سكس التلفون الجزء الثالث

سكس التلفون الجزء الثالث

طالت مكالمتهما حتى بقيا للفجر يتكلمان عن بعضهما و مشاعرهما و لم يشعرا بالوقت على الاطلاق ….و اتفقا أن يلتقيا في الجامعة في ذلك اليوم ..لم تعرف هالة أن تنام و كذلك فادي …و هما فرحين بهذا الحب الجديد الذي دخل على حياتهما ….
كان فادي يشعر بالمحنة كلما سمع صوت هالة الناعم الغنّوج … فقد كان فادي شاب ممحون لكنه ينمحن أكثر عندما كان يرى هالة ..فهي فاتة مغرية بالنسبة له و كم كان يتمنى أن يقضي معها ليلة حب واحدة قبل أن يتعرف عليها ….
عندما وافقت هالة على العلاقة معه بدأ يفكر كيف سيقضي معها اوقاتاً جميلة … فهو يحبها و كان يتمنى طول عمره أن يمارس الحب مع الفتاة التي يحبها …. و كان ينتظر ذلك الوقت بفارغ الصبر…الوقت الذي سيصبح له حبيبة يمارس معها الحب و الجنس في شتى وسائله …

   التقيا فادي و هالة في الجامعة و كان الحب يلمع في عينيهما و نظرات الشوق و اللهفة تبدو على ملامحهما و كان حبهما واضح لكل من كان يراهما …ذهبا ليتناولا طعام الغداء مع بعضهما …و تحدثا كثيراً عن بعضهما و بدئا يتعرفان على بعضهما أكثر …
و مع مرور الأيام ..أصبح لقائهما شيئاً ضرورياً في يومهما و مكالماتهما كانت تزداد في كل يوم …
و بعد مرور شهر من بدء هذه العلاقة …كان فادي و هالة قد وقعا في قصة حب عميقة كانت تتطور معهما مع مرور الايام ….
بدأ فادي يتعمق في الكلام مع هالة يوماً بعد يوم … الى أن أخبرها بأنه يشتهيها و يريد أن يمارس معها الحب مثل أي حبيبين عاشقين …لم ترفض هالة الفكرة لأنها كانت ايضاً فتاة ممحونة و تشتاق لممارسة الحب مع حبيبها …. فكان فادي يزيد جرعات الكلام معها في مواضيع الجنس في كل ليلة … حتى بدئا يمارسان الجنس عبر الهاتف …. في ليلة من الليالي و بينما هما يتكلمان مع بعضهما في الليل … كان يشعر فادي بمحنة شديدة … فبدأ يتكلم معها بصوت منخفض و بكل هدوء و هو يتنفس انفاس عميقة …حتى بدأت تشعر هالة بالمحنة من صوته الرقيق و كلامه الجنسي المثير … و بدأت انفاسها تزداد سرعة …و قد بدأ زب فادي بالوقوف ….و قال لها … حبيبتي شو ريك تشلحي ؟
كانت هالة كأنها تحت تأثير المخدر بسبب كلامه الجنسي المثير و بدأت تخلع ملابسها و هي على فراشها و هو يقول لها :…… التكملة في الجزء الرابع