حلمات منال

حلمات منال مرات أخوه المنتفخه دائماً تثير فيه مشاعر لا يريد أن يعترف بها… فهي تئجج فيه نار رغبةٍ عارمه أن يمد يداه من فوق ملابسها و يقرصهما حتي تتاءوه منال من ألمٍ لذيذ كما يسمعها تتئوه حينما ينكحها علاء أخوه.

– صباح الفل يا شلبي.

 

يالها من لبوه تللك المنال تتجول في المطبخ بقميصها الشفاف الأبيض لتحضير الإفطار و كأن ليس في المنزل غيرها هي و الحيوان الذي تزوجها بعدما ناكها في غيط الذرة المجاور لمنزلهم. تللك المرة المشئومه سمع هو فيها ضحك خليع فذهب ليستكشف الأمر فوجد منال ملقاة علي الأرض، عاريه كما و لدتها أمها و أخاه الباءف يعاشرها كالبهائم. ساعتها قال حسنين لنفسه “أما شرموطه صحيح! لو علاء إتجوزها يبقي واد خيخه معرص.”

و لكن المشكله كانت أن صورة بزاز منال و هي تهتز كالبالوظه بالمهلبيه عندما كان أخوه يضاجعها ما أنفكت أن تداعب خياله و تشعل نيران لا يستطيع أن يطفئها هو ولا حتي بممارسة عادته السريه و هو يتخيل أنه يقطع ثدييها بيديه القويه و يفرتك حلمتها بأسنانه النهمه.

– أهو صباح والسلام يا مرات أخويا

كان ذكر شلبي يؤلمه من شده الانتصاب. انتصاب ملئ عضوه الذكري بدماءٍ حارة و سائل منوي يأبي أن يخرج إلا في فرج اللبوه اللتي تنظر الآن إلي جلبابه النتفخ بآثار الهياج العارم المصاب بيه .

عيناها المسمره علي ذكره انبئته بانها بالظبط كما تخيله… فاجرة فجور العاهره البروفيشينال الباحثه دائماً عن زبون جديد يكون صيده.

– يالهوي! إيه ده يا سي شلبي؟

ضربت منال بيدها علي صدرها بحركه سينيمائيه مفتعله فاهتز ملبن ثدييها الابيض تحت القميص الشفاف مزيداً من لوعة شلبي و شهوته.

“ده زبي اللع عايز انيكك بيه يا مره يا لبوه” كان يتمني أن يجيب شلبي و لكنه لم يكن معتداً علي التحدث عن الجنس بتللك الصراحه الرهيبه و بالذات مع إمراة مجرد إشتهائها جريمه فغمم علي مضض و هو يحاول أن يشيح عنها بعيناه.

-انتِي هتصحبيني و لا ايه يا بت! امش اتجري يالا حضري الفطار !

– يوه يا سي شلبي بشويش عليا شويا.

قالت و هي تضع يديها في وسطها و تتقصع يميناً و يساراً محركةً طيزها المربره. و لكن المصيبه أن شدة يدها علي القميص كشفت جزء من نهدها… الجزء الكبير المستدير الملبن. فشعر شلبي بحرارة شديده تغمر جسده و ألم مبرح في ذكرة فاضطر أن يفركه محاولاً أن يدخله في فتحة سرواله اللتي خرج منها عندما انتصب و جراله ما جراله.

 

-أحيه عيب كده يا سي شلبي. يا لهوي بالي. ازاي تحط إيدك علي بتاعك قدامي و متعمليش أي احترام كده؟ هيه؟ تحب أقول أخوك لما يجي من السفر؟

قالت الست منال و هي تفرك حلماتها من فوق القميص.

-مسافر؟ عيلاء مسافر؟

-آه يا اخويا مسافر و مش راجع قبل العصر.

دعك شلبي ذكره بيده اليمني فالتقفت منال يده و قالت: عنك يا سي شلبي. يا فضحتي تتبهدل كده و أنا موجوده؟ انا أدعكهولك و امصهولك كمان لو حبيت. بس و النبي خدمه بسيطه بس.

-خدمة ايه إن شاء الله؟

قال و هو لا يستطيع مقاومة يدها اللتي تدعك بحرفيه.

-احلبني يا شلبي.

قالت و هي تنزع عن كتفيها حمالات قميص النوم و تكشف عن نهديها و حلمتها الكريز.

-خشي جوه عشان أنيك في كسك يا بت.

فيه ….