جارتنا

في يوم من الأيام وأنا جالس في غرفتي طلبت جارتنا د مني ان أذهب لكي أصلح لها جهاز الكومبيوتر فذهبت وبدأت اصلح الجهاز وذهبت لكي تعمل لي الشاي وعندم أتت تريد ان تضيفني الشاي

فنحنت أمامي ورأيت صدرها الألماسي الأبيض وطالت نظراتي إلى صدرها فلفت نظرها ومن ثم ذهبت إلى المطبخ لكن لم أعد أحتمل ثم ذهبت إليها وأتيت إليها من الخلف وبدأت بملمسة جسمها

وكانت تبعدني عنها لكني كنت أقاومها بسهولة ووضعت يدي على كسها وبدأت أفرك لها حتى أرتخت وأخذت تمص زبي وبعدها أدخلت زبي في كسها الضيق وبدأت أنيك حتى أنتهيت