النيك مع الفلبينية و حلاوة اللذة الفريدة من نوعها

انا شاب فى مقتبل عمرى كنت ذات يوم بالعمل على النت واقوم بالشات مع البنات  و لم يكن قد سبق لي تذوق النيك من قبل و هناك تعرفت على فتاة فلبينية تدعى ايلين كانت تعمل بنفس المدينة التى اعمل بها وتعرفنا على الشات وتحدثنا لأيام كثيرةوكان كلامنا عاديا جدا مجرد صداقة وذات يوم وبينما نشيت على النت انا وهى سألتنى عن ان كان لى صديقة اولا فقلت لها لا . فقالت ألا تريد صديقة فقلت لها اريد ولكن من فردت بسرعة وقالت انا. فقلت لها ليس لدى مانع فاخذت رقم تليفونى واخذت رقم تليفونها وتبادلنا الحديث ثم حدددنا موعدا للقاء كان يوم خميس تقابلنا فى احد المولات وجلسنا على كافتيريا وشربنا القهوة وتبادلنا اطراف الحديث وكنت احس من كل كلمة منها بانها ممحونة فمثلا كنا عندما نرى فتاة تمر بالقرب منا ترانى انظر اليها فتقول لى هل اعجبتك الفتاة فاقول لها نعم .وكانت نظراتها جنسية جدا و النيك ينبع منهما وعيناها جميلتان جدا وشعرها طويل وناعم وكانت متوسطة الطول وجسمها ملفوف وصدره يظهر من البوى التى كانت ترتديه وتلبس بنطلون جينز ضيق جدا واردافها كانها تنبض وكنت اتخيلها من غير ملابس وانا انيكها.المهم واصلنا الحديث وانا كان زبى خلاص مش قادر كان هيطلع من البنطلون ويدخل كسها مش قادر. المهم قولتلها يلا نخرج لأنى كنت عايز انفرد بيها لوحدنا فخرجنا وركبنا السيارة وكنت متردد ماذا اقول لها وكيف ابدا اننى اريد ان اتذوق النيك معها. المهم جلسنا بالسيارة لساعة وبعدين اخذنا نتمشى بالسيارة حتى وجدت ضالتى وجدت باركن مظلم جدا ولا يوجد احد من المارة ابدا.

فتوقفت بالسيارة وسألتنى لماذا توقفت فقلت لها اننى اريد ان ابوسها فوجدتها قد مالت الى بشفتيها وكانت شفتيها ممتلئتين فاخذت اقبل شفتيها وامتصهما الى ان تأوهت واخذت الحس لها بزازها الى ان هاجت عل الأخر ووجدتها تمسك زبى الذى كان منتفخا بلبنى عل الأخر . كان لايمكن ان نمارس النيك في السيارة المهم قالتى انها تريدنى انيكها فذهبنا الى فندق واخذنا غرفة و وصعدنا للغرفة ودخلنا وما ان اغلقت الباب حت ارتم على واخذت تمص لى شفايفى وتحط ايديه على زبرى ثم اخبرتها بانى طلبت شى من الروم سيرفيز وجلسنا ننتظر وهى غير قادرة ثم جاء الروم سيرفيز واغلقت الباب ثم ذهبت لالتهم هذا الجسم الممحون  الي حمارس النيك معاه كانت جميلة ثم بوستها وخلعتها البودى والبنطلون وما ان وجدت هذا الجسم الجميل حتى شعرت اننى ساظل انيكه حتى الصبح كان جسسمها ناعما جدا وابيض جدا وصدرها واقف وصغير وحلمته سوداء منتفخة فلحستها ولحست كل حتة فى جسمها وهة تتأوه تحتى من شدة المتعة ثم نزلت الى كسها الجميل الصغير جدا والتهمته وهى تصرخ من شدة النشوة

واحسست برعشتها ولبنها فوى فمى ثم خلعتنى ملابسى واخذت تلحس زبى بفمها الصغير الأجمل من الكس ثم ادخلته بكسها اهههههههه كان كسها صغير وضيق جدا وساخن جدا ادخلته وهى تجلس فوقى وتأوهت وصرخت صرخه حينما مددت عانتى لتخبط بطيزها الممتلئة وهى تصرخ لأنى دخلته كله وبعد ان استوعب كسها الصغير حجم زبى اخذت فى الحركة الجميلة وهى تصرخ وتتحرك حركة سريعة غلى ان ارتعشنا معا ونامن بجانبى على بطنها واذا بلى ارى طيزها مرتفعة وكانها تدعونى لزيارتها واذا بزبى ينتصب ثانية وقمت ونمت فوقها وهى تقول لى لا تدخله بطيزى وكنى ادخلتى بسرعة وصرخت واخذت فى الحركة بسرع وهى احست بلذةنيك الطيز وارتعشنا وهى تقول ان نيك الطيز جميل ثوم نكتها تانى وهى عل ضهرها وانا فوقها افترسها وقعدنا في النيك للصبح يومها وجربنا كل الأوضاع وتكررت اللقاءات عديدا وكانت مبسوطة جدا