امراة بكوسين وزبر واحد

هزة القصة ليست من الخيال ولكن وقعت فعلا ولكن كيف تكون امراة بكوسين تعرفت على امراة فى عمرها 40عاما ولكن مازا تكون هزة المراة هل هى فعلا جميلة الخلق كما هى جميلة الشكل وحلوة فى الحديث وفاتنة فى طبعها كما هى فاتنة فى ملابسهارغم بساطة الملابس ولكن جسمها وتقسيم معالم الانوثة فعلا ينطبق عليها اى نوع من الملابس تعرفت عليها وانا هارب من منزلى لانى كنت فى السنة الثالثة من الصف الاعدادى ورسبت فى الامتحان بنهاية العام الدراسىوكان نتيجة الرسوب الخوف من عقاب الاب وملامة الناس ونظرة اهل المنطقة على اساس ان انا رسبت المهم هربت الى مدينة من مدن محافظة الدقهلية بجمهورية مصر العربية اسمها بلقاس وبا المشوار الزى لااعلم كيف يكون المشوار وما ينتهى وفعلا بدات اطرق على ابواب كثيرة وزلكللعمل فى اى شئ حتى اقدر ان اعيش وفعلا وفقت فى ايجاد عمل بمحل او بمعنى اوضح مطعم حاتى يوجد بة كباب وكفتة ومشويات وخلافة وكان لابد من السؤال الزى طال انتظارة فى هزا اليوم من صاحب المطعم وهو هل يوجد مكان لكى تنام بة فى نهاية الليل وخاصة ان المطعم اكتر شغلة يبدا من الساعة التاسعة مساء حتى الساعة الثالثة او الرابعة صباحا المهم قلت لصاحب المطعم انا من بلد ريف تبعد عن المدينة بحوالى 11 احدى عشر كيلو متر ولا يوجد مواصلات فى هزة الساعة لكى ازهب الى منزلى فقال خلاص يوجد مخزن اسفل منزلى ممكن تنام فى هزا المخزن وباكر تقوم زوجتى بترتيبة وتنظيفة وتخصص مكان لنومك طوال فترة عملك باالمطعم معاية فعلا خلصت عملى وكنت مرهق جدااا جداا فى هزا اليوم من اثار العمل ومن اثار اللف على العمل وعندما توجهت الى المخزن وضعت حزائى وبعض ملابسى تحت راسى اقصد مخدة ولا ادرى بروحى الا فى تمام الساعة الحادية عشر صباحا على صوت يقول انت يا انت يا ففتحت عينى وانا لااقدر على القيام من نومى وفى هزة اللحظة رايت امراة بسيطة جدااا فى ملابسها وانيقة فى وجهها مشرق مثل نور الصباح النادى ناعمة فى صوتها ليست طويلة ولا قصيرة وليست رفيعة ولا طخينة اى سمينة ولكن قطرة ندى وقلت نعم قالت يلا قوم من نومك انت اظاهر كنت تعبان وجائع نوم فقمت على الفور وقلت انا بصوت خافت جدااا انا اسف معلهش انا لم ادرى بنفسى قالت وكيف تنام هكزا من غير مرتبة او غطاء او مخدة قلت انا اةةاةةة يلا معلهش الاستاز فلان اقصد زوجها قال اليوم سوف تقوم زوجتة بترتيب مكان خاص بنومى بة كل شئ فقالت انا زوجة الاستاز فلان يلا ازهب الى المحل الاستاز قام من بدرى ليقوم بشراء بعض مستلزمات المطعم وانت قوم وحصلة لكى ابدا فى تنظيف مكان لنومك اة انا نسيت هى تقول انت اسمك اية قلت انا اسمى المطرب1 هز ا الاسم المستعار وليس الاسم الحقيقى ولكن قلتلها على اسمى الحقيقى وقتها وقالت من اى بلد قلت انا من قرية كزا وقالت انت باين عليك ابن ناس شكلك بيقول انت مش باين عليك ان اشتغلت قبل زالك اية الموضوع وما اتى بك لتعمل هنا قلت انا فى الدراسة واحب ان اعمل حتى اقوم بشراء ملابسى وخلافة للدراسة والعام القادم قالت هى طيب يلا لعملك وعموما اعتبرنى من اهلك او من اصدقائك لو احتجت اى شئ انا شقتى باالدور التانى اى فوق المخزن مباشر لا تخجل فى اى وقت المهم تركتها وزهبت للعمل وهناك قمت بتجهيز الفطور وتنظيف المحل وتنظيم الطاولات والكراسى وبعض غسيل الاطباق وخلافة وحوالى الساعة الواحدة بعد الظهر نادانى صاحب المطعم لاقوم بتوصيل بعض مطلوبات المنزل الى المدام من طعام وخلافة وفعلا زهبت وانا فى قمة السعادة لان سوف اشاهد المدام زوجة صاحب المطعم لتانى مرة اليوم وفى خلال ثلاث ساعات ووصلت الشقة وقمت بضرب الجرس وسمعت صوتا ناعم جميل كلة انوثة من بالباب قلت انا قالت دقيقة وفتحت الباب وقالت اهلا بيك خير قلت لا ابدا الاستاز باعت هزة الاشياء قالت ايوة اتفضل امامك على طول المطبخ اوضعهم هناك وفعلا قمت ودخلت وانا لا اعرف مازا ارى او اشاهد ملاك فى ثوب بشر شعر مثل سواد الليل الداكن طويل جدااا ووجهة مثل القمر وعباية لونها اسود زهبى مشبحة وفوق العباية فوطة مطبخ تربط بحزام من الوسط بارز تحتها صدر بارز جدااا وحجمة ظاهر كانها من غبر ملابس ويظهر من منقة ابطن تنة او ثوة او ثرة مثل الهلال ومكياج خفيف جدااا على وجهها وشفيفها وقالت انت فطرت قلت وانا لااقدر على النطق ايوة ايوة ايوةقالت وهلى تبتسم طيب مالك مابك انت متلخبط لية كدة قلت انا لالالالا ولا حاجة وانا فعلا لااقدر على الحركة ولا اقدر انا انطق ولا اقدر على ان امنع نفسى من النظر اليها وقالت طيب اوكى انت وجهك مالة بينزف ماء انت عرقان جدااا اجلس استريح شوية اعملك كوب عصير واضح انك مش بتاع شغل قلى بصراحة ماورائكقلت لالالا مافيش قالت يعنى مش عايزنى اكون صديقة اليك قلت انا لا ابداا انا محلمش انك تكونى صديقتى قالت لا احكى قلت ليها الاستاز سوف يعاقبنى لو اتاخرت قالت اة طيب لالا انت باين عليك حكاية طيب ازهب وبعدين هدبر الامر واعرف اوفرلك الوقت للكلام وفعلا زهبت وانا لاافهم شئ سوى حاجة واحدة انا فى حلم ام علم وبدات عمل اليوم وانا شارد فى كل شئ وكل لفظ وكل حركة وانتهت الليلة وبعدها كام يوم وكام ليلة وبعد هزة الايام والليالى وانا على نفس الحال اقوم بتوصيل الطلبات واشرب العصير مع مداعبة منها خفيفة لا تخرج عن نطاق المحدود وفى يوم قبل ميعاد المطعم وانا نائم صحيت على صوتها تقول يلا اصحى واسمعنى انا زاهبة اليوم عند بابا والاستاز مسافر لمدة يومين او تلاتة الى الاسكندرية حيث يوجد هناك 10 فدادين ق