جارتي المنيوكة تغريني بكشف بزازها و انا ارد عليها باقوى زب ذاقته في حياتها

ظلت جارتي المنيوكة تغريني في كل مرة اطل من النافذة و هي تسكن في البيت الذي يقابلنا و انا لطالما تحاشيتها نظرا لمعرفتي باخوتها و امها و ابوها و لكن مهما يقاوم الرجل اغراء المراة فانه حتما سيضعف في لحظة من اللحظات . و جارتي اسمها سوسن و هي جميلة جدا و عمرها في العشرين اي اصغر مني بحوالي سنتين او ثلاث فقط و كنت كلما وقفت في النافذة لادخن سيجارة تتعمد مقابلتي في النافذة و هي بروب يكشف صدرها و تنحني و تتظاهر انها تنشر الغسيل و تميل حتى ارى بزازها و مع الوقت صرت استمني و انا ارى بزازها البيضاء لكن تحولت ميولاتي من الاستمناء الى رغبة كبيرة في ان انيكها

و ذات يوم وقفت و اشعلت سيجارة و جاءت جارتي المنيوكة تغريني كالعادة و انا اشرت لها باني اريد رقم هاتفها فامسكت ورقة و كتبته عليها ثم رمتها لي في النافذة و لكن الورقة سقطت الى الارض و نزلت انا من الطابق الثاني الى اسفل لاكتب رقمها و اتصل بها . و سالتها هل هي مهتمة بعلاقة معي فقالت نعم و اخبرتني انها معجبة بي و كان اول موعد بيننا في الميناء اي بين الصخور و لما وصلنا بدات جارتي المنيوكة تغريني و لكن انا لم استمني بل امسكتها و ضممتها الى صدري و فمها على فمي اقبلها بحرارة كبيرة جدا

و حين قبلتها سخنت و هي تقترب مني و تحاول الالتصاق بزبي و ترفع قدميها وانا اقبلها و اسخن و جارتي المنيوكة كانت جد حامية في شهوتها و حين رات زبي امسكته و هي تلح ان اتركه لها ترضع و حين بدات ترضع تدفق المني من زبي لا اراديا بقوة كبيرة وانا واقف . و قذفت كل شهوتي بحرارة كبيرة و لكن كانت في داخلي رغبات اخرى في ان انيك جارتي مرة اخرى حيث بقيت اقبلها و اتحسسها و اداعبها و هي تسخن و انا كذلك و اصبعي لم يبتعد عن كسها و جارتي المنيوكة تتغنج بقوة و هي تريد الزب

و بقينا حوالي ربع ساعة كاملة من المداعبات و الانفاس الحارة التي كانت بيننا حتى ادخلت لها زبي و بدات انيكها و انا واقف و هي مستندة على ظهرها و تتغنج و تطلب مني المزيد و انا اذهب بزبي و ارجع للخلف اه اه اح اح اه اه اي اي  واقبلها و اعضها و افعل بها كل ما اعرفه و ما كان في داخلي و في شهوتي حتى جائتني الشهوة و شبق القذف و لضع زبي على الصخرة يقذف بحرارة كبيرة بعد ان تمتعت مع جارتي المنيوكة التي تحب الزب و تعشق النيك الحار و منحتني اقوى متعة جنسية


اجمل تصوير خفي لفتاة تصور امها و هي مع جارها ترضع له زبه و ينيكها و الام كانت حامية جدا و اعجبها الزب الكبير و لذته في فمها و ظلت تلعق و تمص حتى اخرجت حليب الزب على لسانها في اسخن نيك عربي و اقوى خيانة زوجية بين الجيران و تصوير خفي حقيقي

ادخل شاهد الفيديو حصريا و مجانا

ادخل هنا