انا ومعلمتي

انا شاب عمري 24 سنة ادرس في كلية اللغات في الجامعة وكان مقررنا السنوي من الدراسة صعب جدا لذلك لجا اغلب الطلاب الى مدرسين خصوصيين وكنت انا من بينهم اخبرت اهلي فاتوا لي بمدرسة وكانت عز الطلب كانت في الثلاثين من العمر شقراء جسمها جذاب وسكسي وترتدي الملابس الضيقة التي تظهر معالم جسمها الجميل كنا نغلق باب غرفتي ونبدا بالدرس لكنني لم انتبه الى اي كلمة في جميع الدروس لانني كنت منشغلا بجمالها وكان ايري ينتصب عندما تمشي او تتحرك بسسب فخذاها الجميلين وبزازها الكبيرة وطيزها الجذابة التي تميل يمنة ويسارا عندما تمشي وكانت دائما ترتدي البلوز الضيقة التي تكشف صدرها ورغم هذا كانت ابية النفس ذات كرامة ولم ارى منها شيْ غير اخلاقي احدى الايام وبينما كنا في الدرس دخلت امي مسرعة وقالت لي ساخرج انا وابوك الى المطار لاستقبال خالك المغترب واستأذنت من المعلمة وخرجت وعرفت انها فرصة العمر التي لاتتفوت لكي انيك معلمتي خرجت بسرعة من الغرفة واقفلت الباب الخارجي بالمفتاح وعدت اليها دون ان تلحظ هي شيئا وطلبت اليها متابعة الدرس واخذت تدريجيا المس يدها بحجة القلم والورقة واقترب منها حتى لاصق جسمي جسمها ونظرت الى صدرها الابيض وزاد هذا هياجاني ثم شممت عطر جسدها واحست بذلك فابتعدت عني وقالت انها ستغادر فاسرعت الى الضوء واغلقته وحملتها الى السرير وهي تصرخ ومصصت فمها بقوة ثم عمدت ال تمزيق ثيابها وتعالت صرخاتها لكن احدا لم يسمعها لان عمارتنا مهجورة وباقي العمارات بعيدة عنا وصفعتها بقوة وهددتها بالضرب اذا قاومت او حاولت الصراخ او الهرب وخلعت ثيابي وامسكت فخذاها ومصصت كسها بقوة كبيرة واخذت تتأوه أوهات قوية وامسكت راسي وحاولت ابعاده لكنني تابعت المص حتلا تبلل كسها بلعابي وبعدها قلبتها واخذت امص طيزها بقوة ثم لحست فخذاها وظهرها واشبعت فمها وصدرها تقبيلا وبعدها رفعت فخذها وادخلت ايري في كسها فصرخت بقوة كبيرة وبدات باخراجه وادخاله وانا اشد على بزها وتاوّهت اوهات زادت من هيجاني وعندما اقترب ايري من القذف عرفت من تعاليم وجهي وقالت ارجوك لا تحلبه في كسي من اجل الحمل لكنني لم ابالي وحلبته في كسها ورغم صرخاتها فقد احسست انها استمتعت والبستها من ثياب امي وهددتها بالقتل والاغتصاب في اشتكت الى الشرطة وخرجت ولم اراها والظريف انني رسبت في المادة