سكس رائع بين ندى و المدير و كيف بدا – الجزء 1

كان هناك فتاة جميلة و ناعمة اسمها ندى كانت تبحث عن ممارسة سكس مع زب يطفئ لهيبها  …كانت ندى في اواخر العشرينات من عمرها و لكنها لم تكن متزوجة أو مرتبطة بعد … كانت ندى فتاة ممحونة للغاية و أي شيء يثير شهوتها بسهولة و قد كانت تتحسّر كلما جلست بين صديقاتها المتزوجات و هنّ يتلكمن عن أزواجهن و عن لياليهن الرومنسية و أساليب الاثارة التي يتبعنها مع ازواجهن …. كانت ندى تبقى صامتة تستمع اليهن و هي تشعر بالضيق لأنه لم يكن لديها زوج مثلهم تمارس معه طقوس الرومنسية و الحياة الزوجية … كانت كلما رجعت الى غرفتها تجلس على سريرها و هي تتحسر و كانت معتادة على ممارسة العادة السرية من شدة محنتها و لهفتها الى سكس و زب يطفئها …. و تظل تفرك في زنبورها الكبير الممحون حتى ينزل ظهرها و هي تغنج لوحدها في غرفتها و تتخيل بأن هناك رجل تحبه و يحبها يفرك لها زنبورها ….

كانت ندى تعمل سكرتيرة في شركة خاصة و في يوم من الأيام جاء الى الشركة هذه مدير جديد كي يستلم مكان المدير الذي كانت ندى تعمل لديه .. و قد كان رجلاً وسيماً ذو شخصية قيادية رائعة …. لقد أُعجبت به ندى من النظرة الأولى … كانت تتخيله دائماً هو الشخص الذي تمارس معه احلى سكس ممتع و يحقق لها أحلامها اليومية التي كانت تراودها على سريرها في كل ليلة ….
لقد شعرن ندى أنها تريد هذا المدير لها لوحدها …. و وضعته في رأسها منذ اول اجتماع أقامه هذا المدير لكل العاملين في الشركة …
رجعت ندى في ذلك اليوم الى البيت و هي تفكر في خطة تعمل عليها حتى توقع ذلك المدير الوسيم في شباكها كي تصبح حبيبته و يكون لها لوحدها و يشبع رغباتها العارمة ….فكان اول ما يخطر في بالها هو أن تستخدم معه اسلوب الأغراء …فهو الحل الأنسب مع أي رجل كان ….
و في اليوم التالي قررت ان ترتدي تنورة قصيرة ضيقة و قميصاً ذو لون أحمر من قماش الساتان …. كان يبرز بزازها الكبيرة بشكل مغري و مثير …و رشت من عطرها ذو الرائحة القوية الجميلة و ذهبت الى دوامها كالمعتاد …
و دخلت الى مكتب مديرها الجديد الذي كان يدعى طارق ….و رتبته له بسرعة و وضعت باقة من الورد الملون على مكتبه و عادت الى مكتبها و بقيت تنتظر قدوم مديرها طارق و يراها و هي في ذلك المظهر المغري حتى تهيج رغبة سكس في نفسه لينيكها
يتبع