النيك و احلى حب على السطوح – الجزء الأول

لارا فتاة في الثامنة عشرة من عمرها  بطلة قصة النيك و الحب هذه ..تسكن في عمارة مكونة من عدة طوابق ….كان لهم جيران في الطابق الذي يعلو شقتهم …لديهم شاب في الواحدة والعشرين من عمره..يُدعى وائل…كان طالباً جامعياً …كانا على علاقة مع بعضهما ..فهما يحبان بعضهما كثيراً كانا يقضيان وقتاً  طويلان على الهاتف يعبران عن مشاعرهما لبعضهما …. كان وائل يشتاق لـ لارا كثيراً ويشتاق لرؤيتها كثيراً لكن لم تتسنى لهم الفرصة بأن يجلسو مع بعضهما ليتحدثو عن قرب ..كان يصف مشاعره اتجاها على الهاتفف يومياً ..كان يتوق لأن يجلس بجانبها وينظر في في عينيها ويداعب وجهها الجميل …ويمرر اصابعه بين خصلات شعرها ….كانت تصمت مستمعة اليه وفي داخلها مشاعر غريبة  يكتسيها النيك و الشهوة …كانت تشعر وكأن جسدها يرتجف من كلام وائل المثير ..وائل كان شاب ممحون ..يشتهي ان يمارس النيك مع حبيبته الجميلة ..لكن الفرصة لم تأتي بعد …كان عندما يكلمها يصف لها ماذا سيفعل عندما يراها …كان زنبورها يقف عندما تستمع له بكل شهوة ….وكان يبدأ بالتنقيط …. وهي مستمعتة بكلامه الممحون ….

فهو يشرح ويصف لها وهي تبدأ بالغنج الممحون الناعم الذي يجعل زبه ينتصب ….وعندما يسمع غنجها …يزيد من كلامه الممحون المثير ليزيد من لوعتهاا ومحنتهااا …فقد كانت غنجاتها الناعمة المثيرة …تجعل زبه ينتصب فورا عند اطلاق اول غنجة…تجعله يبدأ بالتنقيط …..عندها وصلت لارا الى حد عالي من الاثارة والمحنة وكذلك وائل …قالت له : حبيبي مش قادرة اتحمل كل هاااااد آآآآه آآآه كانت تتنفس بسرعة (وهو فرِح جداً لأنه اوصلها لهذا الشعور) ….حبيبي بدي ياه هلأأ هلأأأ آآآآآآآه …زنبوري الممحون واقف مش قادرة بدو زبك حبيبي بدو ياه .. كان زبه يزيد في الانزال اكثر واكثر …قال لها: طيب شو بدك حبيبتي اؤمريني يا عيوني انتي …قالت له لارا بكل محنة وغنج: حبيبي بدي امارس النيك معاك هلأ هلأأأأ …قال لها مستغرباً: طيب كييف..؟؟؟

قالت له لارا : على السطح؟  اه حبيبي تعال نطلع على سطح العمارة ماحد بطلع هناك …بنقعد ورا الخزانات وماحد بشوفنا .. يلا حبيبي مش قادرة آآآه ….

اغلق وائل الهاتف وهو مبسوووط لانه كان ممحون جداً على لارا ومتشوق لرؤيتها وهي في هذه الحالة التي اوصلها اياها …صعد مسرعاً الى سطح العمارة …ووجدها تنتظره خلف الخزانات ..كانت ترتدي (بيجامة) زهرية اللون مثيرة …ضيقة من عند الصدر …فقد كان لها نهديين كبيرين مثيرين ..كم كان متشوقاً لأن يضع يده عليهما ويمسك بهما …اقترب منها متشوقاً ليضمّها لصدره ..وبدون تفكير ..احتضنهاا وشدها وقربها اليه …كان حضناً دافئاً ..احتضنا بعضهما عدة دقائق  قبل ان يشرعا في النيك الحقيقي..في لحظتها عم الصمت المكان ….كان يشد عليها ويقربها لجسده اكثر ..حتى وقف زبه الكبير واحست به لارا وبدأت تغنج بدون وعي …احست عندها ان زنبورها وقف ايضاً وبدأ بالانزال …. نظرا الي بعضهما وفي داخلهما مشاعر غريبة مندفعة ..ثم اقتربت شفاههما من بعضهما ..وبدأ يمص في شفتيها الناعمتين الصغيرتين …اخذت لارا شفته العليا لتمصها وتقبلها بشغف وهو اخذ شفتها السفلى ..كانت قبلة شهية …اول قبلة لهما …كان طعمها خاصاً بالنسبة لهما …. حيث كانا يتبادلان الشفاه ويمصان بعضهما وصوت المص هو الذي في تلك اللحظة …حتى ادخل وائل لسانه داخل فمها ليلحسه من الداخل ويمرره على لسانها ويلحس ..ثم تدخل هي لسانها في فمه وتفعل كيفما يفعل هو …ثم اخرجت لسانها من فهما لبتلعه هو ويمصه بكل محنة وقوة …فقد كانت قبلة فرنسية شهية ورائعة لهما …كان يضع يده على طيزها ويتحسسها وهي تضع يدها على خده وتتحسسه مع القبلة الشهية … كان صوت المص واللحس يمحنهمها اكثر واكثر كلما اشتد النيك و حمى….

يتبع