سكس التلفون الجزء السابع و الأخير

سكس التلفون الجزء السابع و الأخير

 قال لها عندما بدأت تهدأ حبيبتي بدي ضهر تاني يجي على زبي , انا بعرفه كسك الممحون مابشبع من ضهر واحد يلا حبيبتي افركيلي الزنبور منييح شدي حبيبتي شدددددي متل ما انا بكون اشد عليه آآآه , رجعت ندى تفرك زنبورها بكل قوة و هي تغنج باعلى صوتها و تقول له : حبيبي بدي ياااااااك هلأأأأأ آآآآآه آآآآآه

قال لها حسن : حبيبتي حطي اصبعك على خزق كسك و افركيه شوي شوي …. كانت ندى تفعل كلما يطلبه منها زوجها كي تشعر به بشكل اكبر , وضعت اصبعها على فتحة كسها الممحون و بدأت تفرك بها بشكل دائري و ترفع خصرها للاعلى من شدة محنتها الشديدة , لقد كان يعلم حسن ان محنة زوجته تزداد عن الوصول الى تلك المنطقة , قال لها : حبيبتي افركي اسرع هلأأأ افركي افركي  , كانت تغننننج و تصرغ ندى و تقول له : آآآآآآآآه حبيبي كسي بدو زبببببك بدو يااااه مش قادرة اتحمل آآآآآه ,

قال لها حسن : زبي هيو على باب كسك بدو ينيكه نيك , بدو يفجره من المحنة يا عمري , قال لها حسن يلا حبيبتي ننيك؟ يلا يا روحي حطي اصبعك على فتحة كسك آآآآه يلاا يلاااا, وضعت ندى يدها على فتحة كسها كما يقول لها و قال لها : يلا حبيبتي ننيك و ندخل الزب الكبير جوا هالكس الحلو آآآآه آآآآآآه , قال لها : حبيبتي فوتي الاصبع مشان تحسي بزبي الكبير , حبيبتي يلااا يلااا شوي شوي آآآه آآآه في الوقت نفسه كانت ندى قد بدأت تدخل اصبعها في فتحة كسها الممحون كي تشعر بـ زب حسن الكبير ينيك بها و بدأت تصرخ من شدة محنتها و استمتاعها بفتح كسهاااا الممحون … قالت له و هي تدخل اصبعها حبيبي نيكنننننننننننني نيييك آآآآه آآآآآه نيك بقوة يا روحي نيييك آآآآه آآآه آآآآآه ,,, كان حسن يفرك زبه بكل قوووة و كان قد انزل زبه الكثير من السائل و هو يقول لها : حبيبتي زبي كله جوا كسك .. كلللله جواتك بنيك فيكي يا روحي بكل قوة …. اسرع حياتي اسرع ., دخلي اصبعك و طلعيه متل ما بعمل زبي ب كسك دايما آآآآآآآآآه يلا يلا حبيبتي عم بنييييييييك بنيييك انا بكل قوة آآآآآه , كانت تغنج باعلى ماعندها و تصرخ و تقول له : بحببببببببببك … بحبك آآآآآه آآآآه يا عمري نيكني اسرع , قطاعها مسرعاً ليقول لها : آآآآآآه آآآآه حبيبتي رح يجي ضهري رح ييجي على بـ كسك يا عمري رح ييجي , فقالت له : و انا كمان رح يجي ضهري على زبك آآآآآه آآآآآآآه

زادت سرعات تنفسهما و ضربات قلبهما و ارتعش جسدهما  رعشة الشبق من شدة محنتمها و استمتاعهما ببعضهما و شدة المحنة و الحب و الحنان و الرقة و السعادة العارمة في أجسادهما و كأنهما جسد واحد من شدة الحب و روعة الشبق و المحنة الشديدة و نزل ضهرهما في ذات الوقت و بعد ان هدئا اعطى حسن زوجته ندى قبلة حب  و بادلته هي قبلة ممحونة رافقتها بضحكة شقية , فقال لها : لو تعرفي شو بحبك و شو مشتاقلك يا ممحونتي , لما ارجع من السفر بدي أنيكك بقووووة ياعمري .

و كان طيلة وجوده خارج البلد يمارس معها الجنس على الهاتف حتى عاد انتهت فترة الشهر و عاد لزوجته الممحونة له بقوة لـ درجة انها  استقبلته و بأحضان حارة و انتاكها حسن على الأرض لانه لم يصبر ان يدخلا غرفة النوم.

كانا زوجين ممحونين بشدة.