انا وابنة عمة خالى ايناس

انامند ان كنت طفلا وانا العب مع اطفال مختلطين بنات واولاد وكان هناك لعبة الغميضة كنا نلعبها فكلما نلعبها نهرب سوياوهناك كانت بنت اسمها رشا ابنة جدى بالتبنى وكنت انا وهى متوافقين ايضا فدات يوم ضاقت بنا لالايام فلم ياتى احد سوانا للعب فمادا عسانا ان نفعل نحن الاثنين فركبنا الدور التانى للبيت وكان خاليا فبدات هى تقول مادا نفعل ونحن صغارا بسن ااعاشرة هى وانا بسن التامنةفقالت لى اخلع سروالك فخلعت فنحن صغارا لانعلم كثيرا فبدات ترصنى من الخلف كانها دكر وبعدها فعلت انا المثل وكاننا لانعمل شيئا فانا زبى لا ينوض فى تلك الحالة ما زلت صغيرا وبعد سنين كبرنا وترعرعنا وكبر الوضع وكبرت امانينا فكبرت ابنة خالى ايناس واصبحت دات جمال لا يوصف كبر صدرها وطيزها واعتدلت تلرمتها فكلما تاتى الى البيت عندنا انظر اليها نظرة لااقدر ان اوصفها لكم فجمالها يقطع النفس فقلت فى نفسى يجب ان اتحسس شعورها نحوى فدخلت عليها فى لحظة من اللحظات التى كانت فيها لوحدها واخدت منها بوسة شارب فاحمر وجهها ولم تعرف ماد تقول فقلت لها انا عطشان واريد من يسقينى فتعالى بعد قليل فى المكان الفلان وبعدها اتت الى فى المكان الدى انتظرها فيه وقالت لى مادا تريد ومادا فعلت بى قبل قليل فقلت لها انا اريدك فقالت مادا يعنى هدا الكلام فاقتربت منها وقبلتها من جديدوامسكت بيديهاوبات اقبل عنقها وهى بدات تشعر بجسمها يرتعش من كترة القوة الجنسية التى بداخلها وبات اخلع لها القميص ووالحس لها بزبزينها الحلوة الصغيرة الكبيرة فى نهس الوقتوالحس الجسم والقوام الدى كنت احلم به فبدات اخلع ملابسى وهى تقول مادا تفعل بى وانا لا التفت لها وانما التفت الى القوام الجميل الدى امامى فبدات اخرج زبى فادا بها ارتعشت خوفا قالت لى مادا ستفعل فقلت لها ساضعه لك بية جلوفك فى عين ترمتك بس وبدات اشلطها فى تلك العين الوردية اللون الضيقة التى لا يدخلها الزب الا بعد مشاق وهى تئن من الزب وتقول اه اه اه اه اها ها فاقول لها خلاص خلاص اه اه قريب قريب ينتهى الامر قريب يصب اه اهولا اصف لكم تلك اللحظات وشكرا