و ريم بدأت انفاسها تعلو شيئا فشيئاً….و بدئا.بالمص و التقبيل المتسارع مع اصوات المحنة التي تعلو من بين شفتيهما المحترقتين من اللوعة و المحنة … كانت يد سامر اليمنى على طيزها المرتفعة من ذلك البنطلون الضيق …..فأخذ ينزل عن جسدها الرقيق الناعم الجميل ذلك البنطال و ذلك القميص ..ليرى تحتهماااا نهدين مرتفعين مدورين و كساً جميلااا لم يتخيل ان يرى مثله من قبل …عندما راى ذلك المشهد

حتى اقبل عليهاا ليمسك نهديها بكلتا يديه بقوة و شدددة ..و ريم ما كان منها الا ان تشعر بالمحنة اكثر لتمد يديها و تنزع ملابسه عنه بقوة شديدة حتى ظهر لها ذلك الزب الكبير المنتصب بقوة …. فقد اخذ سامر بمص حلمتيها المنتصبتين بشددة و عضهما برقة و يده اليمنى على زنبورها الواقف يحرك به قليلا قليلا و يده الاخرى على طيزهااا يضربها بقوة …و ريم تتأوه و تقول آآآآه ياسامر …..مص الحلمات اكتر و شد عليهم شدددد ….دخل بزازي التنين بين شفايفك الحلوين …و قد كانت واضعة يدها على زبه الكبير و تفرك به بكل رقة و حنيّة في النيك القوي ….و هو يمص و يرضع لها الحلمات الكبيرة ……بعد ان زاد ……..

يتبع