انا وميمى زوجة ابى

انا من القاهرة اسكن فى حى شعبى بامبابة كان عمرى 19 عام كان عندى ثلاث اخوة وانا اكبرهم وكانت ترعانا زوجة ابى توفى والدى منذ سنتين وزجة ابى عمرها 39 عام جميلة وطويلة ومليانة صدرها واسع ذات البزاز الكبيرة كانت تلبس قمصان شفافة مثل روب طويل وبداخله قميص قصير لاتبالى من كلام الناس عندما خلعت الملابس السوداءلتعيش حياتها وعندما مات ابى بدات زوجة ابى احوالها يتغير من اهتمام فى ملابسها وكلما اشاهدها اخجل وارتبك منهالانها جميلة ذات الطيز الكبيرة عندما تمشى تترقص فلقتين الطيز منظر الطيز يجعل زبرى منتصب وطويل كثير ادخل الحمام ادلك فى زبى واتخيل ان انيك زوجة ابى وفى يوم دخلت حجرتى وجدها نائمة على سريرى فتكهربت عندما رايت وراكها وطيزها الكبيرة وهى نائمة على بطنهااتنصب زبرى وانا واقف اتامل على جسدها الدافى اتمنى ادفع نصف عمرى وانام فى حضنها ثم حست بى وقامت انا انتظرتك يا دوحة لاجهزلك العشا انا عشيت اخواتك واستنيتك نتعشا سوى ولقد لاحظت كثيرا عليها انها تهتم بى كثير عن الاول فى الكبيرة والصغيرة وفى يوم اتت اليهاالست لواحظ يتحدثون فى الصالة ولم اتمكن ان اسمع حديثهم فخرجت من حجرتى اتصنت اليهم ورايت لواحظ تدخل يديها فى الكلوت ميمى وسمعتها تقول عايز شويه نتف تعالى الحمام انتفلك كسك وطيزك بالحلاوة بس طيزك كبيرة مش حيقدى اليوم ايه رايك انتف كسك ووراكك وبكره انتف طيزك خلاص بكرة ووقفت بجانب باب الحمام اتصنت عليهم وزبرى هاج والست لواحظ قاعدة على الكس تنتف فيه وتداعبه وزوجة ابويه تان وتصدر اصوات وحدة بتتناك احححح اف ومسكت زبرى ادلك فيه ولواحظ تقولها حلو قدة ايدى مريحاكى انت من زمان محرومة من الزبر ايه رايك ياست ميمى فى الواد ممدوح الواد حودة ايوة كبر وبقى راجل وزبره كبر بس ياخالتى الواد خجول ولما اتكلم معاه وشه فى الارض انت يا ست ميمى تدردحيه شويه علشان يريحك وانا اسمع حديثهم زبرى سخن خالص دخلت حجرتى امارس العادة السرية وانا اتخيل احضن طيز ميمى الدافيه والحس فى كسها المولع اطفيه بلسانى وكل يوم اتخيل زوجة ابى فى احضانى امص شفايفها الطعمة وفمها به عسل النحل واتت اجازه الصيفية وسافر اخواتى الى خالهم فى قنا وكنت انا وميمى مراة ابويه وبعد الظهر اتغدينا سوى قالت انا طالعه على السطح ازغط دكر البط بعد ما تشرب الشاى تعالى ورائى لتركب السلك الكهرباعلشان انور اللمبة بالليل قلت حاضر وطلعت على السطوح وانا شربت الشاى بسرعة وطلعت ومعى السلك واللمبة وجدها منتظرانى علشان تدخل الاوضة اللى فيها الطير انا وهى وجرت على الدكر البط لتمسكه وميلت عليه ومسكته ووضعته تحت وركهاوالورك التانى تنياه وشفت منظر وراكهااتسمرت من مكانى وهى تداعب رقبة الدكر وتدلك فى زوره كانها تدلك فى زبى ومنظر الكلوت الشفاف الظاهر منبين وراكهاكس سمين كبير بداخل الكلوت الوردى تصلب زبى والعرق ينصب منى وهى تنظر اليا وتنظر للدكر تقله انا ازغلطك واسمنك علشان ادبحك وانتفك ولما سمعتهاوهى بتقول للدكر كنت اقول لها خدينى انا وسمنينى وادبحينى وخلصت من تركيب السلك وعلقت اللمبة قلتلها انا خلصت ونازل قالت استنا ننزل سوى علشان تونسنى وهى تهز فى وركها على جناحى الدكر وترفع شويه فى وركها التانى ثم تبعده شويه ليظهر الكس المنتوف من بين الوراك تمنيت اكون دكر بط وانا مش قادر استحمل نار زبرى واول ما نزلت دخلت الحمام مسكت زبرى ادلك فيه حتى انطلق منه سائل غزير اتخيل وانا احضن طيزها من خلف وادخل زبرى فى طيزهاوالعب فى بزازها وامص فى حلمه بزتها وفى يوم نادت علياقلت ايوه طنط ميمى وهى لابسه اجمل قميص قصير ومفتوح من الصدريبرز بزازها الكبيرة دخلت المطبخ وفى يديها سكينة قلت تعالى معى فوق ادبح الدكر البط ودخلت الاوضة البط لتختار واحد منهم مسكت دكر تقلب فيه قالت انت ماتنفعش عايز تزغلط وتسمن علشان ادبحك وامسكت التانى انت شوية تسمن وادبحك واخيرا امسكت دكر قالت انت دكر كبير وسمين انت حتدبح واخذته وخرجت ووضعته تحت فتحة طيزها وغطته بكسها بداخل الكلوت وضمته بوراكها وسنت السكين انا امامها اتفرج عليها زبى مثل السيخ الحديد وبعد ما سنت السكين ميلت عليه وامسكت رقبته تدلك فيه استعداد لدبحه كانها ماسكه زبى تدلكه ثم فسيت بصوت عالى على الدكر البط وتنت رقبته وذبحته وهى تضغط عليه بطيزها كنت اقول خدينى وادبحينى يكفى تدفينى تحتيكى وتدلعينى ورفعت طيزها على الدكر وزرطت والدكر يفرفط واخذته امامها وجلست وفتحت وراكهاونتفته وانا تعبان جدا ومرهق من منظر الطيز الكبيرة والكس السمين قالت مالك يا حبيبى انت اول مرة تشوف دكر بط بيدبح هو يستاهل الدبح انا زغطه وسمنته ودلعته تحتي ودفيته وادينى دبحته ونظفته ووضعت يدها تحت دقنى تداعبنى وتقلى يستاهل ولاايه ايوة وانهت نتفه ونزلنا ودخلت حجرتىومارست العادة السريه وانا اتخيل طيز مرات ابويه الكبيرة وكسها السمين الدافى ووراكها الغليظة البيضاءوهى تضم الدكر ثم اقذفت السائل واغرقت السرير ونومت نوم عميق ثم ايقظتنى طنط ميمى ذات الكس السمين والطيز الكبيرة ورات فرشه السرير بها بقعه كبيرة من السائل اللزج اخجلت منها ثم سحبت الملايه لتغيرها من غير ماتتكلم وجلست اكل وهى تقول كل ياحبيبى ثم دق الباب واتت الست لواحظ تعالى كلى معانا وجلست وكلت ايه يا دوحة انت اكلك ضعيف خالص قالت لواحظ انت سبيه لى وانا ازغطه زى دكر البط .اسكتى امال انا روحت فين دانا ازغطه واسمنه اخليه سمين ومربرب وقامت تداعب رورى من الخلف وزبى اتنفخ