رولا و المكنه مغامرات ستات البيوت الجزء الأول

مغامرات ستات البيوت الجزء الأول
رولا و المكنه

أخذت رولا تجوب الشوارع قليلاً بسيارتها بعد أن أوصلت أولادها للمدرسه في تمام السابعه و النصف صباحاً. كانت لا تود أن تعود لمنزلها. كانت تشتاق للحريه…للانطلاق…للمتعه اللتي لا تجد لها سبيلاً في يومها المزخوم بالواجبات الرتيبه.حتي زوجها فهو شخصيه رتيبه ممله لا يستطيع أن يجاريها جنسياً و إن حاول….

أحسست رولا بنسيم الصباح العليل علي شفتاها الورديتين عندما فتحت الشباك فقررت أن تذهب لتحتسي قهوة الصباح علي البحر، لتؤنس الأمواج وحدتها.

جلست رولا تحتسي القهوة و كانت الكافيتريا خاليه إلا من رجلٌ أسمرٌ وسيم بهي الطلعه مهندم الملابس عريض المنكبين يحتسي قدحاً من القهوه الساخنه و هو يرمق صوراً فاضحة علي جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به. لمحت رولا منظر الأجساد العريه المتشابكه في أوضاعٍ مخله و

لمحته ذكره النتصب عن آخره فأحست بالارتباك لاسيما أنها آخر مره رأت فيها ذكراً منتصباً كان من مدة حاولت ألا تتذكرها…
تحولت السخونيه اللتي تشعر بها رولا بين أفخاذها و البلل الذي يجري بين شفرات كسها إلي غضبٍ عارم تشعر به ناحية حتي هذا الغريب اللذي أوقظ فيها مشاعر تحاول أن تتجاهلها فأرتأت ألا تسكت عن هذه البجاحه –اللتي حتي و ان كانت غير مقصوده فهي بدون شك ملهبه– و ذهبت

الي طاولته و قالت له:

-يا ريت تحترم نفسك يا أستاذ و تروح تتفرج علي الوساخات ديه في أوضه نومك و لا في الحمام هنا مكان محترم!
نظر اليها الغريب الوسيم من فوق نظلرته العصريه و قال:
-أنا آسف جداً يا هانم إني ضاقيت حضرتك بس صدقيني ده شغل مش زي ما حضرتك فاكره خالص.

أحست رولا بعيناه الثاقبه تخترق ثدييها اللذان كانا محط آنظاره فارتبكت أكثر:
-لو سمحت مش تبصلي بالطريقه المتوحشه دي!

فهب الرجل واقفاً و قال:
-أنا آسف بس طبيعة عملي بتخليني أقدر البزاز الحلوه الكبيره ديه بالذات لما تبقي كمان معاها دريار (مؤخره) من النوع الفاخر ده!
ومرر يده محسساً علي مؤخرتها بخفه و لطف ضاغطاً باصبعه الأوسط بين فلقتي طيزها و زحلق يده حتي وصل الي فرجها من الخلف و ضغط ضغطه سريعه قويه علي كسها ليتأكد من أنها قحبه كسها مبلول جاهزه لنيكه فاخره.
-أحب أعرفك بنفسي. أنا “المكنه” اللي كل ست تتمناها. أنا بطل سلسة أفلام برونو و كنت بختار بطلاتي. بس مش عارف ليه حاسس إنك حتبقي أسخن منهم كلهم و عايز أعملك تست قدام الكاميرا و هدفعلك خمسمية دولار.

فذهبت معه رولا متحججةً بالمال و لكنها كانت تود طفئ نار كسها المشتعل .
و عندما دخلت معه شقته أحست بنار الرغبه بداخلها تحولها لوحشٍ كاسر فهجمت عليه تقبله و تلعق شفتيه بعد أن خلعت بلوفرها و حررت ثدييها من السوتيان و أخذت تعتصرهم بنفسها من شده المحنه.
-نيكنيييييييييي أبوس يدك نيييييكني
و امتدت يداها تخلع عنه بنطاله و رأت زبه المكنه اللتي لم تري في مثل حجمه من قبل:
-أحه كل ده. أيوه نيكني بيه…نيكني بليز… نيكني أبوس إيدك

فأمسكها من شعرها و دس زبه في فمها فأخذت ترضعه و تلحس بيضانه باستمتاع.
-مش قادره هاموت تعبااانه… نيكنييييي أبوس ايدك. أبوس ايدك

و لكن رولا لم تكن في حاجة للتوسل فقد كان المكنه يعشق ستات البيوت العاريات الشبقات الشرموطات.

فطرحها أرضاً علي الكنبه و دس زبه المتين في كسها الممحون…فصرخت هي من المتعه: آآآآآه

و اتناكت رولا نيكه تحلم بها كل ستات البيوت