خيانة صديق الجزء الثالث

خيانة صديق الجزء الثالث

مسك سيف زبه و بدأ بفرك كس سلمى من عند الزنبور و ينزل به شيئا فشيئا للأسفل حتى وصل إلى فتحة كسها الزهري و الذي كان كالفرن من شدة حرارته و جاهزيته للنيك ، وبعد ذلك و بكل رقة  بدأ سيف بإدخال زبه شيئا فشيئا و بكل رقة و حنان و كان يحس بشدة حر كسها الحار الذي كان يحترق من شدة المحنة و النيك ، ثم بدأ سيف بتدخيل الزب أكثر إلى الداخل و هي تصرخ و بكل غنج تقول له : سيف دخل زبك اللي مثل السيف أكثر لجوا مشان الله نيكني افتحني هسة افتح كسي الممحون ا فتحني انا الك الك لحالك نزل دم كسي افتح هالفتحة الممحونة هسة شو بتستنى حبيبي يلا يلا آه آآآآآه .

بدء سيف بتدخيل زبه أكثر و أكثر إلى الداخل حتى بدأ يحس بمقاومة غريبة في كسها من الداخل و هي تصرخ و بدأ صوتها يحد و يئن و تغنج بشدة ثم قالت بكل محنة : افتحني افتحنيييييييييييي نيكني نيكني بكل قوتك يا روحي فرجيني قوة زبك الكبير يا ممحوني يا روحي و لا تترك ولا جزء منه بره كسي افتح يا سيفي يا ملاكي افتحني هلأ افتحنيييييييي.

و بكل قوته سيف مسك باكتافها و بدأ يشد بها للأسفل و هي مسكت طيزه برجليها و يديها و شدته للداخل حتى أحس أن هناك شيء قد طق طقا و خفت المقاومة على زبه و هي أغلقت عينيها و بدأت تتألم قليلا ثم من كثر المحنة شدت على ظهره حتى أدخلت أظافرها في ظهره و بدأت تصرخ : آي آه آآآآآآآآآي عم بتوجع يا عمري آه يا روحي آآآه يا ملاكي نيكني هلأ بقوة فتحت كسي الممحون نيكني بكل قوة. و فجأة سحب سيف زبه واذا به لونه أحمر من دم كسها الذي فتحه بقوة و محنة ، ثم عاد و أدخله بشدة و محنة و قوة و هو يمسك ببزاها و ظل ينيك فيها بقوة حتى قالت له : حبيبي ارحمني و طفي نار كسي نيكه بقوة و بدي ظهرك يجي على كل جسمي ما بدي نقطة الا و تيجي فيه . و هي تغنج و تصرخ من شدة المحنة ، ثم قام سيف بنيكها من كسها بشدة أكبر و هو يمسك بزنبورها الملتهب و الممحون و المنتفخ من شدة المحنة و النيك حتى اقترب أن يقذف قام و واقترب من وجهها ثم بدأ يقذف بكل قوة في وجهها و رقبتها و بزازها و بطنا و كسها و أفخاذها و أرجلها و كانت سلمى تصرخ : آه حبيبي آه حامي ظهرك حامي يا قلبي غرقني بظهرك لا تخلي و لا نقطة إلا و تيجي على جسمي . حتى أغرق سيف جسمها بظهره من كل مكان و هي بدورها كانت تقذف ظهرها بشدة و تصرخ و تغنج.

بعد ذلك نامت بحضنه لساعتين و هي تحضنه و تمصمصه من كل مكان ، ثم خرجت من الغرفة و ذهبت إلى غرفة نومها حتى خرج الصباح ، و في نفس اليوم ذهب سيف لأبوي و طلب منهم أن يزوجوه سلمى فذهب والديه و طلبوا يدها ووافقوا جميعا على زواجهم و أقاموا حفلة كبيرة و كانوا فرحين جدا بالنيكة القوية التي احسوا بها في تلك ،  وبعد الزواج عاشا سعيدين وكان كل يوم ينيكها نيكة أقوى من اليوم الذي قبله.